يعلّمني الحب ألا أحب<br><br>للشاعر محمود درويش:<br><br>يُعلِّمُني الحُبُّ ألاَّ أحِبَّ وَأَنْ أفْتَحَ النَّافِذَة<br><br>علَى ضِفَّة الدَّرْبِ هَل تَسْتَطيعين أنْ تَخْرُجي مِنْ نداءِ الحَبَقْ<br><br>وأَنْ تقسمِيني إلى اثْنَيْن أَنْتِ ومَا يَتَبِقَّى مِنَ الأُغْنِيَة<br><br>وحُبٌ هو الحُبُّ في كُلِّ حُبِّ أرى الحُبَّ مَوْتاً لِمَوْتٍ سَبَقْ<br><br>وريحاً تُعَاوِدُ دَفْعَ الخُيُول إلَى أمِّهَا الرِّيحِ بَيْنَ السَّحَابَة والأوْدِيَة<br><br>ألا تَسْتَطِيعينَ أَنْ تَخْرُجِي مِنْ طَنينِ دَمي كَيْ أْهَدْهِدَ هَذَا الشَّبقْ<br><br>وكَيْ أُسْحَبَ النَّحْلَ مِنْ وَرَق الوَرْدَةِ المُعْدِية<br><br>وحُبٌ هو الحُبُّ، يَسْأًلُنِي كَيْفَ عَادَ النَّبِيذُ إلَى أْمِّه واحْتَرقْ<br><br>ومَا أًعْذَبَ الحُبَّ حِينَ يُعذب حِينَ يُخرِّب نَرْجسَةَ الأْغْنية<br><br>يُعَلِّمُني الحُبِّ أن لاَ أُحِبَّ وَيَتْرُكُني في مَهَبِّ الوَرَقْ<br><br>أحبك أصنافا من الحب لم أجد<br><br>للشاعر قيس بن ذريح :<br><br>أُحِبُّكِ أَصنافاً مِنَ الحُبِّ لَم أَجِد<br><br>لَها مَثَلاً في سائِرِ الناسِ يوصَفُ<br><br>لَها مَثَلاً في سائِرِ الناسِ يوصَفُ<br><br>لَها مَثَلاً في سائِرِ الناسِ يوصَفُ<br><br>لَها مَثَلاً في سائِرِ الناسِ يوصَفُ<br><br>لَها مَثَلاً في سائِرِ الناسِ يوصَفُ<br><br>فَمِنهُنَّ حُبٌّ لِلحَبيبِ وَرَحمَةٌ<br><br>بِمَعرِفَتي مِنهُ بِما يَتَكَلَّفُ<br><br>بِمَعرِفَتي مِنهُ بِما يَتَكَلَّفُ<br><br>بِمَعرِفَتي مِنهُ بِما يَتَكَلَّفُ<br><br>بِمَعرِفَتي مِنهُ بِما يَتَكَلَّفُ<br><br>بِمَعرِفَتي مِنهُ بِما يَتَكَلَّفُ<br><br>وَمِنهُنَّ أَلّا يَعرِضَ الدَهرُ ذُكرَها<br><br>عَلى القَلبِ إِلّا كادَتِ النَفسُ تَتلَفُ<br><br>عَلى القَلبِ إِلّا كادَتِ النَفسُ تَتلَفُ<br><br>عَلى القَلبِ إِلّا كادَتِ النَفسُ تَتلَفُ<br><br>عَلى القَلبِ إِلّا كادَتِ النَفسُ تَتلَفُ<br><br>عَلى القَلبِ إِلّا كادَتِ النَفسُ تَتلَفُ<br><br>وَحُبٌّ بَدا بِالجِسمِ وَاللَونِ ظاهِرٌ<br><br>وَحُبٌّ لَدى نَفسي مِنَ الرَوحِ أَلطَفُ<br><br>وَحُبٌّ لَدى نَفسي مِنَ الرَوحِ أَلطَفُ<br><br>وَحُبٌّ لَدى نَفسي مِنَ الرَوحِ أَلطَفُ<br><br>وَحُبٌّ لَدى نَفسي مِنَ الرَوحِ أَلطَفُ<br><br>وَحُبٌّ لَدى نَفسي مِنَ الرَوحِ أَلطَفُ<br><br>وَحُبٌّ هُوَ الداءُ العَياءُ بِعَينِهِ<br><br>لَهُ ذِكَرٌ تَعدو عَلَيَّ فَأَدنَفُ<br><br>لَهُ ذِكَرٌ تَعدو عَلَيَّ فَأَدنَفُ<br><br>لَهُ ذِكَرٌ تَعدو عَلَيَّ فَأَدنَفُ<br><br>لَهُ ذِكَرٌ تَعدو عَلَيَّ فَأَدنَفُ<br><br>لَهُ ذِكَرٌ تَعدو عَلَيَّ فَأَدنَفُ<br><br>فَلا أَنا مِنهُ مُستَريحٌ فَمَيِّتٌ<br><br>وَلا هُوا عَلى ما قَد حَيَيتُ مُخَفَّفُ<br><br>وَلا هُوا عَلى ما قَد حَيَيتُ مُخَفَّفُ<br><br>وَلا هُوا عَلى ما قَد حَيَيتُ مُخَفَّفُ<br><br>وَلا هُوا عَلى ما قَد حَيَيتُ مُخَفَّفُ<br><br>وَلا هُوا عَلى ما قَد حَيَيتُ مُخَفَّفُ<br><br>لا بر في الحب يا أهل الهوى قسمي<br><br>للشاعر ابن معتوق:<br><br>لا برَّ في الحُبِّ يا أهلَ الهوى قسَمي<br><br>ولا وَفَتْ للعُلى إنْ خُنتُكُمْ ذِمَمي<br><br>ولا وَفَتْ للعُلى إنْ خُنتُكُمْ ذِمَمي<br><br>ولا وَفَتْ للعُلى إنْ خُنتُكُمْ ذِمَمي<br><br>ولا وَفَتْ للعُلى إنْ خُنتُكُمْ ذِمَمي<br><br>ولا وَفَتْ للعُلى إنْ خُنتُكُمْ ذِمَمي<br><br>وإنْ صبَوْتُ إلى الأغيارِ بَعدَكُمُ<br><br>فلا ترقّتْ إلى هاماتِها هِمَمي<br><br>فلا ترقّتْ إلى هاماتِها هِمَمي<br><br>فلا ترقّتْ إلى هاماتِها هِمَمي<br><br>فلا ترقّتْ إلى هاماتِها هِمَمي<br><br>فلا ترقّتْ إلى هاماتِها هِمَمي<br><br>وإنْ خَبَتْ نارُ وجدي بالسُّلوِّ فلا<br><br>ورّتْ زنادي ولا أجرى النُهى حِكَمي<br><br>ورّتْ زنادي ولا أجرى النُهى حِكَمي<br><br>ورّتْ زنادي ولا أجرى النُهى حِكَمي<br><br>ورّتْ زنادي ولا أجرى النُهى حِكَمي<br><br>ورّتْ زنادي ولا أجرى النُهى حِكَمي<br><br>ولا تَعصْفرَ لوني بالهوى كمَداً<br><br>إنْ لم يورِّدْهُ دَمعي بعدَكمْ بدَمي<br><br>إنْ لم يورِّدْهُ دَمعي بعدَكمْ بدَمي<br><br>إنْ لم يورِّدْهُ دَمعي بعدَكمْ بدَمي<br><br>إنْ لم يورِّدْهُ دَمعي بعدَكمْ بدَمي<br><br>إنْ لم يورِّدْهُ دَمعي بعدَكمْ بدَمي<br><br>ولا رَشَفْتُ الحُميّا منْ مراشِفِها<br><br>إنْ كان يَصفو فؤادي بعدَ بعدكم<br><br>إنْ كان يَصفو فؤادي بعدَ بعدكم<br><br>إنْ كان يَصفو فؤادي بعدَ بعدكم<br><br>إنْ كان يَصفو فؤادي بعدَ بعدكم<br><br>إنْ كان يَصفو فؤادي بعدَ بعدكم<br><br>ولا تلذّذْتُ في مُرِّ العَذابِ بكم<br><br>إنْ كان يعْذُبُ إلّا ذِكرُكُمْ بفَمي<br><br>إنْ كان يعْذُبُ إلّا ذِكرُكُمْ بفَمي<br><br>إنْ كان يعْذُبُ إلّا ذِكرُكُمْ بفَمي<br><br>إنْ كان يعْذُبُ إلّا ذِكرُكُمْ بفَمي<br><br>إنْ كان يعْذُبُ إلّا ذِكرُكُمْ بفَمي<br><br>خلَعْتُ في حبِّكمْ عُذري فألبَسَني<br><br>تجرُّدي في هَواكمْ خِلعةَ السّقَم<br><br>تجرُّدي في هَواكمْ خِلعةَ السّقَم<br><br>تجرُّدي في هَواكمْ خِلعةَ السّقَم<br><br>تجرُّدي في هَواكمْ خِلعةَ السّقَم<br><br>تجرُّدي في هَواكمْ خِلعةَ السّقَم<br><br>ما صِرْتُ في الحبّ بين الناس معرفةً<br><br>حتى تنكّر فيكمْ بالضّنى علَمي<br><br>حتى تنكّر فيكمْ بالضّنى علَمي<br><br>حتى تنكّر فيكمْ بالضّنى علَمي<br><br>حتى تنكّر فيكمْ بالضّنى علَمي<br><br>حتى تنكّر فيكمْ بالضّنى علَمي<br><br>لقد قضيْتُم بظُلْمِ المُستجير بِكُم<br><br>ويلاهُ منْ جَورِكُمْ يا جِيرةَ العلَم<br><br>ويلاهُ منْ جَورِكُمْ يا جِيرةَ العلَم<br><br>ويلاهُ منْ جَورِكُمْ يا جِيرةَ العلَم<br><br>ويلاهُ منْ جَورِكُمْ يا جِيرةَ العلَم<br><br>ويلاهُ منْ جَورِكُمْ يا جِيرةَ العلَم<br><br>أما وسُودِ لَيالٍ في غدائرِكُم<br><br>طالتْ عليّ فلمْ أُصبحْ ولمْ أنَم<br><br>طالتْ عليّ فلمْ أُصبحْ ولمْ أنَم<br><br>طالتْ عليّ فلمْ أُصبحْ ولمْ أنَم<br><br>طالتْ عليّ فلمْ أُصبحْ ولمْ أنَم<br><br>طالتْ عليّ فلمْ أُصبحْ ولمْ أنَم<br><br>أحبك أحبك وهذا توقيعي<br><br>يقول نزار قباني:<br><br>هل عندك شكٌ أنك أحلى امرأةٍ في الدنيا<br><br>وأهم امرأةٍ في الدنيا<br><br>هل عندك شك أني حين عثرت عليك<br><br>ملكت مفاتيح الدنيا<br><br>هل عندك شك أني حين لمست يديك<br><br>تغير تكوين الدنيا<br><br>هل عندك شك أن دخولك في قلبي<br><br>هو أعظم يومٍ في التاريخ<br><br>وأجمل خبرٍ في الدنيا<br><br>وله المحب إلى الحبيب<br><br>للشاعرابن الرومي :<br><br>وَلَهُ المحبِّ إلى الحبيبِ<br><br>ولَهُ المريضِ إلى الطبيبِ<br><br>ولَهُ المريضِ إلى الطبيبِ<br><br>ولَهُ المريضِ إلى الطبيبِ<br><br>ولَهُ المريضِ إلى الطبيبِ<br><br>ولَهُ المريضِ إلى الطبيبِ<br><br>بان الحبيبُ فبان عنـ<br><br>ـك بلذَّتَيْ حُسنٍ وطيبِ<br><br>ـك بلذَّتَيْ حُسنٍ وطيبِ<br><br>ـك بلذَّتَيْ حُسنٍ وطيبِ<br><br>ـك بلذَّتَيْ حُسنٍ وطيبِ<br><br>ـك بلذَّتَيْ حُسنٍ وطيبِ<br><br>إنّي لَتُذْكِرني الحبيـ<br><br>ـبَ سوالفُ الرَّشأ الربيبِ<br><br>ـبَ سوالفُ الرَّشأ الربيبِ<br><br>ـبَ سوالفُ الرَّشأ الربيبِ<br><br>ـبَ سوالفُ الرَّشأ الربيبِ<br><br>ـبَ سوالفُ الرَّشأ الربيبِ<br><br>والبدرُ فوق الغصنِ والـ<br><br>ـغصنُ الرطيبُ على الكثيبِ<br><br>ـغصنُ الرطيبُ على الكثيبِ<br><br>ـغصنُ الرطيبُ على الكثيبِ<br><br>ـغصنُ الرطيبُ على الكثيبِ<br><br>ـغصنُ الرطيبُ على الكثيبِ<br><br>عرِّجْ على ذكرِ الصديـ<br><br>ـقِ وَعَدِّ عن ذكرِ الحبيبِ<br><br>ـقِ وَعَدِّ عن ذكرِ الحبيبِ<br><br>ـقِ وَعَدِّ عن ذكرِ الحبيبِ<br><br>ـقِ وَعَدِّ عن ذكرِ الحبيبِ<br><br>ـقِ وَعَدِّ عن ذكرِ الحبيبِ<br><br>كم مُكْثرٍ لي مُخْبِثٍ<br><br>ومُقِلِّ قولٍ لي مُطيبِ<br><br>ومُقِلِّ قولٍ لي مُطيبِ<br><br>ومُقِلِّ قولٍ لي مُطيبِ<br><br>ومُقِلِّ قولٍ لي مُطيبِ<br><br>ومُقِلِّ قولٍ لي مُطيبِ<br><br>أعطيت من أعشقها وردة<br><br>يقول إيليا ابو ماضي:<br><br>أعطَيتُ مَن أَعشَقُها وردَةً<br><br>من بَعدِ أَن أَودَعتُها قَلبي<br><br>من بَعدِ أَن أَودَعتُها قَلبي<br><br>من بَعدِ أَن أَودَعتُها قَلبي<br><br>من بَعدِ أَن أَودَعتُها قَلبي<br><br>من بَعدِ أَن أَودَعتُها قَلبي<br><br>فجَعَلَت تَنثُرُ أَوراقَها<br><br>بأَنمُلٍ كَالغَنَمِ الرَطب<br><br>بأَنمُلٍ كَالغَنَمِ الرَطب<br><br>بأَنمُلٍ كَالغَنَمِ الرَطب<br><br>بأَنمُلٍ كَالغَنَمِ الرَطب<br><br>بأَنمُلٍ كَالغَنَمِ الرَطب<br><br>لا تَسأَلوا العاشِقَ عَن قَلبِه<br><br>قد ضاعَ بَينَ الضِحك وَاللَعِب<br><br>قد ضاعَ بَينَ الضِحك وَاللَعِب<br><br>قد ضاعَ بَينَ الضِحك وَاللَعِب<br><br>قد ضاعَ بَينَ الضِحك وَاللَعِب<br><br>قد ضاعَ بَينَ الضِحك وَاللَعِب<br><br>لم أَقطِفِ الوَردَةَ مِن غُصنِها<br><br>لو لَم تَكُن كَالخَدِّ في الاتِّقاد<br><br>لو لَم تَكُن كَالخَدِّ في الاتِّقاد<br><br>لو لَم تَكُن كَالخَدِّ في الاتِّقاد<br><br>لو لَم تَكُن كَالخَدِّ في الاتِّقاد<br><br>لو لَم تَكُن كَالخَدِّ في الاتِّقاد<br><br>ولَم تُمَزِّق هِندُ أَوراقَها<br><br>لولا اشتِباهٌ بَينَها وَالفُؤاد<br><br>لولا اشتِباهٌ بَينَها وَالفُؤاد<br><br>لولا اشتِباهٌ بَينَها وَالفُؤاد<br><br>لولا اشتِباهٌ بَينَها وَالفُؤاد<br><br>لولا اشتِباهٌ بَينَها وَالفُؤاد<br><br>أضرمت نار الحب في قلبي<br><br>يقول ابو نواس:<br><br>أَضرَمتَ نارَ الحُبِّ في قَلبي<br><br>ثُمَّ تَبَرَّأتَ مِنَ الذَنبِ<br><br>ثُمَّ تَبَرَّأتَ مِنَ الذَنبِ<br><br>ثُمَّ تَبَرَّأتَ مِنَ الذَنبِ<br><br>ثُمَّ تَبَرَّأتَ مِنَ الذَنبِ<br><br>ثُمَّ تَبَرَّأتَ مِنَ الذَنبِ<br><br>حَتّى إِذا لَجَّجتُ بَحرَ الهَوى<br><br>وَطَمَّتِ الأَمواجِ في قَلبي<br><br>وَطَمَّتِ الأَمواجِ في قَلبي<br><br>وَطَمَّتِ الأَمواجِ في قَلبي<br><br>وَطَمَّتِ الأَمواجِ في قَلبي<br><br>وَطَمَّتِ الأَمواجِ في قَلبي<br><br>أَفشَيتُ سِرّي وَتَناسيتَني<br><br>ما هكَذا الإِنصافُ يا حِبّي<br><br>ما هكَذا الإِنصافُ يا حِبّي<br><br>ما هكَذا الإِنصافُ يا حِبّي<br><br>ما هكَذا الإِنصافُ يا حِبّي<br><br>ما هكَذا الإِنصافُ يا حِبّي<br><br>هَبنِيَ لا أَسطيعُ دَفعَ الهَوى<br><br>عَنّي أَما تَخشى مِنَ الرَبِّ<br><br>عَنّي أَما تَخشى مِنَ الرَبِّ<br><br>عَنّي أَما تَخشى مِنَ الرَبِّ<br><br>عَنّي أَما تَخشى مِنَ الرَبِّ<br><br>عَنّي أَما تَخشى مِنَ الرَبِّ<br><br>الحب روح أنت معناه<br><br>للشاعر خليل مطران :<br><br>الحُبُّ رُوحٌ أَنْتَ مَعناهُ<br><br>وَالحُسنُ لَفْظٌ أَنتَ مَبْنَاهُ<br><br>وَالحُسنُ لَفْظٌ أَنتَ مَبْنَاهُ<br><br>وَالحُسنُ لَفْظٌ أَنتَ مَبْنَاهُ<br><br>وَالحُسنُ لَفْظٌ أَنتَ مَبْنَاهُ<br><br>وَالحُسنُ لَفْظٌ أَنتَ مَبْنَاهُ<br><br>والأُنْسُ عهدٌ أنت جَنتهُ<br><br>واللفظُ رَوضٌ أَنتَ مَغناهُ<br><br>واللفظُ رَوضٌ أَنتَ مَغناهُ<br><br>واللفظُ رَوضٌ أَنتَ مَغناهُ<br><br>واللفظُ رَوضٌ أَنتَ مَغناهُ<br><br>واللفظُ رَوضٌ أَنتَ مَغناهُ<br><br>ارْحَمْ فؤاداً فِي هَوَاكَ غداً<br><br>مَضْنًى وَحُمَّاهُ حُميَّاهُ<br><br>مَضْنًى وَحُمَّاهُ حُميَّاهُ<br><br>مَضْنًى وَحُمَّاهُ حُميَّاهُ<br><br>مَضْنًى وَحُمَّاهُ حُميَّاهُ<br><br>مَضْنًى وَحُمَّاهُ حُميَّاهُ<br><br>تمَّت بِرُؤْيَتِكَ المُنى فحكَتْ<br><br>حِلماً تَمَتَّعْنَا بِرُؤْيَاهُ<br><br>حِلماً تَمَتَّعْنَا بِرُؤْيَاهُ<br><br>حِلماً تَمَتَّعْنَا بِرُؤْيَاهُ<br><br>حِلماً تَمَتَّعْنَا بِرُؤْيَاهُ<br><br>حِلماً تَمَتَّعْنَا بِرُؤْيَاهُ<br><br>يَا طِيبَ عيْنِي حِين آنسهَا<br><br>يَا سَعْدَ قَلْبِي حِين ناجَاهُ<br><br>يَا سَعْدَ قَلْبِي حِين ناجَاهُ<br><br>يَا سَعْدَ قَلْبِي حِين ناجَاهُ<br><br>يَا سَعْدَ قَلْبِي حِين ناجَاهُ<br><br>يَا سَعْدَ قَلْبِي حِين ناجَاهُ<br><br>غازلته من حبيب وجهه فلق<br><br>للشاعر ابن خفاجه :<br><br>غازَلتُهُ مِن حَبيبٍ وَجهُهُ فَلَقُ<br><br>فَما عَدا أَن بَدا في خَدِّهِ شَفَقُ<br><br>فَما عَدا أَن بَدا في خَدِّهِ شَفَقُ<br><br>فَما عَدا أَن بَدا في خَدِّهِ شَفَقُ<br><br>فَما عَدا أَن بَدا في خَدِّهِ شَفَقُ<br><br>فَما عَدا أَن بَدا في خَدِّهِ شَفَقُ<br><br>وارتَجَّ يَعثُرُ في أَذيالِ خَجلَتِهِ<br><br>غُصنٌ بِعَطفَيهِ مِن إِستَبرَقٍ وَرَقُ<br><br>غُصنٌ بِعَطفَيهِ مِن إِستَبرَقٍ وَرَقُ<br><br>غُصنٌ بِعَطفَيهِ مِن إِستَبرَقٍ وَرَقُ<br><br>غُصنٌ بِعَطفَيهِ مِن إِستَبرَقٍ وَرَقُ<br><br>غُصنٌ بِعَطفَيهِ مِن إِستَبرَقٍ وَرَقُ<br><br>تخالُ خيلانَهُ في نورِ صَفحَتِهِ<br><br>كواكِباً في شُعاعِ الشَمسِ تَحتَرِقُ<br><br>كواكِباً في شُعاعِ الشَمسِ تَحتَرِقُ<br><br>كواكِباً في شُعاعِ الشَمسِ تَحتَرِقُ<br><br>كواكِباً في شُعاعِ الشَمسِ تَحتَرِقُ<br><br>كواكِباً في شُعاعِ الشَمسِ تَحتَرِقُ<br><br>عجِبتُ وَاعَينُ ماءٌ وَالحَشا لَهَبٌ<br><br>كيفَ التَقَت بِهِما في جَنَّةٍ طُرُقُ<br><br>كيفَ التَقَت بِهِما في جَنَّةٍ طُرُقُ<br><br>كيفَ التَقَت بِهِما في جَنَّةٍ طُرُقُ<br><br>كيفَ التَقَت بِهِما في جَنَّةٍ طُرُقُ<br><br>كيفَ التَقَت بِهِما في جَنَّةٍ طُرُقُ<br><br>لا تسألن في الحب عن أشجانه<br><br>للشاعر أبو الحسين الجزار:<br><br>لا تسأَلَن في الحبَّ عن أشجانه<br><br>فشأنُهُ مُخَبِّرٌ عن شانه<br><br>فشأنُهُ مُخَبِّرٌ عن شانه<br><br>فشأنُهُ مُخَبِّرٌ عن شانه<br><br>فشأنُهُ مُخَبِّرٌ عن شانه<br><br>فشأنُهُ مُخَبِّرٌ عن شانه<br><br>وإن يكن ما فاهَ بالشكر فقد<br><br>أغنى لسانُ الدمع عن لسانهِ<br><br>أغنى لسانُ الدمع عن لسانهِ<br><br>أغنى لسانُ الدمع عن لسانهِ<br><br>أغنى لسانُ الدمع عن لسانهِ<br><br>أغنى لسانُ الدمع عن لسانهِ<br><br>فعزُّهُ الذلُّ الذي أبَيته<br><br>في حقه والربحُ في خُسرانهِ<br><br>في حقه والربحُ في خُسرانهِ<br><br>في حقه والربحُ في خُسرانهِ<br><br>في حقه والربحُ في خُسرانهِ<br><br>في حقه والربحُ في خُسرانهِ<br><br>فارقَ من يوم الفراق نفسه<br><br>فليتَ لو عادت إلى جُثمانهِ<br><br>فليتَ لو عادت إلى جُثمانهِ<br><br>فليتَ لو عادت إلى جُثمانهِ<br><br>فليتَ لو عادت إلى جُثمانهِ<br><br>فليتَ لو عادت إلى جُثمانهِ<br><br>وأعجبُ الأشياء أنَّ قلبَهُ<br><br>سارَ وما حنَّ إلى أوطانهِ<br><br>سارَ وما حنَّ إلى أوطانهِ<br><br>سارَ وما حنَّ إلى أوطانهِ<br><br>سارَ وما حنَّ إلى أوطانهِ<br><br>سارَ وما حنَّ إلى أوطانهِ<br><br>أظنُّهُ لما رأى رَسماً عَفَا<br><br>أنكر ما قد كان من عِرفانهِ<br><br>أنكر ما قد كان من عِرفانهِ<br><br>أنكر ما قد كان من عِرفانهِ<br><br>أنكر ما قد كان من عِرفانهِ<br><br>أنكر ما قد كان من عِرفانهِ<br><br>صَبَا لعزلان النَّقا وكلُّ من<br><br>حَلَّ النَّقا يَصبُو إلى غَزلانهِ<br><br>حَلَّ النَّقا يَصبُو إلى غَزلانهِ<br><br>حَلَّ النَّقا يَصبُو إلى غَزلانهِ<br><br>حَلَّ النَّقا يَصبُو إلى غَزلانهِ<br><br>حَلَّ النَّقا يَصبُو إلى غَزلانهِ<br><br>ما إن لهُ من مُشبهٍ في حُسنهِ<br><br>ولا لصَدرِ الدينِ في إحسَانِهِ<br><br>ولا لصَدرِ الدينِ في إحسَانِهِ<br><br>ولا لصَدرِ الدينِ في إحسَانِهِ<br><br>ولا لصَدرِ الدينِ في إحسَانِهِ<br><br>ولا لصَدرِ الدينِ في إحسَانِهِ<br><br>إذا احتبى في دَسته يَوماً فَمن<br><br>كِسرى أنو شروانُ في إيوانِهِ<br><br>كِسرى أنو شروانُ في إيوانِهِ<br><br>كِسرى أنو شروانُ في إيوانِهِ<br><br>كِسرى أنو شروانُ في إيوانِهِ<br><br>كِسرى أنو شروانُ في إيوانِهِ<br><br>يُصَرِّفُ الأقدارَ في أحكامه<br><br>علماً بأنَّ الدهرَ من غِلمانِهِ<br><br>علماً بأنَّ الدهرَ من غِلمانِهِ<br><br>علماً بأنَّ الدهرَ من غِلمانِهِ<br><br>علماً بأنَّ الدهرَ من غِلمانِهِ<br><br>علماً بأنَّ الدهرَ من غِلمانِهِ<br><br>في رحاب الحب<br><br>يقول فاروق جويدة:<br><br>جعلتك كعبة من الأرض يأتي<br><br>إليك الناس من كل البقاع<br><br>إليك الناس من كل البقاع<br><br>إليك الناس من كل البقاع<br><br>إليك الناس من كل البقاع<br><br>إليك الناس من كل البقاع<br><br>وصغت هواك للدنيا نشيدا<br><br>تراقص حالما مثل الشعاع<br><br>تراقص حالما مثل الشعاع<br><br>تراقص حالما مثل الشعاع<br><br>تراقص حالما مثل الشعاع<br><br>تراقص حالما مثل الشعاع<br><br>وكم ضمتك عيناي اشتياقا<br><br>وكم حملتك في شوق ذراعي<br><br>وكم حملتك في شوق ذراعي<br><br>وكم حملتك في شوق ذراعي<br><br>وكم حملتك في شوق ذراعي<br><br>وكم حملتك في شوق ذراعي<br><br>وكم هامت عليك ظلال قلبي<br><br>وفي عينيك كم سبحت شراعي<br><br>وفي عينيك كم سبحت شراعي<br><br>وفي عينيك كم سبحت شراعي<br><br>وفي عينيك كم سبحت شراعي<br><br>وفي عينيك كم سبحت شراعي<br><br>رجعت لكعبتي فوجدت قبرا<br><br>وزهرا حوله تلهو الأفاعي<br><br>وزهرا حوله تلهو الأفاعي<br><br>وزهرا حوله تلهو الأفاعي<br><br>وزهرا حوله تلهو الأفاعي<br><br>وزهرا حوله تلهو الأفاعي<br><br>عبدتك في الهوى زمنا طويلا<br><br>وصرت اليوم أهرب من ضياعي<br><br>وصرت اليوم أهرب من ضياعي<br><br>وصرت اليوم أهرب من ضياعي<br><br>وصرت اليوم أهرب من ضياعي<br><br>وصرت اليوم أهرب من ضياعي