أجمل أشعار نزار قباني في الحب<br>يقول الشاعر في قصيدة الحب يا حبيبتي:<br><br>الحبُّ يا حبيبتي<br><br>قصيدةٌ جميلةٌ مكتوبةٌ على القمرْ<br><br>الحبُّ مرسومٌ على جميعِ أوراقِ الشجر<br><br>الحب منقوشٌ على ريش العصافير<br><br>وزخات المطرْ<br><br>لكنَّ أيَّ امرأةٍ في وطني<br><br>إذا أحبتْ رجلاً<br><br>ترمى بخمسينَ حجرْ<br><br>يقول الشاعر في قصيدة يا بيتها:<br><br>أعطيك من أجلي وعينيا<br><br>يا بيتها .. في آخر الدنيا<br><br>ويئن بابك .. بين جنبيا<br><br>يا ضائعاً في الأرض، يا نغماً<br><br>نوار مر عليك، وانفتحت<br><br>أزواره، لا فيك بل فيا<br><br>تهمي سماوياً .. سماويا<br><br>ومغالق الشباك مشرعةٌ<br><br>درجاته وهمٌ .. وسلمه<br><br>يمشي .. ولكن فوق جفنيا<br><br>يا بيتها .. زوادتي بيدي<br><br>والشمس تمسح وجه واديا<br><br>(بالميجنا) و(الأوف) و(الليا)<br><br>الورد جوريٌ .. وموعدننا<br><br>يا بيتها .. زوادتي بيدي<br><br>والشمس تمسح وجه واديا<br><br>وبلاد آبائي مغمسةٌ<br><br>(بالميجنا) و(الأوف) و(الليا)<br><br>الورد جوريٌ .. وموعدننا<br><br>لما يصير الورد جوريا<br><br>أجمل أبيات غزل للشاعر جرير<br>يقول الشاعر:<br><br>ذَكَرتَ ثَرى نَواظِرَ وَالخُزامى<br><br>فَكادَ القَلبُ يَنصَدِعُ اِنصِداعا<br><br>فَكادَ القَلبُ يَنصَدِعُ اِنصِداعا<br><br>فَكادَ القَلبُ يَنصَدِعُ اِنصِداعا<br><br>فَكادَ القَلبُ يَنصَدِعُ اِنصِداعا<br><br>فَكادَ القَلبُ يَنصَدِعُ اِنصِداعا<br><br>أُلامُ عَلى الصَبابَةِ وَالمَهارى<br><br>تَحِنُّ إِذا تَذَكَّرَتِ النِزاعا<br><br>تَحِنُّ إِذا تَذَكَّرَتِ النِزاعا<br><br>تَحِنُّ إِذا تَذَكَّرَتِ النِزاعا<br><br>تَحِنُّ إِذا تَذَكَّرَتِ النِزاعا<br><br>تَحِنُّ إِذا تَذَكَّرَتِ النِزاعا<br><br>رَأَينَ تَغَيُّري فَذُعِرنَ مِنهُ<br><br>كَذُعرِ الفارِسِ البَقَرَ الرِتاعا<br><br>كَذُعرِ الفارِسِ البَقَرَ الرِتاعا<br><br>كَذُعرِ الفارِسِ البَقَرَ الرِتاعا<br><br>كَذُعرِ الفارِسِ البَقَرَ الرِتاعا<br><br>كَذُعرِ الفارِسِ البَقَرَ الرِتاعا<br><br>كَأَنَّ الرَحلَ فَوقَ قَرا جَفولٍ<br><br>أَقامَ الماتِحانِ لَهُ الشِراعا<br><br>أَقامَ الماتِحانِ لَهُ الشِراعا<br><br>أَقامَ الماتِحانِ لَهُ الشِراعا<br><br>أَقامَ الماتِحانِ لَهُ الشِراعا<br><br>أَقامَ الماتِحانِ لَهُ الشِراعا<br><br>ذَكَرتُ إِذا نَظَرتُ إِلى يَدَيها<br><br>يَدَي عَسراءَ شَمَّرَتِ القِناعا<br><br>يَدَي عَسراءَ شَمَّرَتِ القِناعا<br><br>يَدَي عَسراءَ شَمَّرَتِ القِناعا<br><br>يَدَي عَسراءَ شَمَّرَتِ القِناعا<br><br>يَدَي عَسراءَ شَمَّرَتِ القِناعا<br><br>سَما عَبدُ العَزيزِ إِلى المَعالي<br><br>وَفاتَ العالَمينَ نَدىً وَباعا<br><br>وَفاتَ العالَمينَ نَدىً وَباعا<br><br>وَفاتَ العالَمينَ نَدىً وَباعا<br><br>وَفاتَ العالَمينَ نَدىً وَباعا<br><br>وَفاتَ العالَمينَ نَدىً وَباعا<br><br>أَلَستَ اِبنَ الأَئِمَّةِ مِن قُرَيشٍ<br><br>وَأَرحَبَها بِمَكرُمَةٍ ذِراعا<br><br>وَأَرحَبَها بِمَكرُمَةٍ ذِراعا<br><br>وَأَرحَبَها بِمَكرُمَةٍ ذِراعا<br><br>وَأَرحَبَها بِمَكرُمَةٍ ذِراعا<br><br>وَأَرحَبَها بِمَكرُمَةٍ ذِراعا<br><br>فَقَد أَوصى الوَليدُ أَخا حِفاظٍ<br><br>فَما نَسِيَ الوَصاةَ وَلا أَضاعا<br><br>فَما نَسِيَ الوَصاةَ وَلا أَضاعا<br><br>فَما نَسِيَ الوَصاةَ وَلا أَضاعا<br><br>فَما نَسِيَ الوَصاةَ وَلا أَضاعا<br><br>فَما نَسِيَ الوَصاةَ وَلا أَضاعا<br><br>إِذا جَدَّ الرَحيلُ بِنا فَرُحنا<br><br>فَنَسأَلُ ذا الجَلالِ بِكَ المَتاعا<br><br>فَنَسأَلُ ذا الجَلالِ بِكَ المَتاعا<br><br>فَنَسأَلُ ذا الجَلالِ بِكَ المَتاعا<br><br>فَنَسأَلُ ذا الجَلالِ بِكَ المَتاعا<br><br>فَنَسأَلُ ذا الجَلالِ بِكَ المَتاعا<br><br>ويقول أيضا:<br><br>أَلا حَيِّ دارَ الهاجِرِيَّةِ بِالزُرقِ<br><br>وَأَحبِب بِها داراً عَلى البُعدِ وَالسُحقِ<br><br>وَأَحبِب بِها داراً عَلى البُعدِ وَالسُحقِ<br><br>وَأَحبِب بِها داراً عَلى البُعدِ وَالسُحقِ<br><br>وَأَحبِب بِها داراً عَلى البُعدِ وَالسُحقِ<br><br>وَأَحبِب بِها داراً عَلى البُعدِ وَالسُحقِ<br><br>سَقَتكِ الغَوادي هَل بِرَبعِكِ قاطِنٌ<br><br>أَمِ الحَيُّ ساروا نَحوَ فَيحانَ فَالعَمقِ<br><br>أَمِ الحَيُّ ساروا نَحوَ فَيحانَ فَالعَمقِ<br><br>أَمِ الحَيُّ ساروا نَحوَ فَيحانَ فَالعَمقِ<br><br>أَمِ الحَيُّ ساروا نَحوَ فَيحانَ فَالعَمقِ<br><br>أَمِ الحَيُّ ساروا نَحوَ فَيحانَ فَالعَمقِ<br><br>فَقَد كُنتِ إِذ لَيلى تَحُلُّكِ مَرَّةً<br><br>لَنا بِكِ شَوقٌ غَيرُ طَرقٍ وَلا رَنقِ<br><br>لَنا بِكِ شَوقٌ غَيرُ طَرقٍ وَلا رَنقِ<br><br>لَنا بِكِ شَوقٌ غَيرُ طَرقٍ وَلا رَنقِ<br><br>لَنا بِكِ شَوقٌ غَيرُ طَرقٍ وَلا رَنقِ<br><br>لَنا بِكِ شَوقٌ غَيرُ طَرقٍ وَلا رَنقِ<br><br>أَلا قُل لِبَرّادٍ إِذا ما لَقيتَهُ<br><br>وَبَيِّن لَهُ إِنَّ البَيانَ مِنَ الصِدقِ<br><br>وَبَيِّن لَهُ إِنَّ البَيانَ مِنَ الصِدقِ<br><br>وَبَيِّن لَهُ إِنَّ البَيانَ مِنَ الصِدقِ<br><br>وَبَيِّن لَهُ إِنَّ البَيانَ مِنَ الصِدقِ<br><br>وَبَيِّن لَهُ إِنَّ البَيانَ مِنَ الصِدقِ<br><br>أَحَقٌّ بَلاغاتٌ أَتَتني مَشابِهاً<br><br>وَبَيِّن لَهُ إِنَّ البَيانَ مِنَ الصِدقِ<br><br>وَبَيِّن لَهُ إِنَّ البَيانَ مِنَ الصِدقِ<br><br>وَبَيِّن لَهُ إِنَّ البَيانَ مِنَ الصِدقِ<br><br>وَبَيِّن لَهُ إِنَّ البَيانَ مِنَ الصِدقِ<br><br>وَبَيِّن لَهُ إِنَّ البَيانَ مِنَ الصِدقِ<br><br>فَإِيّاكَ لا تَبدُر إِلَيكَ قَصيدَةٌ<br><br>تُغَنّي بِها الرُكبانُ في الغَربِ وَالشَرقِ<br><br>تُغَنّي بِها الرُكبانُ في الغَربِ وَالشَرقِ<br><br>تُغَنّي بِها الرُكبانُ في الغَربِ وَالشَرقِ<br><br>تُغَنّي بِها الرُكبانُ في الغَربِ وَالشَرقِ<br><br>تُغَنّي بِها الرُكبانُ في الغَربِ وَالشَرقِ<br><br>فَلَولا أَبو زَيدٍ وَزَيدٌ أَكَلتُمُ<br><br>جَنى ما اِجتَنَيتُم مِن مَريرٍ وَمِن حَذقِ<br><br>جَنى ما اِجتَنَيتُم مِن مَريرٍ وَمِن حَذقِ<br><br>جَنى ما اِجتَنَيتُم مِن مَريرٍ وَمِن حَذقِ<br><br>جَنى ما اِجتَنَيتُم مِن مَريرٍ وَمِن حَذقِ<br><br>جَنى ما اِجتَنَيتُم مِن مَريرٍ وَمِن حَذقِ<br><br>بَني أَرقَمٍ لا توعِدوني فَإِنَّني<br><br>أَرى لَكُمُ حَقّاً فَلا تَجهَلوا حَقّي<br><br>أَرى لَكُمُ حَقّاً فَلا تَجهَلوا حَقّي<br><br>أَرى لَكُمُ حَقّاً فَلا تَجهَلوا حَقّي<br><br>أَرى لَكُمُ حَقّاً فَلا تَجهَلوا حَقّي<br><br>أَرى لَكُمُ حَقّاً فَلا تَجهَلوا حَقّي<br><br>وَرُبّوا الَّذي بَيني وَبَينَ قَديمِكُم<br><br>وَكُفّوا الأَذى عَنّي يَلِن لَكُمُ خُلقي<br><br>وَكُفّوا الأَذى عَنّي يَلِن لَكُمُ خُلقي<br><br>وَكُفّوا الأَذى عَنّي يَلِن لَكُمُ خُلقي<br><br>وَكُفّوا الأَذى عَنّي يَلِن لَكُمُ خُلقي<br><br>وَكُفّوا الأَذى عَنّي يَلِن لَكُمُ خُلقي<br><br>فَإِنّي لَسَهلٌ لِلصَديقِ مُلاطِفٌ<br><br>وَلِلكاشِحِ العادي شَجاً داخِلَ الحَلقِ<br><br>وَلِلكاشِحِ العادي شَجاً داخِلَ الحَلقِ<br><br>وَلِلكاشِحِ العادي شَجاً داخِلَ الحَلقِ<br><br>وَلِلكاشِحِ العادي شَجاً داخِلَ الحَلقِ<br><br>وَلِلكاشِحِ العادي شَجاً داخِلَ الحَلقِ<br><br>أحلى أبيات حب للشاعر الأخطل<br>يقول الشاعر:<br><br>يا يَومَنا عِندَها عُد بِالنَعيمِ لَنا<br><br>مِنها وَيا لَيلَتي في بَيتِها عودي<br><br>مِنها وَيا لَيلَتي في بَيتِها عودي<br><br>مِنها وَيا لَيلَتي في بَيتِها عودي<br><br>مِنها وَيا لَيلَتي في بَيتِها عودي<br><br>مِنها وَيا لَيلَتي في بَيتِها عودي<br><br>إِذ بِتُّ أَنزِعُ مِنها حَليَها عَبَثاً<br><br>بَعدَ اِعتِناقٍ وَتَقبيلٍ وَتَجريدِ<br><br>بَعدَ اِعتِناقٍ وَتَقبيلٍ وَتَجريدِ<br><br>بَعدَ اِعتِناقٍ وَتَقبيلٍ وَتَجريدِ<br><br>بَعدَ اِعتِناقٍ وَتَقبيلٍ وَتَجريدِ<br><br>بَعدَ اِعتِناقٍ وَتَقبيلٍ وَتَجريدِ<br><br>كَما تَطاعَمَ في خَضراءَ ناعِمَةٍ<br><br>مُطَوَّقانِ أَصاخا بَعدَ تَغريدِ<br><br>مُطَوَّقانِ أَصاخا بَعدَ تَغريدِ<br><br>مُطَوَّقانِ أَصاخا بَعدَ تَغريدِ<br><br>مُطَوَّقانِ أَصاخا بَعدَ تَغريدِ<br><br>مُطَوَّقانِ أَصاخا بَعدَ تَغريدِ<br><br>وَقَد سَقَتني رُضاباً غَيرَ ذي أَسَنٍ<br><br>كَالمِسكِ ذُرَّ عَلى ماءِ العَناقيدِ<br><br>كَالمِسكِ ذُرَّ عَلى ماءِ العَناقيدِ<br><br>كَالمِسكِ ذُرَّ عَلى ماءِ العَناقيدِ<br><br>كَالمِسكِ ذُرَّ عَلى ماءِ العَناقيدِ<br><br>كَالمِسكِ ذُرَّ عَلى ماءِ العَناقيدِ<br><br>مِن خَمرِ بيسانَ صِرفاً فَوقَها حَبَبٌ<br><br>شيبَت بِهِ نُطفَةٌ مِن ماءِ يَبرودِ<br><br>شيبَت بِهِ نُطفَةٌ مِن ماءِ يَبرودِ<br><br>شيبَت بِهِ نُطفَةٌ مِن ماءِ يَبرودِ<br><br>شيبَت بِهِ نُطفَةٌ مِن ماءِ يَبرودِ<br><br>شيبَت بِهِ نُطفَةٌ مِن ماءِ يَبرودِ<br><br>غادى بِها مازِجٌ دِهقانُ قَريَتِهِ<br><br>وَقّادَةَ اللَونِ في كَأسٍ وَناجودِ<br><br>وَقّادَةَ اللَونِ في كَأسٍ وَناجودِ<br><br>وَقّادَةَ اللَونِ في كَأسٍ وَناجودِ<br><br>وَقّادَةَ اللَونِ في كَأسٍ وَناجودِ<br><br>وَقّادَةَ اللَونِ في كَأسٍ وَناجودِ<br><br>إِذا سَمِعتَ بِمَوتٍ لِلبَخيلِ فَقُل<br><br>سُحقاً وَبُعداً لَهُ مِن هالِكٍ مودي<br><br>سُحقاً وَبُعداً لَهُ مِن هالِكٍ مودي<br><br>سُحقاً وَبُعداً لَهُ مِن هالِكٍ مودي<br><br>سُحقاً وَبُعداً لَهُ مِن هالِكٍ مودي<br><br>سُحقاً وَبُعداً لَهُ مِن هالِكٍ مودي<br><br>ويقول أيضاً:<br><br>أَلا يا إِسلَمي بِالسَعدِ يا أُختَ دارِمِ<br><br>وَلَو شَتَّ صَرفٌ مِن نَوىً لَم تُلائِمِ<br><br>وَلَو شَتَّ صَرفٌ مِن نَوىً لَم تُلائِمِ<br><br>وَلَو شَتَّ صَرفٌ مِن نَوىً لَم تُلائِمِ<br><br>وَلَو شَتَّ صَرفٌ مِن نَوىً لَم تُلائِمِ<br><br>وَلَو شَتَّ صَرفٌ مِن نَوىً لَم تُلائِمِ<br><br>هِلالِيَّةٌ حَلَّت بِخَبتٍ وَأَوطَنتَ<br><br>مَصيفاً مِنَ البُهمى وَقَيظَ الصَرائِمِ<br><br>مَصيفاً مِنَ البُهمى وَقَيظَ الصَرائِمِ<br><br>مَصيفاً مِنَ البُهمى وَقَيظَ الصَرائِمِ<br><br>مَصيفاً مِنَ البُهمى وَقَيظَ الصَرائِمِ<br><br>مَصيفاً مِنَ البُهمى وَقَيظَ الصَرائِمِ<br><br>فَقَد كانَ يَحلو لي زَماناً حَديثُها<br><br>وَلَيسَ بِنَزرٍ كَاِختِلاسِ المُصارِمِ<br><br>وَلَيسَ بِنَزرٍ كَاِختِلاسِ المُصارِمِ<br><br>وَلَيسَ بِنَزرٍ كَاِختِلاسِ المُصارِمِ<br><br>وَلَيسَ بِنَزرٍ كَاِختِلاسِ المُصارِمِ<br><br>وَلَيسَ بِنَزرٍ كَاِختِلاسِ المُصارِمِ<br><br>فَحالَت قُرومٌ مِن بَني البِشرِ دونَها<br><br>وَما الوَصلُ إِلّا رَجعُها لِلمُسالِمِ<br><br>وَما الوَصلُ إِلّا رَجعُها لِلمُسالِمِ<br><br>وَما الوَصلُ إِلّا رَجعُها لِلمُسالِمِ<br><br>وَما الوَصلُ إِلّا رَجعُها لِلمُسالِمِ<br><br>وَما الوَصلُ إِلّا رَجعُها لِلمُسالِمِ<br><br>وَلَو حَمَّلَتني السِرَّ دَوسَرُ لَم تُضِع<br><br>مَقالَةَ ذي نُصحٍ وَلِلسِرِّ كاتِمِ<br><br>مَقالَةَ ذي نُصحٍ وَلِلسِرِّ كاتِمِ<br><br>مَقالَةَ ذي نُصحٍ وَلِلسِرِّ كاتِمِ<br><br>مَقالَةَ ذي نُصحٍ وَلِلسِرِّ كاتِمِ<br><br>مَقالَةَ ذي نُصحٍ وَلِلسِرِّ كاتِمِ<br><br>وَأُسنِدَ أَمرُ الحَيِّ بَعدَ اِلتِباسِهِ<br><br>إِلى كُلِّ جَلدٍ مُبرَمِ الأَمرِ حازِمِ<br><br>إِلى كُلِّ جَلدٍ مُبرَمِ الأَمرِ حازِمِ<br><br>إِلى كُلِّ جَلدٍ مُبرَمِ الأَمرِ حازِمِ<br><br>إِلى كُلِّ جَلدٍ مُبرَمِ الأَمرِ حازِمِ<br><br>إِلى كُلِّ جَلدٍ مُبرَمِ الأَمرِ حازِمِ<br><br>وَإِنّي وَإِن شَطَّت نَواها بِوِدِّها<br><br>لَصُلبُ التَعَزّي مُستَمِرُّ الشَكائِمِ<br><br>لَصُلبُ التَعَزّي مُستَمِرُّ الشَكائِمِ<br><br>لَصُلبُ التَعَزّي مُستَمِرُّ الشَكائِمِ<br><br>لَصُلبُ التَعَزّي مُستَمِرُّ الشَكائِمِ<br><br>لَصُلبُ التَعَزّي مُستَمِرُّ الشَكائِمِ<br><br>وَكُنتُ إِذا زَيَّنتُ أَوجُهَ مَعشَرٍ<br><br>أَنارَت وَإِن أَشتُم تَصِر كَالعَظالِمِ<br><br>أَنارَت وَإِن أَشتُم تَصِر كَالعَظالِمِ<br><br>أَنارَت وَإِن أَشتُم تَصِر كَالعَظالِمِ<br><br>أَنارَت وَإِن أَشتُم تَصِر كَالعَظالِمِ<br><br>أَنارَت وَإِن أَشتُم تَصِر كَالعَظالِمِ<br><br>أجمل قصيدة غزل<br>يقول الشاعر ابن الأبار البلنسي:<br><br>يا قُرَّةَ العَيْنِ إنَّ العَينَ تَهْوَاكِ<br><br>فَما تَقَرُّ بِشَيء غير مَرآكِ<br><br>فَما تَقَرُّ بِشَيء غير مَرآكِ<br><br>فَما تَقَرُّ بِشَيء غير مَرآكِ<br><br>فَما تَقَرُّ بِشَيء غير مَرآكِ<br><br>فَما تَقَرُّ بِشَيء غير مَرآكِ<br><br>للَّهِ طرفَيَّ أضحا لا يَشُوقُهما<br><br>إلا سناكِ وإلا طيبَ مغناكِ<br><br>إلا سناكِ وإلا طيبَ مغناكِ<br><br>إلا سناكِ وإلا طيبَ مغناكِ<br><br>إلا سناكِ وإلا طيبَ مغناكِ<br><br>إلا سناكِ وإلا طيبَ مغناكِ<br><br>قَد أخجلَ الشَّمسَ أنَّ الشَّمسَ غارِبَةٌ<br><br>وَمُذ تَطَلَّعتِ لم يَغْرُب مُحَيَّاكِ<br><br>وَمُذ تَطَلَّعتِ لم يَغْرُب مُحَيَّاكِ<br><br>وَمُذ تَطَلَّعتِ لم يَغْرُب مُحَيَّاكِ<br><br>وَمُذ تَطَلَّعتِ لم يَغْرُب مُحَيَّاكِ<br><br>وَمُذ تَطَلَّعتِ لم يَغْرُب مُحَيَّاكِ<br><br>لا تَبْرُزي لِيَ في حَلْي وَفِي حُلَلِ<br><br>فالحُسْن غشّاكِ مَا وشَّى وحلاكِ<br><br>فالحُسْن غشّاكِ مَا وشَّى وحلاكِ<br><br>فالحُسْن غشّاكِ مَا وشَّى وحلاكِ<br><br>فالحُسْن غشّاكِ مَا وشَّى وحلاكِ<br><br>فالحُسْن غشّاكِ مَا وشَّى وحلاكِ<br><br>يا شُغْلَ عَيْني إِذا لَمْ أخْشَ مِنْكِ نَوىً<br><br>وَشُغْلَ قَلْبِي إِذا لَمْ أرْجُ لُقَيَاكِ<br><br>وَشُغْلَ قَلْبِي إِذا لَمْ أرْجُ لُقَيَاكِ<br><br>وَشُغْلَ قَلْبِي إِذا لَمْ أرْجُ لُقَيَاكِ<br><br>وَشُغْلَ قَلْبِي إِذا لَمْ أرْجُ لُقَيَاكِ<br><br>وَشُغْلَ قَلْبِي إِذا لَمْ أرْجُ لُقَيَاكِ<br><br>لا تَسْتَطيعُ حُمَيَّا الكَرْم تُسكرني<br><br>وقَد تَسَاقَطْتُ سكْراً مِنْ حميّاكِ<br><br>وقَد تَسَاقَطْتُ سكْراً مِنْ حميّاكِ<br><br>وقَد تَسَاقَطْتُ سكْراً مِنْ حميّاكِ<br><br>وقَد تَسَاقَطْتُ سكْراً مِنْ حميّاكِ<br><br>وقَد تَسَاقَطْتُ سكْراً مِنْ حميّاكِ<br><br>سُمِّيتِ بالحُسنِ لَمَّا أن خُصِصْتِ به<br><br>فَطَابَقَ اسمُكِ يا حَسْنَا مُسَمَّاكِ<br><br>فَطَابَقَ اسمُكِ يا حَسْنَا مُسَمَّاكِ<br><br>فَطَابَقَ اسمُكِ يا حَسْنَا مُسَمَّاكِ<br><br>فَطَابَقَ اسمُكِ يا حَسْنَا مُسَمَّاكِ<br><br>فَطَابَقَ اسمُكِ يا حَسْنَا مُسَمَّاكِ<br><br>لا وَاخَذَ اللَّه إلا مَنْ يُعَنِّفُني<br><br>عَلَى هَوَاكِ اعتِداء وهْوَ يَهْواكِ<br><br>عَلَى هَوَاكِ اعتِداء وهْوَ يَهْواكِ<br><br>عَلَى هَوَاكِ اعتِداء وهْوَ يَهْواكِ<br><br>عَلَى هَوَاكِ اعتِداء وهْوَ يَهْواكِ<br><br>عَلَى هَوَاكِ اعتِداء وهْوَ يَهْواكِ<br><br>أَخشاكِ غَضْبَى كَما أَرْجوكِ راضِيةً<br><br>فكَمْ أرَجِّيكِ يا هَذي وأَخْشاكِ<br><br>فكَمْ أرَجِّيكِ يا هَذي وأَخْشاكِ<br><br>فكَمْ أرَجِّيكِ يا هَذي وأَخْشاكِ<br><br>فكَمْ أرَجِّيكِ يا هَذي وأَخْشاكِ<br><br>فكَمْ أرَجِّيكِ يا هَذي وأَخْشاكِ<br><br>أبكِي لِبَيْنِكِ إنْ آبَى الكَرَى أسَفاً<br><br>يا سُوءَ ما كَلَّفت عَينَيَّ عَيْنَاكِ<br><br>يا سُوءَ ما كَلَّفت عَينَيَّ عَيْنَاكِ<br><br>يا سُوءَ ما كَلَّفت عَينَيَّ عَيْنَاكِ<br><br>يا سُوءَ ما كَلَّفت عَينَيَّ عَيْنَاكِ<br><br>يا سُوءَ ما كَلَّفت عَينَيَّ عَيْنَاكِ<br><br>ما أعجب الدّهر يرْجو أنْ يُنَسِّيَنِي<br><br>هَوَاكِ جَهلاً وَلا واللَّهِ أَنْساكِ<br><br>هَوَاكِ جَهلاً وَلا واللَّهِ أَنْساكِ<br><br>هَوَاكِ جَهلاً وَلا واللَّهِ أَنْساكِ<br><br>هَوَاكِ جَهلاً وَلا واللَّهِ أَنْساكِ<br><br>هَوَاكِ جَهلاً وَلا واللَّهِ أَنْساكِ<br><br>وكَيفَ أَنْسَى عُهوداً بالْحِمَى سَلَفَتْ<br><br>لا صَبْرَ لي عِندَ ذِكرَاها وذِكراكِ<br><br>لا صَبْرَ لي عِندَ ذِكرَاها وذِكراكِ<br><br>لا صَبْرَ لي عِندَ ذِكرَاها وذِكراكِ<br><br>لا صَبْرَ لي عِندَ ذِكرَاها وذِكراكِ<br><br>لا صَبْرَ لي عِندَ ذِكرَاها وذِكراكِ<br><br>وَكَمْ لَيَالٍ قَطَعْنَاها بِكاظِمَةٍ<br><br>نَجْوَى وشَكوَى بِما يَلْقَاهُ مُضْناكِ<br><br>نَجْوَى وشَكوَى بِما يَلْقَاهُ مُضْناكِ<br><br>نَجْوَى وشَكوَى بِما يَلْقَاهُ مُضْناكِ<br><br>نَجْوَى وشَكوَى بِما يَلْقَاهُ مُضْناكِ<br><br>نَجْوَى وشَكوَى بِما يَلْقَاهُ مُضْناكِ<br><br>كَتَمتُ مَسراكِ فِيها خَوفَ عَاذِلَةٍ<br><br>وَعاذِلٍ فَأَذاعَ المِسْكُ مَسْراكِ<br><br>وَعاذِلٍ فَأَذاعَ المِسْكُ مَسْراكِ<br><br>وَعاذِلٍ فَأَذاعَ المِسْكُ مَسْراكِ<br><br>وَعاذِلٍ فَأَذاعَ المِسْكُ مَسْراكِ<br><br>وَعاذِلٍ فَأَذاعَ المِسْكُ مَسْراكِ<br><br>غنّى الوِشاحُ على خصْرَيْكِ مِن طَرَبٍ<br><br>فيها فَأصْغَى لِمَا عَنَّاكِ حِجْلاكِ<br><br>فيها فَأصْغَى لِمَا عَنَّاكِ حِجْلاكِ<br><br>فيها فَأصْغَى لِمَا عَنَّاكِ حِجْلاكِ<br><br>فيها فَأصْغَى لِمَا عَنَّاكِ حِجْلاكِ<br><br>فيها فَأصْغَى لِمَا عَنَّاكِ حِجْلاكِ<br><br>وَقَد عَفَفتُ عَلى حِرْصي بآيةِ مَا<br><br>بَذَلْتِ طَوْعاً فلَم أعرضْ له فَاكِ<br><br>بَذَلْتِ طَوْعاً فلَم أعرضْ له فَاكِ<br><br>بَذَلْتِ طَوْعاً فلَم أعرضْ له فَاكِ<br><br>بَذَلْتِ طَوْعاً فلَم أعرضْ له فَاكِ<br><br>بَذَلْتِ طَوْعاً فلَم أعرضْ له فَاكِ<br><br>واهاً لِهَيْمان يَلْقَى الأُسْدَ ضَاريَةً<br><br>يوْمَ النِّزال وَينْبُو حِينَ يَلْقَاكِ<br><br>يوْمَ النِّزال وَينْبُو حِينَ يَلْقَاكِ<br><br>يوْمَ النِّزال وَينْبُو حِينَ يَلْقَاكِ<br><br>يوْمَ النِّزال وَينْبُو حِينَ يَلْقَاكِ<br><br>يوْمَ النِّزال وَينْبُو حِينَ يَلْقَاكِ<br><br>شاكِي السِّلاحَ ويَشكو من مُحَجَّبَةٍ<br><br>عزْلاءَ فاعْجَب لِشَاكٍ قَدْ غَدا شاكِ<br><br>عزْلاءَ فاعْجَب لِشَاكٍ قَدْ غَدا شاكِ<br><br>عزْلاءَ فاعْجَب لِشَاكٍ قَدْ غَدا شاكِ<br><br>عزْلاءَ فاعْجَب لِشَاكٍ قَدْ غَدا شاكِ<br><br>عزْلاءَ فاعْجَب لِشَاكٍ قَدْ غَدا شاكِ<br><br>غنّى الوِشاحُ على خصْرَيْكِ مِن طَرَبٍ<br><br>فيها فَأصْغَى لِمَا عَنَّاكِ حِجْلاكِ<br><br>فيها فَأصْغَى لِمَا عَنَّاكِ حِجْلاكِ<br><br>فيها فَأصْغَى لِمَا عَنَّاكِ حِجْلاكِ<br><br>فيها فَأصْغَى لِمَا عَنَّاكِ حِجْلاكِ<br><br>فيها فَأصْغَى لِمَا عَنَّاكِ حِجْلاكِ<br><br>وَقَد عَفَفتُ عَلى حِرْصي بآيةِ مَا<br><br>بَذَلْتِ طَوْعاً فلَم أعرضْ له فَاكِ<br><br>بَذَلْتِ طَوْعاً فلَم أعرضْ له فَاكِ<br><br>بَذَلْتِ طَوْعاً فلَم أعرضْ له فَاكِ<br><br>بَذَلْتِ طَوْعاً فلَم أعرضْ له فَاكِ<br><br>بَذَلْتِ طَوْعاً فلَم أعرضْ له فَاكِ<br><br>واهاً لِهَيْمان يَلْقَى الأُسْدَ ضَاريَةً<br><br>يوْمَ النِّزال وَينْبُو حِينَ يَلْقَاكِ<br><br>يوْمَ النِّزال وَينْبُو حِينَ يَلْقَاكِ<br><br>يوْمَ النِّزال وَينْبُو حِينَ يَلْقَاكِ<br><br>يوْمَ النِّزال وَينْبُو حِينَ يَلْقَاكِ<br><br>يوْمَ النِّزال وَينْبُو حِينَ يَلْقَاكِ<br><br>شاكِي السِّلاحَ ويَشكو من مُحَجَّبَةٍ<br><br>عزْلاءَ فاعْجَب لِشَاكٍ قَدْ غَدا شاكِ<br><br>عزْلاءَ فاعْجَب لِشَاكٍ قَدْ غَدا شاكِ<br><br>عزْلاءَ فاعْجَب لِشَاكٍ قَدْ غَدا شاكِ<br><br>عزْلاءَ فاعْجَب لِشَاكٍ قَدْ غَدا شاكِ<br><br>عزْلاءَ فاعْجَب لِشَاكٍ قَدْ غَدا شاكِ