أجمل قصائد عن العيد<br>يقو إيليا أبو ماضي:<br><br>أَيُّ شَيءٍ في العيدِ أُهدي إِلَيكِ<br><br>يا مَلاكي وَكُلُّ شَيءٍ لَدَيكِ.<br><br>يا مَلاكي وَكُلُّ شَيءٍ لَدَيكِ.<br><br>يا مَلاكي وَكُلُّ شَيءٍ لَدَيكِ.<br><br>يا مَلاكي وَكُلُّ شَيءٍ لَدَيكِ.<br><br>يا مَلاكي وَكُلُّ شَيءٍ لَدَيكِ.<br><br>أَسِواراً أَم دُمُلجاً مِن نُضارٍ<br><br>لا أُحِبُّ القُيودَ في مِعصَمَيكِ.<br><br>لا أُحِبُّ القُيودَ في مِعصَمَيكِ.<br><br>لا أُحِبُّ القُيودَ في مِعصَمَيكِ.<br><br>لا أُحِبُّ القُيودَ في مِعصَمَيكِ.<br><br>لا أُحِبُّ القُيودَ في مِعصَمَيكِ.<br><br>أَمخُموراً وَلَيسَ في الأَرضِ خَمرٌ<br><br>كَالَّتي تَسكُبينَ مِن لَحظَيكِ.<br><br>كَالَّتي تَسكُبينَ مِن لَحظَيكِ.<br><br>كَالَّتي تَسكُبينَ مِن لَحظَيكِ.<br><br>كَالَّتي تَسكُبينَ مِن لَحظَيكِ.<br><br>كَالَّتي تَسكُبينَ مِن لَحظَيكِ.<br><br>أَم وُروداً وَالوَردُ أَجمَلُهُ عِندي<br><br>الَّذي قَد نَشَقتُ مِن خَدَّيكِ.<br><br>الَّذي قَد نَشَقتُ مِن خَدَّيكِ.<br><br>الَّذي قَد نَشَقتُ مِن خَدَّيكِ.<br><br>الَّذي قَد نَشَقتُ مِن خَدَّيكِ.<br><br>الَّذي قَد نَشَقتُ مِن خَدَّيكِ.<br><br>أَم عَقيقاً كَمُهجَتي يَتَلَظّى<br><br>وَالعَقيقُ الثَمينُ في شَفَتَيكِ.<br><br>وَالعَقيقُ الثَمينُ في شَفَتَيكِ.<br><br>وَالعَقيقُ الثَمينُ في شَفَتَيكِ.<br><br>وَالعَقيقُ الثَمينُ في شَفَتَيكِ.<br><br>وَالعَقيقُ الثَمينُ في شَفَتَيكِ.<br><br>لَيسَ عِندي شَيءٌ أَعَزُّ مِنَ الروحِ<br><br>وَروحي مَرحونَةٌ في يَدَيكِ.<br><br>وَروحي مَرحونَةٌ في يَدَيكِ.<br><br>وَروحي مَرحونَةٌ في يَدَيكِ.<br><br>وَروحي مَرحونَةٌ في يَدَيكِ.<br><br>وَروحي مَرحونَةٌ في يَدَيكِ.<br><br>ويقول أيضاً:<br><br>يا شاعِرَ الحُسنِ هَذي رَوعَةُ العيدِ<br><br>فَاِستَنجِدِ الوَحي وَاِهتُف بِالأَناشيدِ.<br><br>فَاِستَنجِدِ الوَحي وَاِهتُف بِالأَناشيدِ.<br><br>فَاِستَنجِدِ الوَحي وَاِهتُف بِالأَناشيدِ.<br><br>فَاِستَنجِدِ الوَحي وَاِهتُف بِالأَناشيدِ.<br><br>فَاِستَنجِدِ الوَحي وَاِهتُف بِالأَناشيدِ.<br><br>هَذا النَعيمُ الَّذي كُنتَ تُنشِدُهُ<br><br>لا تَلهُ عَنهُ بِشَئي غَيرِ مَوجودِ.<br><br>لا تَلهُ عَنهُ بِشَئي غَيرِ مَوجودِ.<br><br>لا تَلهُ عَنهُ بِشَئي غَيرِ مَوجودِ.<br><br>لا تَلهُ عَنهُ بِشَئي غَيرِ مَوجودِ.<br><br>لا تَلهُ عَنهُ بِشَئي غَيرِ مَوجودِ.<br><br>مَحاسِنُ الصَيفِ في سَهل وَفي جَبَلٍ<br><br>وَنَشوَةُ الصَيفِ حَتّى في الجَلاميدِ.<br><br>وَنَشوَةُ الصَيفِ حَتّى في الجَلاميدِ.<br><br>وَنَشوَةُ الصَيفِ حَتّى في الجَلاميدِ.<br><br>وَنَشوَةُ الصَيفِ حَتّى في الجَلاميدِ.<br><br>وَنَشوَةُ الصَيفِ حَتّى في الجَلاميدِ.<br><br>وَلَستَ تُبصِرُ وَجهاً غَيرَ مُؤتَلِقٍ<br><br>وَلَستَ تَسمَعُ إِلّا صَوتَ غِرّيدِ.<br><br>وَلَستَ تَسمَعُ إِلّا صَوتَ غِرّيدِ.<br><br>وَلَستَ تَسمَعُ إِلّا صَوتَ غِرّيدِ.<br><br>وَلَستَ تَسمَعُ إِلّا صَوتَ غِرّيدِ.<br><br>وَلَستَ تَسمَعُ إِلّا صَوتَ غِرّيدِ.<br><br>قُم حَدِّثِ الناسَ عَن لُبنانَ كَيفَ نَجا<br><br>مِنَ الطُغاةِ العُتاةِ البيض وَالسودِ.<br><br>مِنَ الطُغاةِ العُتاةِ البيض وَالسودِ.<br><br>مِنَ الطُغاةِ العُتاةِ البيض وَالسودِ.<br><br>مِنَ الطُغاةِ العُتاةِ البيض وَالسودِ.<br><br>مِنَ الطُغاةِ العُتاةِ البيض وَالسودِ.<br><br>يقول ابن الرومي:<br><br>للناس عِيدٌ وَلي عِيدانِ في العِيدِ<br><br>إذا رأيْتُكَ يا ابن السَّادَةِ الصِّيدِ.<br><br>إذا رأيْتُكَ يا ابن السَّادَةِ الصِّيدِ.<br><br>إذا رأيْتُكَ يا ابن السَّادَةِ الصِّيدِ.<br><br>إذا رأيْتُكَ يا ابن السَّادَةِ الصِّيدِ.<br><br>إذا رأيْتُكَ يا ابن السَّادَةِ الصِّيدِ.<br><br>إذا هُمُ عَيَّدُوا عِيديْن في سَنَةٍ<br><br>كانت بوجهك لي أيامُ تَعْييدِ.<br><br>كانت بوجهك لي أيامُ تَعْييدِ.<br><br>كانت بوجهك لي أيامُ تَعْييدِ.<br><br>كانت بوجهك لي أيامُ تَعْييدِ.<br><br>كانت بوجهك لي أيامُ تَعْييدِ.<br><br>قالوا اسْتَهَلَّ هِلالُ الفطر قلتُ لهم<br><br>وجْهُ الأمير هلالٌ غيرُ مفْقُودِ.<br><br>وجْهُ الأمير هلالٌ غيرُ مفْقُودِ.<br><br>وجْهُ الأمير هلالٌ غيرُ مفْقُودِ.<br><br>وجْهُ الأمير هلالٌ غيرُ مفْقُودِ.<br><br>وجْهُ الأمير هلالٌ غيرُ مفْقُودِ.<br><br>بدا الهلالُ الذي اسْتقبْلتُ طَلْعَته<br><br>مُقابَلاً بهلالٍ منك مَسْعودِ.<br><br>مُقابَلاً بهلالٍ منك مَسْعودِ.<br><br>مُقابَلاً بهلالٍ منك مَسْعودِ.<br><br>مُقابَلاً بهلالٍ منك مَسْعودِ.<br><br>مُقابَلاً بهلالٍ منك مَسْعودِ.<br><br>أجْدِدْ وأخْلِقْ كلا العيديْنِ في نِعَمٍ<br><br>تأبَى لهنَّ الليالي غير تجديدِ.<br><br>تأبَى لهنَّ الليالي غير تجديدِ.<br><br>تأبَى لهنَّ الليالي غير تجديدِ.<br><br>تأبَى لهنَّ الليالي غير تجديدِ.<br><br>تأبَى لهنَّ الليالي غير تجديدِ.<br><br>إن قاد صنُوُكَ جَيْشَ العيدِ عُقْبَتَهُ<br><br>فما اخْتَلَلْتَ لفقْدِ الجيش في العيدِ.<br><br>فما اخْتَلَلْتَ لفقْدِ الجيش في العيدِ.<br><br>فما اخْتَلَلْتَ لفقْدِ الجيش في العيدِ.<br><br>فما اخْتَلَلْتَ لفقْدِ الجيش في العيدِ.<br><br>فما اخْتَلَلْتَ لفقْدِ الجيش في العيدِ.<br><br>بلْ لوْ تَوَحَّدْتَ دون النَّاسِ كُلّهمُ<br><br>كنتَ الجميع وكانوا كالمواحِيدِ.<br><br>كنتَ الجميع وكانوا كالمواحِيدِ.<br><br>كنتَ الجميع وكانوا كالمواحِيدِ.<br><br>كنتَ الجميع وكانوا كالمواحِيدِ.<br><br>كنتَ الجميع وكانوا كالمواحِيدِ.<br><br>شعر عن الشوق للوطن<br>يقول محمود سامي البارودي:<br><br>وَاطُولَ شَوْقِي إِلَيْكَ يَا وَطَنُ<br><br>وَإِنْ عَرَتْنِي بِحُبِّكَ الْمِحَنُ.<br><br>وَإِنْ عَرَتْنِي بِحُبِّكَ الْمِحَنُ.<br><br>وَإِنْ عَرَتْنِي بِحُبِّكَ الْمِحَنُ.<br><br>وَإِنْ عَرَتْنِي بِحُبِّكَ الْمِحَنُ.<br><br>وَإِنْ عَرَتْنِي بِحُبِّكَ الْمِحَنُ.<br><br>أَنْتَ الْمُنَى وَالْحَدِيثُ إِنْ أَقْبَلَ الـ<br><br>ـصُبْحُ وَهَمِّي إِنْ رَنَّقَ الْوَسَنُ.<br><br>ـصُبْحُ وَهَمِّي إِنْ رَنَّقَ الْوَسَنُ.<br><br>ـصُبْحُ وَهَمِّي إِنْ رَنَّقَ الْوَسَنُ.<br><br>ـصُبْحُ وَهَمِّي إِنْ رَنَّقَ الْوَسَنُ.<br><br>ـصُبْحُ وَهَمِّي إِنْ رَنَّقَ الْوَسَنُ.<br><br>فَكَيْفَ أَنْسَاكَ بِالْمَغِيبِ وَلِي<br><br>فِيكَ فُؤَادٌ بِالْوُدِّ مُرْتَهَنُ.<br><br>فِيكَ فُؤَادٌ بِالْوُدِّ مُرْتَهَنُ.<br><br>فِيكَ فُؤَادٌ بِالْوُدِّ مُرْتَهَنُ.<br><br>فِيكَ فُؤَادٌ بِالْوُدِّ مُرْتَهَنُ.<br><br>فِيكَ فُؤَادٌ بِالْوُدِّ مُرْتَهَنُ.<br><br>لَسْتُ أُبَالِي وَقَدْ سَلِمْتَ عَلَى الدْ<br><br>دَهْرِ إِذَا مَا أَصَابَنِي الْحَزَنُ.<br><br>دَهْرِ إِذَا مَا أَصَابَنِي الْحَزَنُ.<br><br>دَهْرِ إِذَا مَا أَصَابَنِي الْحَزَنُ.<br><br>دَهْرِ إِذَا مَا أَصَابَنِي الْحَزَنُ.<br><br>دَهْرِ إِذَا مَا أَصَابَنِي الْحَزَنُ.<br><br>لَيْتَ بَرِيدَ الْحَمَامِ يُخْبِرُنِي<br><br>عَنْ أَهْلِ وُدِّي فَلِي بِهِمْ شَجَنُ.<br><br>عَنْ أَهْلِ وُدِّي فَلِي بِهِمْ شَجَنُ.<br><br>عَنْ أَهْلِ وُدِّي فَلِي بِهِمْ شَجَنُ.<br><br>عَنْ أَهْلِ وُدِّي فَلِي بِهِمْ شَجَنُ.<br><br>عَنْ أَهْلِ وُدِّي فَلِي بِهِمْ شَجَنُ.<br><br>أَهُمْ عَلَى الْوُدِّ أَمْ أَطَافَ بِهِمْ<br><br>وَاشٍ أَرَاهُمْ خِلافَ مَا يَقِنُوا.<br><br>وَاشٍ أَرَاهُمْ خِلافَ مَا يَقِنُوا.<br><br>وَاشٍ أَرَاهُمْ خِلافَ مَا يَقِنُوا.<br><br>وَاشٍ أَرَاهُمْ خِلافَ مَا يَقِنُوا.<br><br>وَاشٍ أَرَاهُمْ خِلافَ مَا يَقِنُوا.<br><br>فَإِنْ نَسُونِي فَذُكْرَتِي لَهُمُ<br><br>وَكَيْفَ يَنْسَى حَيَاتَهُ الْبَدَنُ.<br><br>وَكَيْفَ يَنْسَى حَيَاتَهُ الْبَدَنُ.<br><br>وَكَيْفَ يَنْسَى حَيَاتَهُ الْبَدَنُ.<br><br>وَكَيْفَ يَنْسَى حَيَاتَهُ الْبَدَنُ.<br><br>وَكَيْفَ يَنْسَى حَيَاتَهُ الْبَدَنُ.<br><br>أَصْبَحْتُ مِنْ بَعْدِهِمْ بِمَضْيَعَةٍ<br><br>تَكْثُرُ فِيهَا الْهُمُومُ وَالإِحَنُ.<br><br>تَكْثُرُ فِيهَا الْهُمُومُ وَالإِحَنُ.<br><br>تَكْثُرُ فِيهَا الْهُمُومُ وَالإِحَنُ.<br><br>تَكْثُرُ فِيهَا الْهُمُومُ وَالإِحَنُ.<br><br>تَكْثُرُ فِيهَا الْهُمُومُ وَالإِحَنُ.<br><br>يقول بلبل الغرام الحاجري:<br><br>أَحبابَنا لَم أَعِش واللَهِ بَعدَكُم<br><br>صَبراً وَرُبَّ الرَدى خَيرٌ لِمَن صَبَرا.<br><br>صَبراً وَرُبَّ الرَدى خَيرٌ لِمَن صَبَرا.<br><br>صَبراً وَرُبَّ الرَدى خَيرٌ لِمَن صَبَرا.<br><br>صَبراً وَرُبَّ الرَدى خَيرٌ لِمَن صَبَرا.<br><br>صَبراً وَرُبَّ الرَدى خَيرٌ لِمَن صَبَرا.<br><br>أَشتاقُكُم شَوقَ مُشتاقٍ إِلى وَطَنٍ<br><br>هاجَت بَلابِلَهُ ريحُ الصَبا سَحَرا.<br><br>هاجَت بَلابِلَهُ ريحُ الصَبا سَحَرا.<br><br>هاجَت بَلابِلَهُ ريحُ الصَبا سَحَرا.<br><br>هاجَت بَلابِلَهُ ريحُ الصَبا سَحَرا.<br><br>هاجَت بَلابِلَهُ ريحُ الصَبا سَحَرا.<br><br>يَشكوكُمُ البَينَ صَبٌّ قل ناصِرُهُ<br><br>وَلِلفِراقِ خُطوبٌ تَصدَعُ الحَجَرا.<br><br>وَلِلفِراقِ خُطوبٌ تَصدَعُ الحَجَرا.<br><br>وَلِلفِراقِ خُطوبٌ تَصدَعُ الحَجَرا.<br><br>وَلِلفِراقِ خُطوبٌ تَصدَعُ الحَجَرا.<br><br>وَلِلفِراقِ خُطوبٌ تَصدَعُ الحَجَرا.<br><br>يقول أحمد مطر:<br><br>ربّ طالت غربتي<br><br>واستنزف اليأس عنادي<br><br>وفؤادي طمّ فيه الشوق حتى بقيّ الشوق ولم تبق فؤادي !<br><br>أنا حيّ ميتٌّ دون حياة أو معاد<br><br>وأنا خيط من المطاط مشدودٌ<br><br>إلى فرع ثنائيّ أحادي<br><br>كلما ازددت اقتراباً<br><br>زاد في القرب ابتعادي !<br><br>أنا في عاصفة الغربة نارٌ<br><br>يستوي فيها انحيازي وحيادي<br><br>فإذا سلمت أمري أطفأتني .<br><br>وإذا واجهتها زاد اتقادي<br><br>ليس لي في المنتهى إلاّ رمادي !<br><br>وطناً لله يا محسنين<br><br>أروع قصائد الحب<br>يقول خليل مطران:<br><br>أَلحُبُّ رُوحٌ أَنْتَ مَعناهُ<br><br>وَالحُسنُ لَفْظٌ أَنتَ مَبْنَاهُ.<br><br>وَالحُسنُ لَفْظٌ أَنتَ مَبْنَاهُ.<br><br>وَالحُسنُ لَفْظٌ أَنتَ مَبْنَاهُ.<br><br>وَالحُسنُ لَفْظٌ أَنتَ مَبْنَاهُ.<br><br>وَالحُسنُ لَفْظٌ أَنتَ مَبْنَاهُ.<br><br>وَالأُنْسُ عهدٌ أنت جَنتهُ<br><br>وَاللفظُ رَوضٌ أَنتَ مَغناهُ.<br><br>وَاللفظُ رَوضٌ أَنتَ مَغناهُ.<br><br>وَاللفظُ رَوضٌ أَنتَ مَغناهُ.<br><br>وَاللفظُ رَوضٌ أَنتَ مَغناهُ.<br><br>وَاللفظُ رَوضٌ أَنتَ مَغناهُ.<br><br>إِرْحَمْ فؤاداً فِي هَوَاكَ غدا<br><br>مَضْنًى وَحُمَّاهُ حُميَّاهُ.<br><br>مَضْنًى وَحُمَّاهُ حُميَّاهُ.<br><br>مَضْنًى وَحُمَّاهُ حُميَّاهُ.<br><br>مَضْنًى وَحُمَّاهُ حُميَّاهُ.<br><br>مَضْنًى وَحُمَّاهُ حُميَّاهُ.<br><br>تمَّت بِرُؤْيَتِكَ المُنى فحكَتْ<br><br>حِلماً تَمَتَّعْنَا بِرُؤْيَاهُ.<br><br>حِلماً تَمَتَّعْنَا بِرُؤْيَاهُ.<br><br>حِلماً تَمَتَّعْنَا بِرُؤْيَاهُ.<br><br>حِلماً تَمَتَّعْنَا بِرُؤْيَاهُ.<br><br>حِلماً تَمَتَّعْنَا بِرُؤْيَاهُ.<br><br>يَا طِيبَ عيْنِي حِين آنسهَا<br><br>يَا سَعْدَ قَلْبِي حِين ناجَاهُ.<br><br>يَا سَعْدَ قَلْبِي حِين ناجَاهُ.<br><br>يَا سَعْدَ قَلْبِي حِين ناجَاهُ.<br><br>يَا سَعْدَ قَلْبِي حِين ناجَاهُ.<br><br>يَا سَعْدَ قَلْبِي حِين ناجَاهُ.<br><br>يقول قيس بن ذريح:<br><br>لَقَد عَذَّبتَني يا حُبَّ لُبنى<br><br>فَقَع إِمّا بِمَوتٍ أَو حَياةِ.<br><br>فَقَع إِمّا بِمَوتٍ أَو حَياةِ.<br><br>فَقَع إِمّا بِمَوتٍ أَو حَياةِ.<br><br>فَقَع إِمّا بِمَوتٍ أَو حَياةِ.<br><br>فَقَع إِمّا بِمَوتٍ أَو حَياةِ.<br><br>فَإِنَّ المَوتَ أَروَحُ مِن حَياةٍ<br><br>نَدومُ عَلى التَباعُدِ وَالشَتاتِ.<br><br>نَدومُ عَلى التَباعُدِ وَالشَتاتِ.<br><br>نَدومُ عَلى التَباعُدِ وَالشَتاتِ.<br><br>نَدومُ عَلى التَباعُدِ وَالشَتاتِ.<br><br>نَدومُ عَلى التَباعُدِ وَالشَتاتِ.<br><br>وَقالَ الأَقرَبونَ تَعَزَّ عَنها<br><br>فَقُلتُ لَهُم إِذَن حانَت وَفاتي.<br><br>فَقُلتُ لَهُم إِذَن حانَت وَفاتي.<br><br>فَقُلتُ لَهُم إِذَن حانَت وَفاتي.<br><br>فَقُلتُ لَهُم إِذَن حانَت وَفاتي.<br><br>فَقُلتُ لَهُم إِذَن حانَت وَفاتي.<br><br>يقول أبو نواس:<br><br>في الحُبِّ رَوعاتٌ وَتَعذيبُ<br><br>وَفيهِ يا قَومُ الأَعاجيبُ.<br><br>وَفيهِ يا قَومُ الأَعاجيبُ.<br><br>وَفيهِ يا قَومُ الأَعاجيبُ.<br><br>وَفيهِ يا قَومُ الأَعاجيبُ.<br><br>وَفيهِ يا قَومُ الأَعاجيبُ.<br><br>مَن لَم يَذُق حُبّاً فَإِنّي امرُؤ<br><br>عِندي مِنَ الحُبِّ تَجاريبُ.<br><br>عِندي مِنَ الحُبِّ تَجاريبُ.<br><br>عِندي مِنَ الحُبِّ تَجاريبُ.<br><br>عِندي مِنَ الحُبِّ تَجاريبُ.<br><br>عِندي مِنَ الحُبِّ تَجاريبُ.<br><br>عَلامَةُ العاشِقِ في وَجهِهِ<br><br>هَذا أَسيرُ الحُبِّ مَكتوبُ.<br><br>هَذا أَسيرُ الحُبِّ مَكتوبُ.<br><br>هَذا أَسيرُ الحُبِّ مَكتوبُ.<br><br>هَذا أَسيرُ الحُبِّ مَكتوبُ.<br><br>هَذا أَسيرُ الحُبِّ مَكتوبُ.<br><br>وَلِلهَوى فِيَّ صَيودٌ عَلى<br><br>مَدرَجَةِ العُشّاقِ مَنصوبُ.<br><br>مَدرَجَةِ العُشّاقِ مَنصوبُ.<br><br>مَدرَجَةِ العُشّاقِ مَنصوبُ.<br><br>مَدرَجَةِ العُشّاقِ مَنصوبُ.<br><br>مَدرَجَةِ العُشّاقِ مَنصوبُ.<br><br>حَتّى إِذا مَرَّ مُحِبٌّ بِهِ<br><br>وَالحَينُ لِلإِنسانِ مَجلوبُ.<br><br>وَالحَينُ لِلإِنسانِ مَجلوبُ.<br><br>وَالحَينُ لِلإِنسانِ مَجلوبُ.<br><br>وَالحَينُ لِلإِنسانِ مَجلوبُ.<br><br>وَالحَينُ لِلإِنسانِ مَجلوبُ.<br><br>قالَ لَهُ وَالعَينُ طَمّاحَةٌ<br><br>يَلهو بِهِ وَالصَبرُ مَغلوبُ.<br><br>يَلهو بِهِ وَالصَبرُ مَغلوبُ.<br><br>يَلهو بِهِ وَالصَبرُ مَغلوبُ.<br><br>يَلهو بِهِ وَالصَبرُ مَغلوبُ.<br><br>يَلهو بِهِ وَالصَبرُ مَغلوبُ.<br><br>لَيسَ لَهُ عَيبٌ سِوى طيبِهِ<br><br>وَبِأَبي مَن عَيبُهُ الطيبُ.<br><br>وَبِأَبي مَن عَيبُهُ الطيبُ.<br><br>وَبِأَبي مَن عَيبُهُ الطيبُ.<br><br>وَبِأَبي مَن عَيبُهُ الطيبُ.<br><br>وَبِأَبي مَن عَيبُهُ الطيبُ.<br><br>يَسُبُّ عِرضي وَأَقي عِرضَهُ<br><br>كَذالِكَ المَحبوبُ مَسبوبُ.<br><br>كَذالِكَ المَحبوبُ مَسبوبُ.<br><br>كَذالِكَ المَحبوبُ مَسبوبُ.<br><br>كَذالِكَ المَحبوبُ مَسبوبُ.<br><br>كَذالِكَ المَحبوبُ مَسبوبُ.<br><br>يقول ابن الفارض:<br><br>زِدْني بفَرْطِ الحُبّ فيك تَحَيّرا<br><br>وارْحَمْ حشىً بلَظَى هواكَ تسعّرا.<br><br>وارْحَمْ حشىً بلَظَى هواكَ تسعّرا.<br><br>وارْحَمْ حشىً بلَظَى هواكَ تسعّرا.<br><br>وارْحَمْ حشىً بلَظَى هواكَ تسعّرا.<br><br>وارْحَمْ حشىً بلَظَى هواكَ تسعّرا.<br><br>وإذا سألُتكَ أن أراكَ حقيقةً<br><br>فاسمَحْ ولا تجعلْ جوابي لن تَرى.<br><br>فاسمَحْ ولا تجعلْ جوابي لن تَرى.<br><br>فاسمَحْ ولا تجعلْ جوابي لن تَرى.<br><br>فاسمَحْ ولا تجعلْ جوابي لن تَرى.<br><br>فاسمَحْ ولا تجعلْ جوابي لن تَرى.<br><br>يا قلبُ أنتَ وعدَتني في حُبّهمْ<br><br>صَبراً فحاذرْ أن تَضِيقَ وتَضجرا.<br><br>صَبراً فحاذرْ أن تَضِيقَ وتَضجرا.<br><br>صَبراً فحاذرْ أن تَضِيقَ وتَضجرا.<br><br>صَبراً فحاذرْ أن تَضِيقَ وتَضجرا.<br><br>صَبراً فحاذرْ أن تَضِيقَ وتَضجرا.<br><br>إنَّ الغرامَ هوَ الحياةُ فمُتْ بِهِ<br><br>صَبّاً فحقّك أن تَموتَ وتُعذرا.<br><br>صَبّاً فحقّك أن تَموتَ وتُعذرا.<br><br>صَبّاً فحقّك أن تَموتَ وتُعذرا.<br><br>صَبّاً فحقّك أن تَموتَ وتُعذرا.<br><br>صَبّاً فحقّك أن تَموتَ وتُعذرا.<br><br>قُل لِلّذِينَ تقدَّموا قَبلي ومَن<br><br>بَعدي ومَن أضحى لأشجاني يَرَى.<br><br>بَعدي ومَن أضحى لأشجاني يَرَى.<br><br>بَعدي ومَن أضحى لأشجاني يَرَى.<br><br>بَعدي ومَن أضحى لأشجاني يَرَى.<br><br>بَعدي ومَن أضحى لأشجاني يَرَى.<br><br>عني خذوا وبي اقْتدوا وليَ اسمعوا<br><br>وتحدّثوا بصَبابتي بَينَ الوَرى.<br><br>وتحدّثوا بصَبابتي بَينَ الوَرى.<br><br>وتحدّثوا بصَبابتي بَينَ الوَرى.<br><br>وتحدّثوا بصَبابتي بَينَ الوَرى.<br><br>وتحدّثوا بصَبابتي بَينَ الوَرى.<br><br>ولقد خَلَوْتُ مع الحَبيب وبَيْنَنَا<br><br>سِرٌّ أرَقّ منَ النسيمِ إذا سرى.<br><br>سِرٌّ أرَقّ منَ النسيمِ إذا سرى.<br><br>سِرٌّ أرَقّ منَ النسيمِ إذا سرى.<br><br>سِرٌّ أرَقّ منَ النسيمِ إذا سرى.<br><br>سِرٌّ أرَقّ منَ النسيمِ إذا سرى.<br><br>وأباحَ طَرْفِي نَظْرْةً أمّلْتُها<br><br>فَغَدَوْتُ معروفاً وكُنْتُ مُنَكَّرا.<br><br>فَغَدَوْتُ معروفاً وكُنْتُ مُنَكَّرا.<br><br>فَغَدَوْتُ معروفاً وكُنْتُ مُنَكَّرا.<br><br>فَغَدَوْتُ معروفاً وكُنْتُ مُنَكَّرا.<br><br>فَغَدَوْتُ معروفاً وكُنْتُ مُنَكَّرا.<br><br>فَدُهِشْتُ بينَ جمالِهِ وجَلالِهِ<br><br>وغدا لسانُ الحال عنّي مُخْبِرا.<br><br>وغدا لسانُ الحال عنّي مُخْبِرا.<br><br>وغدا لسانُ الحال عنّي مُخْبِرا.<br><br>وغدا لسانُ الحال عنّي مُخْبِرا.<br><br>وغدا لسانُ الحال عنّي مُخْبِرا.<br><br>أجمل قصائد العتاب<br>يقول ابن رواحة الحموي:<br><br>ما لي على السُّلْوانِ عَنْك مُعَوَّلُ<br><br>فإِلامَ يَتْعَبُ في هواك العُذَّلُ.<br><br>فإِلامَ يَتْعَبُ في هواك العُذَّلُ.<br><br>فإِلامَ يَتْعَبُ في هواك العُذَّلُ.<br><br>فإِلامَ يَتْعَبُ في هواك العُذَّلُ.<br><br>فإِلامَ يَتْعَبُ في هواك العُذَّلُ.<br><br>يزدادُ حُبُّكَ كلَّ يَوْمٍ جِدَّةً<br><br>وكأَنّ آخِرَه بقلبي أَوَّل.<br><br>وكأَنّ آخِرَه بقلبي أَوَّل.<br><br>وكأَنّ آخِرَه بقلبي أَوَّل.<br><br>وكأَنّ آخِرَه بقلبي أَوَّل.<br><br>وكأَنّ آخِرَه بقلبي أَوَّل.<br><br>أَصبحتَ ناراً للمُحِبِّ وَجَنَّةً<br><br>خَدَّاك جَمْرُ غَضاً وريقُك سَلْسَل.<br><br>خَدَّاك جَمْرُ غَضاً وريقُك سَلْسَل.<br><br>خَدَّاك جَمْرُ غَضاً وريقُك سَلْسَل.<br><br>خَدَّاك جَمْرُ غَضاً وريقُك سَلْسَل.<br><br>خَدَّاك جَمْرُ غَضاً وريقُك سَلْسَل.<br><br>لك لِينُ أَغصان النَّقا لو لِنْتَ لي<br><br>ولك اعتدالُ قَوامِها لو تَعْدِل.<br><br>ولك اعتدالُ قَوامِها لو تَعْدِل.<br><br>ولك اعتدالُ قَوامِها لو تَعْدِل.<br><br>ولك اعتدالُ قَوامِها لو تَعْدِل.<br><br>ولك اعتدالُ قَوامِها لو تَعْدِل.<br><br>يا راشقاً هَدَفَ القلوبِ بأَسهمٍ<br><br>خَلِّ السِّهامَ فِسْحُر طَرْفِك أَقْتَلُ.<br><br>خَلِّ السِّهامَ فِسْحُر طَرْفِك أَقْتَلُ.<br><br>خَلِّ السِّهامَ فِسْحُر طَرْفِك أَقْتَلُ.<br><br>خَلِّ السِّهامَ فِسْحُر طَرْفِك أَقْتَلُ.<br><br>خَلِّ السِّهامَ فِسْحُر طَرْفِك أَقْتَلُ.<br><br>ما لِلْوُشاةِ سَعَوا بنا يا لَيْتَهْم<br><br>ثَكِلوا أَحِبَّتَهم كما قد أَثْكَلوا.<br><br>ثَكِلوا أَحِبَّتَهم كما قد أَثْكَلوا.<br><br>ثَكِلوا أَحِبَّتَهم كما قد أَثْكَلوا.<br><br>ثَكِلوا أَحِبَّتَهم كما قد أَثْكَلوا.<br><br>ثَكِلوا أَحِبَّتَهم كما قد أَثْكَلوا.<br><br>جَحَدوا الذي سمعوا وقالوا غيرَه<br><br>ولو انَّهمْ لا يسمعون تَقَوَّلُوا.<br><br>ولو انَّهمْ لا يسمعون تَقَوَّلُوا.<br><br>ولو انَّهمْ لا يسمعون تَقَوَّلُوا.<br><br>ولو انَّهمْ لا يسمعون تَقَوَّلُوا.<br><br>ولو انَّهمْ لا يسمعون تَقَوَّلُوا.<br><br>هَبْ أَنَّ أَهلك أَوْعدو وتهدَّدوا<br><br>مَنْ يَرْعَوي مِنْ ذاك أَوْ مَنْ يَقْبَل.<br><br>مَنْ يَرْعَوي مِنْ ذاك أَوْ مَنْ يَقْبَل.<br><br>مَنْ يَرْعَوي مِنْ ذاك أَوْ مَنْ يَقْبَل.<br><br>مَنْ يَرْعَوي مِنْ ذاك أَوْ مَنْ يَقْبَل.<br><br>مَنْ يَرْعَوي مِنْ ذاك أَوْ مَنْ يَقْبَل.<br><br>وَيْلاهُ منهم يُشْفِقون عليك مِنْ<br><br>أَجْلي وإِشفاقي أَشَدُّ وأَكمل.<br><br>أَجْلي وإِشفاقي أَشَدُّ وأَكمل.<br><br>أَجْلي وإِشفاقي أَشَدُّ وأَكمل.<br><br>أَجْلي وإِشفاقي أَشَدُّ وأَكمل.<br><br>أَجْلي وإِشفاقي أَشَدُّ وأَكمل.<br><br>ما لي أُعاينُ وجهَ ودِّكَ مُعْرِضاً<br><br>حَذَرَ الرَّقيب وَوَجْهُ ودّي مُقْبِل.<br><br>حَذَرَ الرَّقيب وَوَجْهُ ودّي مُقْبِل.<br><br>حَذَرَ الرَّقيب وَوَجْهُ ودّي مُقْبِل.<br><br>حَذَرَ الرَّقيب وَوَجْهُ ودّي مُقْبِل.<br><br>حَذَرَ الرَّقيب وَوَجْهُ ودّي مُقْبِل.<br><br>يقول الغطمش الضبي:<br><br>أقول وقد فاضت لعيني عَبرة<br><br>أرى الأرض تبقى والأخلاّء تذهب.<br><br>أرى الأرض تبقى والأخلاّء تذهب.<br><br>أرى الأرض تبقى والأخلاّء تذهب.<br><br>أرى الأرض تبقى والأخلاّء تذهب.<br><br>أرى الأرض تبقى والأخلاّء تذهب.<br><br>أخلاءِ لو غير الحِمام أصابكم<br><br>عتبت ولكن ما على الدهر مَعتب.<br><br>عتبت ولكن ما على الدهر مَعتب.<br><br>عتبت ولكن ما على الدهر مَعتب.<br><br>عتبت ولكن ما على الدهر مَعتب.<br><br>عتبت ولكن ما على الدهر مَعتب.<br><br>وكيف أرجِّي أن أَعيش وقد ثوى<br><br>عَبيد وجَوّاب وقيس وجرعب.<br><br>عَبيد وجَوّاب وقيس وجرعب.<br><br>عَبيد وجَوّاب وقيس وجرعب.<br><br>عَبيد وجَوّاب وقيس وجرعب.<br><br>عَبيد وجَوّاب وقيس وجرعب.