قصيدة ألما على الربع القديم بعسعسا<br>يقول الشاعر امرؤ القيس:<br><br>ألما على الربع القديم بعسعسا<br><br>كأني أُنَادي أوْ أُكَلّمُ أخرْسَا<br><br>كأني أُنَادي أوْ أُكَلّمُ أخرْسَا<br><br>كأني أُنَادي أوْ أُكَلّمُ أخرْسَا<br><br>كأني أُنَادي أوْ أُكَلّمُ أخرْسَا<br><br>كأني أُنَادي أوْ أُكَلّمُ أخرْسَا<br><br>فلوْ أنّ أهلَ الدّارِ فيها كَعَهْدِنَا<br><br>وَجدتُ مَقيلاً عِندهمْ وَمْعرَّسَا<br><br>وَجدتُ مَقيلاً عِندهمْ وَمْعرَّسَا<br><br>وَجدتُ مَقيلاً عِندهمْ وَمْعرَّسَا<br><br>وَجدتُ مَقيلاً عِندهمْ وَمْعرَّسَا<br><br>وَجدتُ مَقيلاً عِندهمْ وَمْعرَّسَا<br><br>فلا تنكروني إنني أنا ذاكم<br><br>لَيَاليَ حَلَّ الحَيُّ غَوْلاً فَألعَسَا<br><br>لَيَاليَ حَلَّ الحَيُّ غَوْلاً فَألعَسَا<br><br>لَيَاليَ حَلَّ الحَيُّ غَوْلاً فَألعَسَا<br><br>لَيَاليَ حَلَّ الحَيُّ غَوْلاً فَألعَسَا<br><br>لَيَاليَ حَلَّ الحَيُّ غَوْلاً فَألعَسَا<br><br>فإما تريني لا أغمضُ ساعة<br><br>من الليل إلا أن أكبَّ فأنعسا<br><br>من الليل إلا أن أكبَّ فأنعسا<br><br>من الليل إلا أن أكبَّ فأنعسا<br><br>من الليل إلا أن أكبَّ فأنعسا<br><br>من الليل إلا أن أكبَّ فأنعسا<br><br>تَأوّبَني دَائي القَدِيمُ فَغَلَّسَا<br><br>أُحَاذِرْ أنْ يَرْتَدّ دائي فأُنْكَسَا<br><br>أُحَاذِرْ أنْ يَرْتَدّ دائي فأُنْكَسَا<br><br>أُحَاذِرْ أنْ يَرْتَدّ دائي فأُنْكَسَا<br><br>أُحَاذِرْ أنْ يَرْتَدّ دائي فأُنْكَسَا<br><br>أُحَاذِرْ أنْ يَرْتَدّ دائي فأُنْكَسَا<br><br>فَيا رُبّ مَكرُوبٍ كَرَرْتُ وَرَاءَهُ<br><br>وطاعنتُ عنهُ الخيلَ حتى تنفسا<br><br>وطاعنتُ عنهُ الخيلَ حتى تنفسا<br><br>وطاعنتُ عنهُ الخيلَ حتى تنفسا<br><br>وطاعنتُ عنهُ الخيلَ حتى تنفسا<br><br>وطاعنتُ عنهُ الخيلَ حتى تنفسا<br><br>وَيَا رُبّ يَوْمٍ قَدْ أرُوحُ مُرَجَّلاً<br><br>حَبِيباً إلى البِيضِ الكَوَاعبِ أملَسَا<br><br>حَبِيباً إلى البِيضِ الكَوَاعبِ أملَسَا<br><br>حَبِيباً إلى البِيضِ الكَوَاعبِ أملَسَا<br><br>حَبِيباً إلى البِيضِ الكَوَاعبِ أملَسَا<br><br>حَبِيباً إلى البِيضِ الكَوَاعبِ أملَسَا<br><br>يرعنَ إلى صوتي إذا ما سمعنه<br><br>كمَا تَرْعوِي عِيطٌ إلى صَوْتِ أعيَسَا<br><br>كمَا تَرْعوِي عِيطٌ إلى صَوْتِ أعيَسَا<br><br>كمَا تَرْعوِي عِيطٌ إلى صَوْتِ أعيَسَا<br><br>كمَا تَرْعوِي عِيطٌ إلى صَوْتِ أعيَسَا<br><br>كمَا تَرْعوِي عِيطٌ إلى صَوْتِ أعيَسَا<br><br>أرَاهُنّ لا يُحْبِبنَ مَن قَلّ مَالُهُ<br><br>ولا من رأين الشيب فيه وقوّسا<br><br>ولا من رأين الشيب فيه وقوّسا<br><br>ولا من رأين الشيب فيه وقوّسا<br><br>ولا من رأين الشيب فيه وقوّسا<br><br>ولا من رأين الشيب فيه وقوّسا<br><br>وما خفتُ تبريح الحياة كما أرى<br><br>تَضِيقُ ذِرِاعي أنْ أقومَ فألبَسَا<br><br>تَضِيقُ ذِرِاعي أنْ أقومَ فألبَسَا<br><br>تَضِيقُ ذِرِاعي أنْ أقومَ فألبَسَا<br><br>تَضِيقُ ذِرِاعي أنْ أقومَ فألبَسَا<br><br>تَضِيقُ ذِرِاعي أنْ أقومَ فألبَسَا<br><br>فلو أنها نفسٌ تموتُ جميعة<br><br>وَلَكِنّهَا نَفْسٌ تَسَاقَطُ أنْفُسَا<br><br>وَلَكِنّهَا نَفْسٌ تَسَاقَطُ أنْفُسَا<br><br>وَلَكِنّهَا نَفْسٌ تَسَاقَطُ أنْفُسَا<br><br>وَلَكِنّهَا نَفْسٌ تَسَاقَطُ أنْفُسَا<br><br>وَلَكِنّهَا نَفْسٌ تَسَاقَطُ أنْفُسَا<br><br>وبدلت قرحاً دامياً بعد صحة<br><br>فيا لك من نعمى تحوّلن أبؤساً<br><br>فيا لك من نعمى تحوّلن أبؤساً<br><br>فيا لك من نعمى تحوّلن أبؤساً<br><br>فيا لك من نعمى تحوّلن أبؤساً<br><br>فيا لك من نعمى تحوّلن أبؤساً<br><br>لَقد طَمَحَ الطَّمّاحُ من بُعد أرْضِهِ<br><br>ليلبسني من دائه ما تلبسا<br><br>ليلبسني من دائه ما تلبسا<br><br>ليلبسني من دائه ما تلبسا<br><br>ليلبسني من دائه ما تلبسا<br><br>ليلبسني من دائه ما تلبسا<br><br>ألا إن بعد العُدم للمرء قنوة ً<br><br>وَبعدَ المَشيبِ طولَ عُمرٍ ومَلَبَسَا<br><br>وَبعدَ المَشيبِ طولَ عُمرٍ ومَلَبَسَا<br><br>وَبعدَ المَشيبِ طولَ عُمرٍ ومَلَبَسَا<br><br>وَبعدَ المَشيبِ طولَ عُمرٍ ومَلَبَسَا<br><br>وَبعدَ المَشيبِ طولَ عُمرٍ ومَلَبَسَا<br><br>قصيدة إذا قنعَ الفتى بذميمِ عيشِ<br>يقول الشاعرعنترة بن شداد:<br><br>إذا قنعَ الفتى بذميمِ عيشِ<br><br>وَكانَ وَراءَ سَجْفٍ كالبَنات<br><br>وَكانَ وَراءَ سَجْفٍ كالبَنات<br><br>وَكانَ وَراءَ سَجْفٍ كالبَنات<br><br>وَكانَ وَراءَ سَجْفٍ كالبَنات<br><br>وَكانَ وَراءَ سَجْفٍ كالبَنات<br><br>وَلمْ يَهْجُمْ على أُسْدِ المنَايا<br><br>وَلمْ يَطْعَنْ صُدُورَ الصَّافِنات<br><br>وَلمْ يَطْعَنْ صُدُورَ الصَّافِنات<br><br>وَلمْ يَطْعَنْ صُدُورَ الصَّافِنات<br><br>وَلمْ يَطْعَنْ صُدُورَ الصَّافِنات<br><br>وَلمْ يَطْعَنْ صُدُورَ الصَّافِنات<br><br>ولم يقرِ الضيوفَ إذا أتوهُ<br><br>وَلَمْ يُرْوِ السُّيُوفَ منَ الكُماة ِ<br><br>وَلَمْ يُرْوِ السُّيُوفَ منَ الكُماة ِ<br><br>وَلَمْ يُرْوِ السُّيُوفَ منَ الكُماة ِ<br><br>وَلَمْ يُرْوِ السُّيُوفَ منَ الكُماة ِ<br><br>وَلَمْ يُرْوِ السُّيُوفَ منَ الكُماة ِ<br><br>ولمْ يبلغْ بضربِ الهامِ مجداً<br><br>ولمْ يكُ صابراً في النائباتِ<br><br>ولمْ يكُ صابراً في النائباتِ<br><br>ولمْ يكُ صابراً في النائباتِ<br><br>ولمْ يكُ صابراً في النائباتِ<br><br>ولمْ يكُ صابراً في النائباتِ<br><br>فَقُلْ للنَّاعياتِ إذا بكَتهُ<br><br>أَلا فاقْصِرْنَ نَدْبَ النَّادِباتِ<br><br>أَلا فاقْصِرْنَ نَدْبَ النَّادِباتِ<br><br>أَلا فاقْصِرْنَ نَدْبَ النَّادِباتِ<br><br>أَلا فاقْصِرْنَ نَدْبَ النَّادِباتِ<br><br>أَلا فاقْصِرْنَ نَدْبَ النَّادِباتِ<br><br>ولا تندبنَ إلاَّ ليثَ غابٍ<br><br>شُجاعاً في الحُروبِ الثَّائِراتِ<br><br>شُجاعاً في الحُروبِ الثَّائِراتِ<br><br>شُجاعاً في الحُروبِ الثَّائِراتِ<br><br>شُجاعاً في الحُروبِ الثَّائِراتِ<br><br>شُجاعاً في الحُروبِ الثَّائِراتِ<br><br>دَعوني في القتال أمُت عزيزاً<br><br>فَموْتُ العِزِّ خَيرٌ من حَياتي<br><br>فَموْتُ العِزِّ خَيرٌ من حَياتي<br><br>فَموْتُ العِزِّ خَيرٌ من حَياتي<br><br>فَموْتُ العِزِّ خَيرٌ من حَياتي<br><br>فَموْتُ العِزِّ خَيرٌ من حَياتي<br><br>لعمري ما الفخارُ بكسْب مالٍ<br><br>ولا يُدْعى الغَنيُّ منَ السُّرَاة ِ<br><br>ولا يُدْعى الغَنيُّ منَ السُّرَاة ِ<br><br>ولا يُدْعى الغَنيُّ منَ السُّرَاة ِ<br><br>ولا يُدْعى الغَنيُّ منَ السُّرَاة ِ<br><br>ولا يُدْعى الغَنيُّ منَ السُّرَاة ِ<br><br>ستذكُرني المعامعُ كلَّ وقتٍ<br><br>على طُولِ الحياة إلى المَمات<br><br>على طُولِ الحياة إلى المَمات<br><br>على طُولِ الحياة إلى المَمات<br><br>على طُولِ الحياة إلى المَمات<br><br>على طُولِ الحياة إلى المَمات<br><br>فذاكَ الذِّكْرُ يبْقى لَيْسَ يَفْنى<br><br>مَدى الأَيَّام في ماضٍ وآت<br><br>مَدى الأَيَّام في ماضٍ وآت<br><br>مَدى الأَيَّام في ماضٍ وآت<br><br>مَدى الأَيَّام في ماضٍ وآت<br><br>مَدى الأَيَّام في ماضٍ وآت<br><br>وإني اليومَ أَحمي عِرْضَ قومي<br><br>وأَنْصُرُ آلَ عَبْسَ على العُدَاة<br><br>وأَنْصُرُ آلَ عَبْسَ على العُدَاة<br><br>وأَنْصُرُ آلَ عَبْسَ على العُدَاة<br><br>وأَنْصُرُ آلَ عَبْسَ على العُدَاة<br><br>وأَنْصُرُ آلَ عَبْسَ على العُدَاة<br><br>وآخذُ مَالنا منْهُمُ بحَرْبٍ<br><br>تَخِرُّ لها مُتُونُ الرَّاسيَاتِ<br><br>تَخِرُّ لها مُتُونُ الرَّاسيَاتِ<br><br>تَخِرُّ لها مُتُونُ الرَّاسيَاتِ<br><br>تَخِرُّ لها مُتُونُ الرَّاسيَاتِ<br><br>تَخِرُّ لها مُتُونُ الرَّاسيَاتِ<br><br>وأَتْرُكُ كلَّ نائِحَة ٍ تُنادي<br><br>عليهم بالتفرقِ والشتاتِ<br><br>عليهم بالتفرقِ والشتاتِ<br><br>عليهم بالتفرقِ والشتاتِ<br><br>عليهم بالتفرقِ والشتاتِ<br><br>عليهم بالتفرقِ والشتاتِ<br><br>قصيدة نامَ الخليُّ وبتُّ اللّيلَ مرتفقا<br>يقول الشاعر الأعشى الأكبر:<br><br>نامَ الخليُّ، وبتُّ اللّيلَ مرتفقاً<br><br>أرْعَى النّجومَ عَمِيداً مُثْبَتاً أرِقَاً<br><br>أرْعَى النّجومَ عَمِيداً مُثْبَتاً أرِقَاً<br><br>أرْعَى النّجومَ عَمِيداً مُثْبَتاً أرِقَاً<br><br>أرْعَى النّجومَ عَمِيداً مُثْبَتاً أرِقَاً<br><br>أرْعَى النّجومَ عَمِيداً مُثْبَتاً أرِقَاً<br><br>أسهو لهمّي ودوائي، فهيَ تسهرني<br><br>وكانَ حبٌّ ووجدٌ دامَ، فاتّفقا<br><br>وكانَ حبٌّ ووجدٌ دامَ، فاتّفقا<br><br>وكانَ حبٌّ ووجدٌ دامَ، فاتّفقا<br><br>وكانَ حبٌّ ووجدٌ دامَ، فاتّفقا<br><br>وكانَ حبٌّ ووجدٌ دامَ، فاتّفقا<br><br>لاشيءَ ينفعني منْ دونِ رؤيتها<br><br>هلْ يشتفي وامقٌ مالمْ يصبْ رهقاً<br><br>هلْ يشتفي وامقٌ مالمْ يصبْ رهقاً<br><br>هلْ يشتفي وامقٌ مالمْ يصبْ رهقاً<br><br>هلْ يشتفي وامقٌ مالمْ يصبْ رهقاً<br><br>هلْ يشتفي وامقٌ مالمْ يصبْ رهقاً<br><br>صَادَتْ فؤادي بعَينيْ مُغزِلٍ خذلَتْ<br><br>تَرْعَى أغَنّ غَضِيضاً طَرْفُهُ خَرِقَا<br><br>تَرْعَى أغَنّ غَضِيضاً طَرْفُهُ خَرِقَا<br><br>تَرْعَى أغَنّ غَضِيضاً طَرْفُهُ خَرِقَا<br><br>تَرْعَى أغَنّ غَضِيضاً طَرْفُهُ خَرِقَا<br><br>تَرْعَى أغَنّ غَضِيضاً طَرْفُهُ خَرِقَا<br><br>وباردٍ رتلٍ، عذبٍ مذاقتهُ<br><br>كأنما علَّ بالكافورِ، واغتبقا<br><br>كأنما علَّ بالكافورِ، واغتبقا<br><br>كأنما علَّ بالكافورِ، واغتبقا<br><br>كأنما علَّ بالكافورِ، واغتبقا<br><br>كأنما علَّ بالكافورِ، واغتبقا<br><br>وجيدِ أدماء لمْ تذعرْ فرئصها<br><br>تَرْعَى الأرَاكَ تَعاطَى المَرْدَ وَالوَرَقَا<br><br>تَرْعَى الأرَاكَ تَعاطَى المَرْدَ وَالوَرَقَا<br><br>تَرْعَى الأرَاكَ تَعاطَى المَرْدَ وَالوَرَقَا<br><br>تَرْعَى الأرَاكَ تَعاطَى المَرْدَ وَالوَرَقَا<br><br>تَرْعَى الأرَاكَ تَعاطَى المَرْدَ وَالوَرَقَا<br><br>وكفلٍ كالنّقا، مالتْ جوانبهُ<br><br>ليستْ من الزُّلّ أوراكاً وما انتطقا<br><br>ليستْ من الزُّلّ أوراكاً وما انتطقا<br><br>ليستْ من الزُّلّ أوراكاً وما انتطقا<br><br>ليستْ من الزُّلّ أوراكاً وما انتطقا<br><br>ليستْ من الزُّلّ أوراكاً وما انتطقا<br><br>كَأنّهَا دُرّة ٌ زَهْرَاءُ، أخْرَجَهَا<br><br>غَوّاصُ دارِينَ يَخشَى دونَها الغَرَقَا<br><br>غَوّاصُ دارِينَ يَخشَى دونَها الغَرَقَا<br><br>غَوّاصُ دارِينَ يَخشَى دونَها الغَرَقَا<br><br>غَوّاصُ دارِينَ يَخشَى دونَها الغَرَقَا<br><br>غَوّاصُ دارِينَ يَخشَى دونَها الغَرَقَا<br><br>قدْ رامها حججاً، مذْ طرّ شاربهُ<br><br>حتى تسعسعَ يرجوها وقد خفقا<br><br>حتى تسعسعَ يرجوها وقد خفقا<br><br>حتى تسعسعَ يرجوها وقد خفقا<br><br>حتى تسعسعَ يرجوها وقد خفقا<br><br>حتى تسعسعَ يرجوها وقد خفقا<br><br>لا النفسُ توئسيهُ منها فيتركها<br><br>وقد رأى الرَّعبَ رأي العينِ فاحترقا<br><br>وقد رأى الرَّعبَ رأي العينِ فاحترقا<br><br>وقد رأى الرَّعبَ رأي العينِ فاحترقا<br><br>وقد رأى الرَّعبَ رأي العينِ فاحترقا<br><br>وقد رأى الرَّعبَ رأي العينِ فاحترقا<br><br>وَمَارِدٌ مِنْ غُوَاة ِ الجِنّ يَحْرُسُها<br><br>ذو نِيقَة ٍ مُسْتَعِدٌّ دُونَها، تَرَقَا<br><br>ذو نِيقَة ٍ مُسْتَعِدٌّ دُونَها، تَرَقَا<br><br>ذو نِيقَة ٍ مُسْتَعِدٌّ دُونَها، تَرَقَا<br><br>ذو نِيقَة ٍ مُسْتَعِدٌّ دُونَها، تَرَقَا<br><br>ذو نِيقَة ٍ مُسْتَعِدٌّ دُونَها، تَرَقَا<br><br>ليستْ لهُ غفلة ٌعنها يطيفُ بها<br><br>يَخشَى عَليها سُرَى السّارِينَ وَالسَّرَقَا<br><br>يَخشَى عَليها سُرَى السّارِينَ وَالسَّرَقَا<br><br>يَخشَى عَليها سُرَى السّارِينَ وَالسَّرَقَا<br><br>يَخشَى عَليها سُرَى السّارِينَ وَالسَّرَقَا<br><br>يَخشَى عَليها سُرَى السّارِينَ وَالسَّرَقَا<br><br>حرصاً عليها لوَ أنّ النّفسَ طاوعها<br><br>مِنْهُ الضّمِيرُ لَيَالي اليَمّ، أوْ غَرِقَا<br><br>مِنْهُ الضّمِيرُ لَيَالي اليَمّ، أوْ غَرِقَا<br><br>مِنْهُ الضّمِيرُ لَيَالي اليَمّ، أوْ غَرِقَا<br><br>مِنْهُ الضّمِيرُ لَيَالي اليَمّ، أوْ غَرِقَا<br><br>مِنْهُ الضّمِيرُ لَيَالي اليَمّ، أوْ غَرِقَا<br><br>في حومِ لجّة آذيٍّ لهُ حدبٌ<br><br>مَنْ رَامَها فارَقَتْهُ النّفسُ فاعتُلِقَا<br><br>مَنْ رَامَها فارَقَتْهُ النّفسُ فاعتُلِقَا<br><br>مَنْ رَامَها فارَقَتْهُ النّفسُ فاعتُلِقَا<br><br>مَنْ رَامَها فارَقَتْهُ النّفسُ فاعتُلِقَا<br><br>مَنْ رَامَها فارَقَتْهُ النّفسُ فاعتُلِقَا<br><br>مَنْ نَالَهَا نَالَ خُلْداً لا انْقِطاعَ لَهُ<br><br>وما تمنّى فأضحى ناعماً أنقا<br><br>وما تمنّى فأضحى ناعماً أنقا<br><br>وما تمنّى فأضحى ناعماً أنقا<br><br>وما تمنّى فأضحى ناعماً أنقا<br><br>وما تمنّى فأضحى ناعماً أنقا<br><br>تِلكَ التي كَلّفَتْكَ النّفسُ تأمُلُها<br><br>وما تعلقتَ إلا الحينَ والحرقا<br><br>وما تعلقتَ إلا الحينَ والحرقا<br><br>وما تعلقتَ إلا الحينَ والحرقا<br><br>وما تعلقتَ إلا الحينَ والحرقا<br><br>وما تعلقتَ إلا الحينَ والحرقا<br><br>قصيدة أأجمع صحبتي<br>يقول الشاعر عمرو بن كلثوم:<br><br>أأجـمع صحبتي سحر ارتحالاً<br><br>ولم أشعـر ببين منـك هـالاً<br><br>ولم أشعـر ببين منـك هـالاً<br><br>ولم أشعـر ببين منـك هـالاً<br><br>ولم أشعـر ببين منـك هـالاً<br><br>ولم أشعـر ببين منـك هـالاً<br><br>ولم أر مثـل هالـة في معـد<br><br>تشبـه حسنهـا ألاّ الهـلالا<br><br>تشبـه حسنهـا ألاّ الهـلالا<br><br>تشبـه حسنهـا ألاّ الهـلالا<br><br>تشبـه حسنهـا ألاّ الهـلالا<br><br>تشبـه حسنهـا ألاّ الهـلالا<br><br>ألا أبلغ بنـي جشم بن بكـر<br><br>وتغلـب كلها نبـأ جـلالاً<br><br>وتغلـب كلها نبـأ جـلالاً<br><br>وتغلـب كلها نبـأ جـلالاً<br><br>وتغلـب كلها نبـأ جـلالاً<br><br>وتغلـب كلها نبـأ جـلالاً<br><br>بأن الـماجد البطل ابن عمرو<br><br>غداة نطاع قد صدق القتـالا<br><br>غداة نطاع قد صدق القتـالا<br><br>غداة نطاع قد صدق القتـالا<br><br>غداة نطاع قد صدق القتـالا<br><br>غداة نطاع قد صدق القتـالا<br><br>كـتيبتـه مـلملمـة رداح<br><br>إذا يرمونـها تنبـي النبـالا<br><br>إذا يرمونـها تنبـي النبـالا<br><br>إذا يرمونـها تنبـي النبـالا<br><br>إذا يرمونـها تنبـي النبـالا<br><br>إذا يرمونـها تنبـي النبـالا<br><br>جزى الله الأغـر يزيد خيـراً<br><br>ولقـاه الـمسـرة والجمـالا<br><br>ولقـاه الـمسـرة والجمـالا<br><br>ولقـاه الـمسـرة والجمـالا<br><br>ولقـاه الـمسـرة والجمـالا<br><br>ولقـاه الـمسـرة والجمـالا<br><br>بمأخذه ابن كلثـوم بن سعـد<br><br>يزيـد الخيـر نازلـه نـزالا<br><br>يزيـد الخيـر نازلـه نـزالا<br><br>يزيـد الخيـر نازلـه نـزالا<br><br>يزيـد الخيـر نازلـه نـزالا<br><br>يزيـد الخيـر نازلـه نـزالا<br><br>بـجمع من بني قـران صيـد<br><br>يـجيلون الطعـان إذا أجـالا<br><br>يـجيلون الطعـان إذا أجـالا<br><br>يـجيلون الطعـان إذا أجـالا<br><br>يـجيلون الطعـان إذا أجـالا<br><br>يـجيلون الطعـان إذا أجـالا<br><br>يزيـد يقـدم الشقـراء حتـى<br><br>يروي صدرها الأسـل النهـالا<br><br>يروي صدرها الأسـل النهـالا<br><br>يروي صدرها الأسـل النهـالا<br><br>يروي صدرها الأسـل النهـالا<br><br>يروي صدرها الأسـل النهـالا<br><br>قصيدة تَعَلّمْ أنّ شَرّ النّاسِ حَيٌّ<br>يقول الشاعر زهير بن أبي سلمى:<br><br>تَعَلّمْ أنّ شَرّ النّاسِ حَيٌّ<br><br>يُنَادَى في شِعارِهِمُ يَسَارُ<br><br>يُنَادَى في شِعارِهِمُ يَسَارُ<br><br>يُنَادَى في شِعارِهِمُ يَسَارُ<br><br>يُنَادَى في شِعارِهِمُ يَسَارُ<br><br>يُنَادَى في شِعارِهِمُ يَسَارُ<br><br>يُبَرْبِرُ حينَ يَعدو مِنْ بَعيدٍ<br><br>إليها، وهوَ قبقابٌ، قطارُ<br><br>إليها، وهوَ قبقابٌ، قطارُ<br><br>إليها، وهوَ قبقابٌ، قطارُ<br><br>إليها، وهوَ قبقابٌ، قطارُ<br><br>إليها، وهوَ قبقابٌ، قطارُ<br><br>لطفلٍ ظلَّ يهدجُ من بعيدٍ<br><br>ضئيلِ الجسمِ يعلوهُ انبهارُ<br><br>ضئيلِ الجسمِ يعلوهُ انبهارُ<br><br>ضئيلِ الجسمِ يعلوهُ انبهارُ<br><br>ضئيلِ الجسمِ يعلوهُ انبهارُ<br><br>ضئيلِ الجسمِ يعلوهُ انبهارُ<br><br>إذا أبْزَتْ بهِ يَوْماً أهَلّتْ<br><br>كما تبزي الصعائدُ والعشارُ<br><br>كما تبزي الصعائدُ والعشارُ<br><br>كما تبزي الصعائدُ والعشارُ<br><br>كما تبزي الصعائدُ والعشارُ<br><br>كما تبزي الصعائدُ والعشارُ<br><br>فأبْلِغْ إن عَرَضْتَ لهمْ رَسُولاً<br><br>بني الصيداءِ إن نفعَ الجوارُ<br><br>بني الصيداءِ إن نفعَ الجوارُ<br><br>بني الصيداءِ إن نفعَ الجوارُ<br><br>بني الصيداءِ إن نفعَ الجوارُ<br><br>بني الصيداءِ إن نفعَ الجوارُ<br><br>بأنَّ الشعرَ ليسَ لهُ مردٌّ<br><br>إذا وردَ المياهَ بهِ التجارُ<br><br>إذا وردَ المياهَ بهِ التجارُ<br><br>إذا وردَ المياهَ بهِ التجارُ<br><br>إذا وردَ المياهَ بهِ التجارُ<br><br>إذا وردَ المياهَ بهِ التجارُ<br><br>قصيدة بلينا وما تبلى النجومُ الطَّوالِعُ<br>يقول الشاعر لبيد بن ربيعة:<br><br>بلينا وما تبلى النجومُ الطَّوالِعُ<br><br>وتَبْقَى الجِبالُ بَعْدَنَا والمَصانِعُ<br><br>وتَبْقَى الجِبالُ بَعْدَنَا والمَصانِعُ<br><br>وتَبْقَى الجِبالُ بَعْدَنَا والمَصانِعُ<br><br>وتَبْقَى الجِبالُ بَعْدَنَا والمَصانِعُ<br><br>وتَبْقَى الجِبالُ بَعْدَنَا والمَصانِعُ<br><br>وقد كنتُ في أكنافِ جارِ مضنّة<br><br>ففارقَني جارٌ بأرْبَدَ نافِعُ<br><br>ففارقَني جارٌ بأرْبَدَ نافِعُ<br><br>ففارقَني جارٌ بأرْبَدَ نافِعُ<br><br>ففارقَني جارٌ بأرْبَدَ نافِعُ<br><br>ففارقَني جارٌ بأرْبَدَ نافِعُ<br><br>فَلا جَزِعٌ إنْ فَرَّقَ الدَّهْرُ بَيْنَنا<br><br>وكُلُّ فَتى ً يَوْمَاً بهِ الدَّهْرُ فاجِعُ<br><br>وكُلُّ فَتى ً يَوْمَاً بهِ الدَّهْرُ فاجِعُ<br><br>وكُلُّ فَتى ً يَوْمَاً بهِ الدَّهْرُ فاجِعُ<br><br>وكُلُّ فَتى ً يَوْمَاً بهِ الدَّهْرُ فاجِعُ<br><br>وكُلُّ فَتى ً يَوْمَاً بهِ الدَّهْرُ فاجِعُ<br><br>فَلا أنَا يأتيني طَريفٌ بِفَرْحَة ٍ<br><br>وَلا أنا مِمّا أحدَثَ الدَّهرُ جازِعُ<br><br>وَلا أنا مِمّا أحدَثَ الدَّهرُ جازِعُ<br><br>وَلا أنا مِمّا أحدَثَ الدَّهرُ جازِعُ<br><br>وَلا أنا مِمّا أحدَثَ الدَّهرُ جازِعُ<br><br>وَلا أنا مِمّا أحدَثَ الدَّهرُ جازِعُ<br><br>ومَا النّاسُ إلاّ كالدّيارِ وأهْلها<br><br>بِها يَوْمَ حَلُّوها وغَدْواً بَلاقِعُ<br><br>بِها يَوْمَ حَلُّوها وغَدْواً بَلاقِعُ<br><br>بِها يَوْمَ حَلُّوها وغَدْواً بَلاقِعُ<br><br>بِها يَوْمَ حَلُّوها وغَدْواً بَلاقِعُ<br><br>بِها يَوْمَ حَلُّوها وغَدْواً بَلاقِعُ<br><br>ومَا المَرْءُ إلاَّ كالشِّهابِ وضَوْئِهِ<br><br>يحورُ رَماداً بَعْدَ إذْ هُوَ ساطِعُ<br><br>يحورُ رَماداً بَعْدَ إذْ هُوَ ساطِعُ<br><br>يحورُ رَماداً بَعْدَ إذْ هُوَ ساطِعُ<br><br>يحورُ رَماداً بَعْدَ إذْ هُوَ ساطِعُ<br><br>يحورُ رَماداً بَعْدَ إذْ هُوَ ساطِعُ<br><br>ومَا البِرُّ إلاَّ مُضْمَراتٌ منَ التُّقَى<br><br>وَما المَالُ إلاَّ مُعْمَراتٌ وَدائِعُ<br><br>وَما المَالُ إلاَّ مُعْمَراتٌ وَدائِعُ<br><br>وَما المَالُ إلاَّ مُعْمَراتٌ وَدائِعُ<br><br>وَما المَالُ إلاَّ مُعْمَراتٌ وَدائِعُ<br><br>وَما المَالُ إلاَّ مُعْمَراتٌ وَدائِعُ<br><br>ومَا المالُ والأهْلُونَ إلاَّ وَديعَة ٌ<br><br>وَلابُدَّ يَوْماً أنْ تُرَدَّ الوَدائِعُ<br><br>وَلابُدَّ يَوْماً أنْ تُرَدَّ الوَدائِعُ<br><br>وَلابُدَّ يَوْماً أنْ تُرَدَّ الوَدائِعُ<br><br>وَلابُدَّ يَوْماً أنْ تُرَدَّ الوَدائِعُ<br><br>وَلابُدَّ يَوْماً أنْ تُرَدَّ الوَدائِعُ<br><br>وَيَمْضُون أرْسَالاً ونَخْلُفُ بَعدهم<br><br>كما ضَمَّ أُخرَى التّالياتِ المُشايِعُ<br><br>كما ضَمَّ أُخرَى التّالياتِ المُشايِعُ<br><br>كما ضَمَّ أُخرَى التّالياتِ المُشايِعُ<br><br>كما ضَمَّ أُخرَى التّالياتِ المُشايِعُ<br><br>كما ضَمَّ أُخرَى التّالياتِ المُشايِعُ<br><br>ومَا الناسُ إلاَّ عاملانِ: فَعامِلٌ<br><br>يتبِّرُ ما يبني، وآخرُ رافِعُ<br><br>يتبِّرُ ما يبني، وآخرُ رافِعُ<br><br>يتبِّرُ ما يبني، وآخرُ رافِعُ<br><br>يتبِّرُ ما يبني، وآخرُ رافِعُ<br><br>يتبِّرُ ما يبني، وآخرُ رافِعُ<br><br>فَمِنْهُمْ سَعيدٌ آخِذٌ لنَصِيبِهِ<br><br>وَمِنْهُمْ شَقيٌّ بالمَعيشَة ِ قانِعُ<br><br>وَمِنْهُمْ شَقيٌّ بالمَعيشَة ِ قانِعُ<br><br>وَمِنْهُمْ شَقيٌّ بالمَعيشَة ِ قانِعُ<br><br>وَمِنْهُمْ شَقيٌّ بالمَعيشَة ِ قانِعُ<br><br>وَمِنْهُمْ شَقيٌّ بالمَعيشَة ِ قانِعُ<br><br>أَليْسَ ورائي، إنْ تراخَتْ مَنيّتي،<br><br>لُزُومُ العَصَا تُحْنَى علَيها الأصابعُ<br><br>لُزُومُ العَصَا تُحْنَى علَيها الأصابعُ<br><br>لُزُومُ العَصَا تُحْنَى علَيها الأصابعُ<br><br>لُزُومُ العَصَا تُحْنَى علَيها الأصابعُ<br><br>لُزُومُ العَصَا تُحْنَى علَيها الأصابعُ<br><br>أخبّرُ أخبارَ القرونِ التي مضتْ<br><br>أدبٌ كأنّي كُلّما قمتُ راكعُ<br><br>أدبٌ كأنّي كُلّما قمتُ راكعُ<br><br>أدبٌ كأنّي كُلّما قمتُ راكعُ<br><br>أدبٌ كأنّي كُلّما قمتُ راكعُ<br><br>أدبٌ كأنّي كُلّما قمتُ راكعُ<br><br>فأصبحتُ مثلَ السيفِ غيرَ جفنهُ<br><br>تَقَادُمُ عَهْدِ القَينِ والنَّصْلُ قاطعُ<br><br>تَقَادُمُ عَهْدِ القَينِ والنَّصْلُ قاطعُ<br><br>تَقَادُمُ عَهْدِ القَينِ والنَّصْلُ قاطعُ<br><br>تَقَادُمُ عَهْدِ القَينِ والنَّصْلُ قاطعُ<br><br>تَقَادُمُ عَهْدِ القَينِ والنَّصْلُ قاطعُ<br><br>فَلا تبعدنْ إنَّ المَنيَة َ موعدٌ<br><br>عَلَيْكَ فَدَانٍ للطُّلُوعِ وطالِعُ<br><br>عَلَيْكَ فَدَانٍ للطُّلُوعِ وطالِعُ<br><br>عَلَيْكَ فَدَانٍ للطُّلُوعِ وطالِعُ<br><br>عَلَيْكَ فَدَانٍ للطُّلُوعِ وطالِعُ<br><br>عَلَيْكَ فَدَانٍ للطُّلُوعِ وطالِعُ<br><br>أعاذلَ ما يُدريكِ، إلاَّ تظنيّاً،<br><br>إذا ارتحلَ الفتيانُ منْ هوَ راجعُ<br><br>إذا ارتحلَ الفتيانُ منْ هوَ راجعُ<br><br>إذا ارتحلَ الفتيانُ منْ هوَ راجعُ<br><br>إذا ارتحلَ الفتيانُ منْ هوَ راجعُ<br><br>إذا ارتحلَ الفتيانُ منْ هوَ راجعُ<br><br>تُبَكِّي على إثرِ الشّبابِ الذي مَضَى<br><br>ألا إنَّ أخدانَ الشّبابِ الرّعارِعُ<br><br>ألا إنَّ أخدانَ الشّبابِ الرّعارِعُ<br><br>ألا إنَّ أخدانَ الشّبابِ الرّعارِعُ<br><br>ألا إنَّ أخدانَ الشّبابِ الرّعارِعُ<br><br>ألا إنَّ أخدانَ الشّبابِ الرّعارِعُ<br><br>أتجزَعُ مِمّا أحدَثَ الدّهرُ بالفَتى<br><br>وأيُّ كَريمٍ لمْ تُصِبْهُ القَوَارِعُ<br><br>وأيُّ كَريمٍ لمْ تُصِبْهُ القَوَارِعُ<br><br>وأيُّ كَريمٍ لمْ تُصِبْهُ القَوَارِعُ<br><br>وأيُّ كَريمٍ لمْ تُصِبْهُ القَوَارِعُ<br><br>وأيُّ كَريمٍ لمْ تُصِبْهُ القَوَارِعُ<br><br>لَعَمْرُكَ ما تَدري الضَّوَارِبُ بالحصَى<br><br>وَلا زاجِراتُ الطّيرِ ما اللّهُ صانِعُ<br><br>وَلا زاجِراتُ الطّيرِ ما اللّهُ صانِعُ<br><br>وَلا زاجِراتُ الطّيرِ ما اللّهُ صانِعُ<br><br>وَلا زاجِراتُ الطّيرِ ما اللّهُ صانِعُ<br><br>وَلا زاجِراتُ الطّيرِ ما اللّهُ صانِعُ<br><br>سَلُوهُنَّ إنْ كَذَّبتموني متى الفتى<br><br>يذوقُ المنايا أوْ متى الغيثُ واقِعُ<br><br>يذوقُ المنايا أوْ متى الغيثُ واقِعُ<br><br>يذوقُ المنايا أوْ متى الغيثُ واقِعُ<br><br>يذوقُ المنايا أوْ متى الغيثُ واقِعُ<br><br>يذوقُ المنايا أوْ متى الغيثُ واقِعُ