قصيدة للشاعر أحيحة بن الجلاح<br><br>يا مالُ وَالسَيِّدُ المُعَمَّمُ قَد<br><br>يُبطِرُهُ بَعضُ رَأيِهِ السَرِفُ<br><br>يُبطِرُهُ بَعضُ رَأيِهِ السَرِفُ<br><br>يُبطِرُهُ بَعضُ رَأيِهِ السَرِفُ<br><br>يُبطِرُهُ بَعضُ رَأيِهِ السَرِفُ<br><br>يُبطِرُهُ بَعضُ رَأيِهِ السَرِفُ<br><br>خالَفتَ في الرَأيِ كُلَّ ذي فَخَرٍ<br><br>وَالحَقُّ يا مالُ غَيرُ ما تَصِفُ<br><br>وَالحَقُّ يا مالُ غَيرُ ما تَصِفُ<br><br>وَالحَقُّ يا مالُ غَيرُ ما تَصِفُ<br><br>وَالحَقُّ يا مالُ غَيرُ ما تَصِفُ<br><br>وَالحَقُّ يا مالُ غَيرُ ما تَصِفُ<br><br>لا يَرفَعُ العَبدُ فَوقَ سُنَّتِهِ<br><br>وَالحَقُّ يوفى بِهِ وَيُعتَرَفُ<br><br>وَالحَقُّ يوفى بِهِ وَيُعتَرَفُ<br><br>وَالحَقُّ يوفى بِهِ وَيُعتَرَفُ<br><br>وَالحَقُّ يوفى بِهِ وَيُعتَرَفُ<br><br>وَالحَقُّ يوفى بِهِ وَيُعتَرَفُ<br><br>إِنَّ بُحَيراً عَبدٌ لِغَيرِكُمُ<br><br>يا مالُ وَالحَقُّ عِندَهُ فَقِفوا<br><br>يا مالُ وَالحَقُّ عِندَهُ فَقِفوا<br><br>يا مالُ وَالحَقُّ عِندَهُ فَقِفوا<br><br>يا مالُ وَالحَقُّ عِندَهُ فَقِفوا<br><br>يا مالُ وَالحَقُّ عِندَهُ فَقِفوا<br><br>أوتيتُ فيهِ الوَفاءَ مُعتَرِفاً<br><br>بِالحَقِّ فيهِ لَكُم فَلاتَكِفوا<br><br>بِالحَقِّ فيهِ لَكُم فَلاتَكِفوا<br><br>بِالحَقِّ فيهِ لَكُم فَلاتَكِفوا<br><br>بِالحَقِّ فيهِ لَكُم فَلاتَكِفوا<br><br>بِالحَقِّ فيهِ لَكُم فَلاتَكِفوا<br><br>نَحنُ بِما عِندِنا وَأَنتَ بِما<br><br>عِندَكَ راضٍ وَالرَأيُ مُختَلِفُ<br><br>عِندَكَ راضٍ وَالرَأيُ مُختَلِفُ<br><br>عِندَكَ راضٍ وَالرَأيُ مُختَلِفُ<br><br>عِندَكَ راضٍ وَالرَأيُ مُختَلِفُ<br><br>عِندَكَ راضٍ وَالرَأيُ مُختَلِفُ<br><br>نَحنُ المَكيثونَ حَيثُ يَحمَدُنا ال<br><br>مُكثُ وَنَحنُ المَصالِتُ الأُنُفُ<br><br>مُكثُ وَنَحنُ المَصالِتُ الأُنُفُ<br><br>مُكثُ وَنَحنُ المَصالِتُ الأُنُفُ<br><br>مُكثُ وَنَحنُ المَصالِتُ الأُنُفُ<br><br>مُكثُ وَنَحنُ المَصالِتُ الأُنُفُ<br><br>وَالحافِظو عَورَةِ العَشيرَةِ لا<br><br>يَأتيهُمُ مِن وَرائِهِم وَكَفُ<br><br>يَأتيهُمُ مِن وَرائِهِم وَكَفُ<br><br>يَأتيهُمُ مِن وَرائِهِم وَكَفُ<br><br>يَأتيهُمُ مِن وَرائِهِم وَكَفُ<br><br>يَأتيهُمُ مِن وَرائِهِم وَكَفُ<br><br>وَاللَهُ لا يَزدَهي كَتيبَتَنا<br><br>أُسدُ عَرينٍ مَقيلُها غُرَفُ<br><br>أُسدُ عَرينٍ مَقيلُها غُرَفُ<br><br>أُسدُ عَرينٍ مَقيلُها غُرَفُ<br><br>أُسدُ عَرينٍ مَقيلُها غُرَفُ<br><br>أُسدُ عَرينٍ مَقيلُها غُرَفُ<br><br>إِذا مَشَينا في الفارِسِيِّ كَما<br><br>تَمشي جِمالٌ مَصاعِبٌ قُطُفُ<br><br>تَمشي جِمالٌ مَصاعِبٌ قُطُفُ<br><br>تَمشي جِمالٌ مَصاعِبٌ قُطُفُ<br><br>تَمشي جِمالٌ مَصاعِبٌ قُطُفُ<br><br>تَمشي جِمالٌ مَصاعِبٌ قُطُفُ<br><br>نَمشي إِلى المَوتِ مِن حَفائِظِنا<br><br>مَشياً ذَريعاً وَهُكمُنا نَصَفُ<br><br>مَشياً ذَريعاً وَهُكمُنا نَصَفُ<br><br>مَشياً ذَريعاً وَهُكمُنا نَصَفُ<br><br>مَشياً ذَريعاً وَهُكمُنا نَصَفُ<br><br>مَشياً ذَريعاً وَهُكمُنا نَصَفُ<br><br>إِنَّ سَميراً أَبَت عَشيرَتُهُ<br><br>أَن يَعرِفوا فَوقَ مابِهِ نَطِفوا<br><br>أَن يَعرِفوا فَوقَ مابِهِ نَطِفوا<br><br>أَن يَعرِفوا فَوقَ مابِهِ نَطِفوا<br><br>أَن يَعرِفوا فَوقَ مابِهِ نَطِفوا<br><br>أَن يَعرِفوا فَوقَ مابِهِ نَطِفوا<br><br>أَو تَصدُرِ الخَيلُ وَهيَ حامِلَةٌ<br><br>تَحتَ صُواها جَماجِمٌ جُفُفُ<br><br>تَحتَ صُواها جَماجِمٌ جُفُفُ<br><br>تَحتَ صُواها جَماجِمٌ جُفُفُ<br><br>تَحتَ صُواها جَماجِمٌ جُفُفُ<br><br>تَحتَ صُواها جَماجِمٌ جُفُفُ<br><br>أَو تَجرَعوا الغَيظَ مابَدا لَكُمُ<br><br>فَهارِشوا الحَربَ حَيثُ تَنصَرِفُ<br><br>فَهارِشوا الحَربَ حَيثُ تَنصَرِفُ<br><br>فَهارِشوا الحَربَ حَيثُ تَنصَرِفُ<br><br>فَهارِشوا الحَربَ حَيثُ تَنصَرِفُ<br><br>فَهارِشوا الحَربَ حَيثُ تَنصَرِفُ<br><br>إِنّي لَأُنمى إِذا اِنتَمَيتُ إِلى<br><br>غُرٍّ كِرامٍ وَقَومُنا شَرَفُ<br><br>غُرٍّ كِرامٍ وَقَومُنا شَرَفُ<br><br>غُرٍّ كِرامٍ وَقَومُنا شَرَفُ<br><br>غُرٍّ كِرامٍ وَقَومُنا شَرَفُ<br><br>غُرٍّ كِرامٍ وَقَومُنا شَرَفُ<br><br>بيضٌ جِعادٌ كَأَنَّ أَعيُنَهُم<br><br>يُكحِلُها في المَلاحِمِ السَدَفُ<br><br>يُكحِلُها في المَلاحِمِ السَدَفُ<br><br>يُكحِلُها في المَلاحِمِ السَدَفُ<br><br>يُكحِلُها في المَلاحِمِ السَدَفُ<br><br>يُكحِلُها في المَلاحِمِ السَدَفُ<br><br>قصيدة للإمام الشافعي<br><br>دَعِ الأَيّامَ تَفعَلُ ما تَشاءُ<br><br>وَطِب نَفساً إِذا حَكَمَ القَضاءُ<br><br>وَطِب نَفساً إِذا حَكَمَ القَضاءُ<br><br>وَطِب نَفساً إِذا حَكَمَ القَضاءُ<br><br>وَطِب نَفساً إِذا حَكَمَ القَضاءُ<br><br>وَطِب نَفساً إِذا حَكَمَ القَضاءُ<br><br>وَلا تَجزَع لِحادِثَةِ اللَيالي<br><br>فَما لِحَوادِثِ الدُنيا بَقاءُ<br><br>فَما لِحَوادِثِ الدُنيا بَقاءُ<br><br>فَما لِحَوادِثِ الدُنيا بَقاءُ<br><br>فَما لِحَوادِثِ الدُنيا بَقاءُ<br><br>فَما لِحَوادِثِ الدُنيا بَقاءُ<br><br>وَكُن رَجُلاً عَلى الأَهوالِ جَلداً<br><br>وَشيمَتُكَ السَماحَةُ وَالوَفاءُ<br><br>وَشيمَتُكَ السَماحَةُ وَالوَفاءُ<br><br>وَشيمَتُكَ السَماحَةُ وَالوَفاءُ<br><br>وَشيمَتُكَ السَماحَةُ وَالوَفاءُ<br><br>وَشيمَتُكَ السَماحَةُ وَالوَفاءُ<br><br>وَإِن كَثُرَت عُيوبُكَ في البَرايا<br><br>وَسَرَّكَ أَن يَكونَ لَها غِطاءُ<br><br>وَسَرَّكَ أَن يَكونَ لَها غِطاءُ<br><br>وَسَرَّكَ أَن يَكونَ لَها غِطاءُ<br><br>وَسَرَّكَ أَن يَكونَ لَها غِطاءُ<br><br>وَسَرَّكَ أَن يَكونَ لَها غِطاءُ<br><br>تَسَتَّر بِالسَخاءِ فَكُلُّ عَيبٍ<br><br>يُغَطّيهِ كَما قيلَ السَخاءُ<br><br>يُغَطّيهِ كَما قيلَ السَخاءُ<br><br>يُغَطّيهِ كَما قيلَ السَخاءُ<br><br>يُغَطّيهِ كَما قيلَ السَخاءُ<br><br>يُغَطّيهِ كَما قيلَ السَخاءُ<br><br>وَلا تُرِ لِلأَعادي قَطُّ ذُلّاً<br><br>فَإِنَّ شَماتَةَ الأَعدا بَلاءُ<br><br>فَإِنَّ شَماتَةَ الأَعدا بَلاءُ<br><br>فَإِنَّ شَماتَةَ الأَعدا بَلاءُ<br><br>فَإِنَّ شَماتَةَ الأَعدا بَلاءُ<br><br>فَإِنَّ شَماتَةَ الأَعدا بَلاءُ<br><br>وَلا تَرجُ السَماحَةَ مِن بَخيلٍ<br><br>فَما في النارِ لِلظَمآنِ ماءُ<br><br>فَما في النارِ لِلظَمآنِ ماءُ<br><br>فَما في النارِ لِلظَمآنِ ماءُ<br><br>فَما في النارِ لِلظَمآنِ ماءُ<br><br>فَما في النارِ لِلظَمآنِ ماءُ<br><br>وَرِزقُكَ لَيسَ يُنقِصُهُ التَأَنّي<br><br>وَلَيسَ يَزيدُ في الرِزقِ العَناءُ<br><br>وَلَيسَ يَزيدُ في الرِزقِ العَناءُ<br><br>وَلَيسَ يَزيدُ في الرِزقِ العَناءُ<br><br>وَلَيسَ يَزيدُ في الرِزقِ العَناءُ<br><br>وَلَيسَ يَزيدُ في الرِزقِ العَناءُ<br><br>وَلا حُزنٌ يَدومُ وَلا سُرورٌ<br><br>وَلا بُؤسٌ عَلَيكَ وَلا رَخاءُ<br><br>وَلا بُؤسٌ عَلَيكَ وَلا رَخاءُ<br><br>وَلا بُؤسٌ عَلَيكَ وَلا رَخاءُ<br><br>وَلا بُؤسٌ عَلَيكَ وَلا رَخاءُ<br><br>وَلا بُؤسٌ عَلَيكَ وَلا رَخاءُ<br><br>إِذا ما كُنتَ ذا قَلبٍ قَنوعٍ<br><br>فَأَنتَ وَمالِكُ الدُنيا سَواءُ<br><br>فَأَنتَ وَمالِكُ الدُنيا سَواءُ<br><br>فَأَنتَ وَمالِكُ الدُنيا سَواءُ<br><br>فَأَنتَ وَمالِكُ الدُنيا سَواءُ<br><br>فَأَنتَ وَمالِكُ الدُنيا سَواءُ<br><br>وَمَن نَزَلَت بِساحَتِهِ المَنايا<br><br>فَلا أَرضٌ تَقيهِ وَلا سَماءُ<br><br>فَلا أَرضٌ تَقيهِ وَلا سَماءُ<br><br>فَلا أَرضٌ تَقيهِ وَلا سَماءُ<br><br>فَلا أَرضٌ تَقيهِ وَلا سَماءُ<br><br>فَلا أَرضٌ تَقيهِ وَلا سَماءُ<br><br>وَأَرضُ اللَهِ واسِعَةٌ وَلَكِن<br><br>إِذا نَزَلَ القَضا ضاقَ الفَضاءُ<br><br>إِذا نَزَلَ القَضا ضاقَ الفَضاءُ<br><br>إِذا نَزَلَ القَضا ضاقَ الفَضاءُ<br><br>إِذا نَزَلَ القَضا ضاقَ الفَضاءُ<br><br>إِذا نَزَلَ القَضا ضاقَ الفَضاءُ<br><br>دَعِ الأَيّامَ تَغدِرُ كُلَّ حِينٍ<br><br>فَما يُغني عَنِ المَوتِ الدَواءُ<br><br>فَما يُغني عَنِ المَوتِ الدَواءُ<br><br>فَما يُغني عَنِ المَوتِ الدَواءُ<br><br>فَما يُغني عَنِ المَوتِ الدَواءُ<br><br>فَما يُغني عَنِ المَوتِ الدَواءُ<br><br>قصيدة للشاعر السموأل<br><br>إِذا المَرءُ لَم يُدنَس مِنَ اللُؤمِ عِرضُهُ<br><br>فَكُلُّ رِداءٍ يَرتَديهِ جَميلُ<br><br>فَكُلُّ رِداءٍ يَرتَديهِ جَميلُ<br><br>فَكُلُّ رِداءٍ يَرتَديهِ جَميلُ<br><br>فَكُلُّ رِداءٍ يَرتَديهِ جَميلُ<br><br>فَكُلُّ رِداءٍ يَرتَديهِ جَميلُ<br><br>وَإِن هُوَ لَم يَحمِل عَلى النَفسِ ضَيمَها<br><br>فَلَيسَ إِلى حُسنِ الثَناءِ سَبيلُ<br><br>فَلَيسَ إِلى حُسنِ الثَناءِ سَبيلُ<br><br>فَلَيسَ إِلى حُسنِ الثَناءِ سَبيلُ<br><br>فَلَيسَ إِلى حُسنِ الثَناءِ سَبيلُ<br><br>فَلَيسَ إِلى حُسنِ الثَناءِ سَبيلُ<br><br>تُعَيِّرُنا أَنّا قَليلٌ عَديدُنا<br><br>فَقُلتُ لَها إِنَّ الكِرامَ قَليلُ<br><br>فَقُلتُ لَها إِنَّ الكِرامَ قَليلُ<br><br>فَقُلتُ لَها إِنَّ الكِرامَ قَليلُ<br><br>فَقُلتُ لَها إِنَّ الكِرامَ قَليلُ<br><br>فَقُلتُ لَها إِنَّ الكِرامَ قَليلُ<br><br>وَما قَلَّ مَن كانَت بَقاياهُ مِثلَنا<br><br>شَبابٌ تَسامى لِلعُلى وَكُهولُ<br><br>شَبابٌ تَسامى لِلعُلى وَكُهولُ<br><br>شَبابٌ تَسامى لِلعُلى وَكُهولُ<br><br>شَبابٌ تَسامى لِلعُلى وَكُهولُ<br><br>شَبابٌ تَسامى لِلعُلى وَكُهولُ<br><br>وَما ضَرَّنا أَنّا قَليلٌ وَجارُنا<br><br>عَزيزٌ وَجارُ الأَكثَرينَ ذَليلُ<br><br>عَزيزٌ وَجارُ الأَكثَرينَ ذَليلُ<br><br>عَزيزٌ وَجارُ الأَكثَرينَ ذَليلُ<br><br>عَزيزٌ وَجارُ الأَكثَرينَ ذَليلُ<br><br>عَزيزٌ وَجارُ الأَكثَرينَ ذَليلُ<br><br>لَنا جَبَلٌ يَحتَلُّهُ مَن نُجيرُهُ<br><br>مَنيعٌ يَرُدُّ الطَرفَ وَهُوَ كَليلُ<br><br>مَنيعٌ يَرُدُّ الطَرفَ وَهُوَ كَليلُ<br><br>مَنيعٌ يَرُدُّ الطَرفَ وَهُوَ كَليلُ<br><br>مَنيعٌ يَرُدُّ الطَرفَ وَهُوَ كَليلُ<br><br>مَنيعٌ يَرُدُّ الطَرفَ وَهُوَ كَليلُ<br><br>رَسا أَصلُهُ تَحتَ الثَرى وَسَما بِهِ<br><br>إِلى النَجمِ فَرعٌ لا يُنالُ طَويلُ<br><br>إِلى النَجمِ فَرعٌ لا يُنالُ طَويلُ<br><br>إِلى النَجمِ فَرعٌ لا يُنالُ طَويلُ<br><br>إِلى النَجمِ فَرعٌ لا يُنالُ طَويلُ<br><br>إِلى النَجمِ فَرعٌ لا يُنالُ طَويلُ<br><br>هُوَ الأَبلَقُ الفَردُ الَّذي شاعَ ذِكرُهُ<br><br>يَعِزُّ عَلى مَن رامَهُ وَيَطولُ<br><br>يَعِزُّ عَلى مَن رامَهُ وَيَطولُ<br><br>يَعِزُّ عَلى مَن رامَهُ وَيَطولُ<br><br>يَعِزُّ عَلى مَن رامَهُ وَيَطولُ<br><br>يَعِزُّ عَلى مَن رامَهُ وَيَطولُ<br><br>وَإِنّا لَقَومٌ لا نَرى القَتلَ سُبَّةً<br><br>إِذا ما رَأَتهُ عامِرٌ وَسَلولُ<br><br>إِذا ما رَأَتهُ عامِرٌ وَسَلولُ<br><br>إِذا ما رَأَتهُ عامِرٌ وَسَلولُ<br><br>إِذا ما رَأَتهُ عامِرٌ وَسَلولُ<br><br>إِذا ما رَأَتهُ عامِرٌ وَسَلولُ<br><br>يُقَرِّبُ حُبُّ المَوتِ آجالَنا لَنا<br><br>وَتَكرَهُهُ آجالُهُم فَتَطولُ<br><br>وَتَكرَهُهُ آجالُهُم فَتَطولُ<br><br>وَتَكرَهُهُ آجالُهُم فَتَطولُ<br><br>وَتَكرَهُهُ آجالُهُم فَتَطولُ<br><br>وَتَكرَهُهُ آجالُهُم فَتَطولُ<br><br>وَما ماتَ مِنّا سَيِّدٌ حَتفَ أَنفِهِ<br><br>وَلا طُلَّ مِنّا حَيثُ كانَ قَتيلُ<br><br>وَلا طُلَّ مِنّا حَيثُ كانَ قَتيلُ<br><br>وَلا طُلَّ مِنّا حَيثُ كانَ قَتيلُ<br><br>وَلا طُلَّ مِنّا حَيثُ كانَ قَتيلُ<br><br>وَلا طُلَّ مِنّا حَيثُ كانَ قَتيلُ<br><br>تَسيلُ عَلى حَدِّ الظُباتِ نُفوسُنا<br><br>وَلَيسَت عَلى غَيرِ الظُباتِ تَسيلُ<br><br>وَلَيسَت عَلى غَيرِ الظُباتِ تَسيلُ<br><br>وَلَيسَت عَلى غَيرِ الظُباتِ تَسيلُ<br><br>وَلَيسَت عَلى غَيرِ الظُباتِ تَسيلُ<br><br>وَلَيسَت عَلى غَيرِ الظُباتِ تَسيلُ<br><br>صَفَونا فَلَم نَكدُر وَأَخلَصَ سِرَّنا<br><br>إِناثٌ أَطابَت حَملَنا وَفُحولُ<br><br>إِناثٌ أَطابَت حَملَنا وَفُحولُ<br><br>إِناثٌ أَطابَت حَملَنا وَفُحولُ<br><br>إِناثٌ أَطابَت حَملَنا وَفُحولُ<br><br>إِناثٌ أَطابَت حَملَنا وَفُحولُ<br><br>عَلَونا إِلى خَيرِ الظُهورِ وَحَطَّنا<br><br>لِوَقتٍ إِلى خَيرِ البُطونِ نُزولُ<br><br>لِوَقتٍ إِلى خَيرِ البُطونِ نُزولُ<br><br>لِوَقتٍ إِلى خَيرِ البُطونِ نُزولُ<br><br>لِوَقتٍ إِلى خَيرِ البُطونِ نُزولُ<br><br>لِوَقتٍ إِلى خَيرِ البُطونِ نُزولُ<br><br>فَنَحنُ كَماءِ المُزنِ ما في نِصابِنا<br><br>كَهامٌ وَلا فينا يُعَدُّ بَخيلُ<br><br>كَهامٌ وَلا فينا يُعَدُّ بَخيلُ<br><br>كَهامٌ وَلا فينا يُعَدُّ بَخيلُ<br><br>كَهامٌ وَلا فينا يُعَدُّ بَخيلُ<br><br>كَهامٌ وَلا فينا يُعَدُّ بَخيلُ<br><br>وَنُنكِرُ إِن شِئنا عَلى الناسِ قَولَهُم<br><br>وَلا يُنكِرونَ القَولَ حينَ نَقولُ<br><br>وَلا يُنكِرونَ القَولَ حينَ نَقولُ<br><br>وَلا يُنكِرونَ القَولَ حينَ نَقولُ<br><br>وَلا يُنكِرونَ القَولَ حينَ نَقولُ<br><br>وَلا يُنكِرونَ القَولَ حينَ نَقولُ<br><br>إِذا سَيِّدٌ مِنّا خَلا قامَ سَيِّدٌ<br><br>قَؤُولٌ لِما قالَ الكِرامُ فَعُولُ<br><br>قَؤُولٌ لِما قالَ الكِرامُ فَعُولُ<br><br>قَؤُولٌ لِما قالَ الكِرامُ فَعُولُ<br><br>قَؤُولٌ لِما قالَ الكِرامُ فَعُولُ<br><br>قَؤُولٌ لِما قالَ الكِرامُ فَعُولُ<br><br>وَما أُخمِدَت نارٌ لَنا دونَ طارِقٍ<br><br>وَلا ذَمَّنا في النازِلينَ نَزيلُ<br><br>وَلا ذَمَّنا في النازِلينَ نَزيلُ<br><br>وَلا ذَمَّنا في النازِلينَ نَزيلُ<br><br>وَلا ذَمَّنا في النازِلينَ نَزيلُ<br><br>وَلا ذَمَّنا في النازِلينَ نَزيلُ<br><br>وَأَيّامُنا مَشهورَةٌ في عَدُوِّنا<br><br>لَها غُرَرٌ مَعلومَةٌ وَحُجولُ<br><br>لَها غُرَرٌ مَعلومَةٌ وَحُجولُ<br><br>لَها غُرَرٌ مَعلومَةٌ وَحُجولُ<br><br>لَها غُرَرٌ مَعلومَةٌ وَحُجولُ<br><br>لَها غُرَرٌ مَعلومَةٌ وَحُجولُ<br><br>وَأَسيافُنا في كُلِّ شَرقٍ وَمَغرِبٍ<br><br>بِها مِن قِراعِ الدارِعينَ فُلولُ<br><br>بِها مِن قِراعِ الدارِعينَ فُلولُ<br><br>بِها مِن قِراعِ الدارِعينَ فُلولُ<br><br>بِها مِن قِراعِ الدارِعينَ فُلولُ<br><br>بِها مِن قِراعِ الدارِعينَ فُلولُ<br><br>مُعَوَّدَةٌ أَلّا تُسَلَّ نِصالُها<br><br>فَتُغمَدَ حَتّى يُستَباحَ قَبيلُ<br><br>فَتُغمَدَ حَتّى يُستَباحَ قَبيلُ<br><br>فَتُغمَدَ حَتّى يُستَباحَ قَبيلُ<br><br>فَتُغمَدَ حَتّى يُستَباحَ قَبيلُ<br><br>فَتُغمَدَ حَتّى يُستَباحَ قَبيلُ<br><br>سَلي إِن جَهِلتِ الناسَ عَنّا وَعَنهُمُ<br><br>فَلَيسَ سَواءً عالِمٌ وَجَهولُ<br><br>فَلَيسَ سَواءً عالِمٌ وَجَهولُ<br><br>فَلَيسَ سَواءً عالِمٌ وَجَهولُ<br><br>فَلَيسَ سَواءً عالِمٌ وَجَهولُ<br><br>فَلَيسَ سَواءً عالِمٌ وَجَهولُ<br><br>فَإِنَّ بَني الرَيّانِ قَطبٌ لِقَومِهِم<br><br>تَدورُ رَحاهُم حَولَهُم وَتَجولُ<br><br>تَدورُ رَحاهُم حَولَهُم وَتَجولُ<br><br>تَدورُ رَحاهُم حَولَهُم وَتَجولُ<br><br>تَدورُ رَحاهُم حَولَهُم وَتَجولُ<br><br>تَدورُ رَحاهُم حَولَهُم وَتَجولُ<br><br>فَنَحنُ كَماءِ المُزنِ ما في نِصابِنا<br><br>كَهامٌ وَلا فينا يُعَدُّ بَخيلُ<br><br>كَهامٌ وَلا فينا يُعَدُّ بَخيلُ<br><br>كَهامٌ وَلا فينا يُعَدُّ بَخيلُ<br><br>كَهامٌ وَلا فينا يُعَدُّ بَخيلُ<br><br>كَهامٌ وَلا فينا يُعَدُّ بَخيلُ<br><br>وَنُنكِرُ إِن شِئنا عَلى الناسِ قَولَهُم<br><br>وَلا يُنكِرونَ القَولَ حينَ نَقولُ<br><br>وَلا يُنكِرونَ القَولَ حينَ نَقولُ<br><br>وَلا يُنكِرونَ القَولَ حينَ نَقولُ<br><br>وَلا يُنكِرونَ القَولَ حينَ نَقولُ<br><br>وَلا يُنكِرونَ القَولَ حينَ نَقولُ<br><br>إِذا سَيِّدٌ مِنّا خَلا قامَ سَيِّدٌ<br><br>قَؤُولٌ لِما قالَ الكِرامُ فَعُولُ<br><br>قَؤُولٌ لِما قالَ الكِرامُ فَعُولُ<br><br>قَؤُولٌ لِما قالَ الكِرامُ فَعُولُ<br><br>قَؤُولٌ لِما قالَ الكِرامُ فَعُولُ<br><br>قَؤُولٌ لِما قالَ الكِرامُ فَعُولُ<br><br>وَما أُخمِدَت نارٌ لَنا دونَ طارِقٍ<br><br>وَلا ذَمَّنا في النازِلينَ نَزيلُ<br><br>وَلا ذَمَّنا في النازِلينَ نَزيلُ<br><br>وَلا ذَمَّنا في النازِلينَ نَزيلُ<br><br>وَلا ذَمَّنا في النازِلينَ نَزيلُ<br><br>وَلا ذَمَّنا في النازِلينَ نَزيلُ<br><br>وَأَيّامُنا مَشهورَةٌ في عَدُوِّنا<br><br>لَها غُرَرٌ مَعلومَةٌ وَحُجولُ<br><br>لَها غُرَرٌ مَعلومَةٌ وَحُجولُ<br><br>لَها غُرَرٌ مَعلومَةٌ وَحُجولُ<br><br>لَها غُرَرٌ مَعلومَةٌ وَحُجولُ<br><br>لَها غُرَرٌ مَعلومَةٌ وَحُجولُ<br><br>وَأَسيافُنا في كُلِّ شَرقٍ وَمَغرِبٍ<br><br>بِها مِن قِراعِ الدارِعينَ فُلولُ<br><br>بِها مِن قِراعِ الدارِعينَ فُلولُ<br><br>بِها مِن قِراعِ الدارِعينَ فُلولُ<br><br>بِها مِن قِراعِ الدارِعينَ فُلولُ<br><br>بِها مِن قِراعِ الدارِعينَ فُلولُ<br><br>مُعَوَّدَةٌ أَلّا تُسَلَّ نِصالُها<br><br>فَتُغمَدَ حَتّى يُستَباحَ قَبيلُ<br><br>فَتُغمَدَ حَتّى يُستَباحَ قَبيلُ<br><br>فَتُغمَدَ حَتّى يُستَباحَ قَبيلُ<br><br>فَتُغمَدَ حَتّى يُستَباحَ قَبيلُ<br><br>فَتُغمَدَ حَتّى يُستَباحَ قَبيلُ<br><br>سَلي إِن جَهِلتِ الناسَ عَنّا وَعَنهُمُ<br><br>فَلَيسَ سَواءً عالِمٌ وَجَهولُ<br><br>فَلَيسَ سَواءً عالِمٌ وَجَهولُ<br><br>فَلَيسَ سَواءً عالِمٌ وَجَهولُ<br><br>فَلَيسَ سَواءً عالِمٌ وَجَهولُ<br><br>فَلَيسَ سَواءً عالِمٌ وَجَهولُ<br><br>فَإِنَّ بَني الرَيّانِ قَطبٌ لِقَومِهِم<br><br>تَدورُ رَحاهُم حَولَهُم وَتَجولُ<br><br>تَدورُ رَحاهُم حَولَهُم وَتَجولُ<br><br>تَدورُ رَحاهُم حَولَهُم وَتَجولُ<br><br>تَدورُ رَحاهُم حَولَهُم وَتَجولُ<br><br>تَدورُ رَحاهُم حَولَهُم وَتَجولُ<br><br>قصيدة للمتنبي<br><br>لِكُلِّ اِمرِئٍ مِن دَهرِهِ ما تَعَوَّدا<br><br>وَعادَتُ سَيفِ الدَولَةِ الطَعنُ في العِدا<br><br>وَعادَتُ سَيفِ الدَولَةِ الطَعنُ في العِدا<br><br>وَعادَتُ سَيفِ الدَولَةِ الطَعنُ في العِدا<br><br>وَعادَتُ سَيفِ الدَولَةِ الطَعنُ في العِدا<br><br>وَعادَتُ سَيفِ الدَولَةِ الطَعنُ في العِدا<br><br>وَأَن يُكذِبَ الإِرجافَ عَنهُ بِضِدِّهِ<br><br>وَيُمسي بِما تَنوي أَعاديهِ أَسعَدا<br><br>وَيُمسي بِما تَنوي أَعاديهِ أَسعَدا<br><br>وَيُمسي بِما تَنوي أَعاديهِ أَسعَدا<br><br>وَيُمسي بِما تَنوي أَعاديهِ أَسعَدا<br><br>وَيُمسي بِما تَنوي أَعاديهِ أَسعَدا<br><br>وَرُبَّ مُريدٍ ضَرَّهُ ضَرَّ نَفسَهُ<br><br>وَهادٍ إِلَيهِ الجَيشَ أَهدى وَما هَدى<br><br>وَهادٍ إِلَيهِ الجَيشَ أَهدى وَما هَدى<br><br>وَهادٍ إِلَيهِ الجَيشَ أَهدى وَما هَدى<br><br>وَهادٍ إِلَيهِ الجَيشَ أَهدى وَما هَدى<br><br>وَهادٍ إِلَيهِ الجَيشَ أَهدى وَما هَدى<br><br>وَمُستَكبِرٍ لَم يَعرِفِ اللَهَ ساعَةً<br><br>رَأى سَيفَهُ في كَفِّهِ فَتَشَهَّدا<br><br>رَأى سَيفَهُ في كَفِّهِ فَتَشَهَّدا<br><br>رَأى سَيفَهُ في كَفِّهِ فَتَشَهَّدا<br><br>رَأى سَيفَهُ في كَفِّهِ فَتَشَهَّدا<br><br>رَأى سَيفَهُ في كَفِّهِ فَتَشَهَّدا<br><br>هُوَ البَحرُ غُص فيهِ إِذا كانَ ساكِناً<br><br>عَلى الدُرِّ وَاِحذَرهُ إِذا كانَ مُزبِدا<br><br>عَلى الدُرِّ وَاِحذَرهُ إِذا كانَ مُزبِدا<br><br>عَلى الدُرِّ وَاِحذَرهُ إِذا كانَ مُزبِدا<br><br>عَلى الدُرِّ وَاِحذَرهُ إِذا كانَ مُزبِدا<br><br>عَلى الدُرِّ وَاِحذَرهُ إِذا كانَ مُزبِدا<br><br>فَإِنّي رَأَيتُ البَحرَ يَعثُرُ بِالفَتى<br><br>وَهَذا الَّذي يَأتي الفَتى مُتَعَمِّدا<br><br>وَهَذا الَّذي يَأتي الفَتى مُتَعَمِّدا<br><br>وَهَذا الَّذي يَأتي الفَتى مُتَعَمِّدا<br><br>وَهَذا الَّذي يَأتي الفَتى مُتَعَمِّدا<br><br>وَهَذا الَّذي يَأتي الفَتى مُتَعَمِّدا<br><br>تَظَلُّ مُلوكُ الأَرضِ خاشِعَةً لَهُ<br><br>تُفارِقُهُ هَلكى وَتَلقاهُ سُجَّدا<br><br>تُفارِقُهُ هَلكى وَتَلقاهُ سُجَّدا<br><br>تُفارِقُهُ هَلكى وَتَلقاهُ سُجَّدا<br><br>تُفارِقُهُ هَلكى وَتَلقاهُ سُجَّدا<br><br>تُفارِقُهُ هَلكى وَتَلقاهُ سُجَّدا<br><br>وَتُحيِي لَهُ المالَ الصَوارِمُ وَالقَنا<br><br>وَيَقتُلُ ما يُحيِي التَبَسُّمُ وَالجَدا<br><br>وَيَقتُلُ ما يُحيِي التَبَسُّمُ وَالجَدا<br><br>وَيَقتُلُ ما يُحيِي التَبَسُّمُ وَالجَدا<br><br>وَيَقتُلُ ما يُحيِي التَبَسُّمُ وَالجَدا<br><br>وَيَقتُلُ ما يُحيِي التَبَسُّمُ وَالجَدا<br><br>ذَكيٌّ تَظَنّيهِ طَليعَةُ عَينِهِ<br><br>يَرى قَلبُهُ في يَومِهِ ما تَرى غَدا<br><br>يَرى قَلبُهُ في يَومِهِ ما تَرى غَدا<br><br>يَرى قَلبُهُ في يَومِهِ ما تَرى غَدا<br><br>يَرى قَلبُهُ في يَومِهِ ما تَرى غَدا<br><br>يَرى قَلبُهُ في يَومِهِ ما تَرى غَدا<br><br>وَصولٌ إِلى المُستَصعَباتِ بِخَيلِهِ<br><br>فَلَو كانَ قَرنُ الشَمسِ ماءً لَأَورَدا<br><br>فَلَو كانَ قَرنُ الشَمسِ ماءً لَأَورَدا<br><br>فَلَو كانَ قَرنُ الشَمسِ ماءً لَأَورَدا<br><br>فَلَو كانَ قَرنُ الشَمسِ ماءً لَأَورَدا<br><br>فَلَو كانَ قَرنُ الشَمسِ ماءً لَأَورَدا<br><br>لِذَلِكَ سَمّى اِبنُ الدُمُستُقِ يَومَهُ<br><br>مَماتاً وَسَمّاهُ الدُمُستُقُ مَولِدا<br><br>مَماتاً وَسَمّاهُ الدُمُستُقُ مَولِدا<br><br>مَماتاً وَسَمّاهُ الدُمُستُقُ مَولِدا<br><br>مَماتاً وَسَمّاهُ الدُمُستُقُ مَولِدا<br><br>مَماتاً وَسَمّاهُ الدُمُستُقُ مَولِدا<br><br>سَرَيتَ إِلى جَيحانَ مِن أَرضِ آمِدٍ<br><br>ثَلاثاً لَقَد أَدناكَ رَكضٌ وَأَبعَدا<br><br>ثَلاثاً لَقَد أَدناكَ رَكضٌ وَأَبعَدا<br><br>ثَلاثاً لَقَد أَدناكَ رَكضٌ وَأَبعَدا<br><br>ثَلاثاً لَقَد أَدناكَ رَكضٌ وَأَبعَدا<br><br>ثَلاثاً لَقَد أَدناكَ رَكضٌ وَأَبعَدا<br><br>فَوَلّى وَأَعطاكَ اِبنَهُ وَجُيوشَهُ<br><br>جَميعاً وَلَم يُعطِ الجَميعَ لِيُحمَدا<br><br>جَميعاً وَلَم يُعطِ الجَميعَ لِيُحمَدا<br><br>جَميعاً وَلَم يُعطِ الجَميعَ لِيُحمَدا<br><br>جَميعاً وَلَم يُعطِ الجَميعَ لِيُحمَدا<br><br>جَميعاً وَلَم يُعطِ الجَميعَ لِيُحمَدا<br><br>عَرَضتَ لَهُ دونَ الحَياةِ وَطَرفِهِ<br><br>وَأَبصَرَ سَيفَ اللَهِ مِنكَ مُجَرَّدا<br><br>وَأَبصَرَ سَيفَ اللَهِ مِنكَ مُجَرَّدا<br><br>وَأَبصَرَ سَيفَ اللَهِ مِنكَ مُجَرَّدا<br><br>وَأَبصَرَ سَيفَ اللَهِ مِنكَ مُجَرَّدا<br><br>وَأَبصَرَ سَيفَ اللَهِ مِنكَ مُجَرَّدا<br><br>وَما طَلَبَت زُرقُ الأَسِنَّةِ غَيرَهُ<br><br>وَلَكِنَّ قُسطَنطينَ كانَ لَهُ الفِدا<br><br>وَلَكِنَّ قُسطَنطينَ كانَ لَهُ الفِدا<br><br>وَلَكِنَّ قُسطَنطينَ كانَ لَهُ الفِدا<br><br>وَلَكِنَّ قُسطَنطينَ كانَ لَهُ الفِدا<br><br>وَلَكِنَّ قُسطَنطينَ كانَ لَهُ الفِدا<br><br>فَأَصبَحَ يَجتابُ المُسوحَ مَخافَةً<br><br>وَقَد كانَ يَجتابُ الدِلاصَ المُسَرَّدا<br><br>وَقَد كانَ يَجتابُ الدِلاصَ المُسَرَّدا<br><br>وَقَد كانَ يَجتابُ الدِلاصَ المُسَرَّدا<br><br>وَقَد كانَ يَجتابُ الدِلاصَ المُسَرَّدا<br><br>وَقَد كانَ يَجتابُ الدِلاصَ المُسَرَّدا<br><br>وَيَمشي بِهِ العُكّازُ في الدَيرِ تائِباً<br><br>وَما كانَ يَرضى مَشيَ أَشقَرَ أَجرَدا<br><br>وَما كانَ يَرضى مَشيَ أَشقَرَ أَجرَدا<br><br>وَما كانَ يَرضى مَشيَ أَشقَرَ أَجرَدا<br><br>وَما كانَ يَرضى مَشيَ أَشقَرَ أَجرَدا<br><br>وَما كانَ يَرضى مَشيَ أَشقَرَ أَجرَدا<br><br>وَما تابَ حَتّى غادَرَ الكَرُّ وَجهَهُ<br><br>جَريحاً وَخَلّى جَفنَهُ النَقعُ أَرمَدا<br><br>جَريحاً وَخَلّى جَفنَهُ النَقعُ أَرمَدا<br><br>جَريحاً وَخَلّى جَفنَهُ النَقعُ أَرمَدا<br><br>جَريحاً وَخَلّى جَفنَهُ النَقعُ أَرمَدا<br><br>جَريحاً وَخَلّى جَفنَهُ النَقعُ أَرمَدا<br><br>فَلَو كانَ يُنجي مِن عَليٍّ تَرَهُّبٌ<br><br>تَرَهَّبَتِ الأَملاكُ مَثنى وَمَوحِدا<br><br>تَرَهَّبَتِ الأَملاكُ مَثنى وَمَوحِدا<br><br>تَرَهَّبَتِ الأَملاكُ مَثنى وَمَوحِدا<br><br>تَرَهَّبَتِ الأَملاكُ مَثنى وَمَوحِدا<br><br>تَرَهَّبَتِ الأَملاكُ مَثنى وَمَوحِدا<br><br>وَكُلُّ اِمرِئٍ في الشَرقِ وَالغَربِ بَعدَها<br><br>يُعِدُّ لَهُ ثَوباً مِنَ الشَعرِ أَسوَدا<br><br>يُعِدُّ لَهُ ثَوباً مِنَ الشَعرِ أَسوَدا<br><br>يُعِدُّ لَهُ ثَوباً مِنَ الشَعرِ أَسوَدا<br><br>يُعِدُّ لَهُ ثَوباً مِنَ الشَعرِ أَسوَدا<br><br>يُعِدُّ لَهُ ثَوباً مِنَ الشَعرِ أَسوَدا<br><br>هَنيئاً لَكَ العيدُ الَّذي أَنتَ عيدُهُ<br><br>وَعيدٌ لِمَن سَمّى وَضَحّى وَعَيَّدا<br><br>وَعيدٌ لِمَن سَمّى وَضَحّى وَعَيَّدا<br><br>وَعيدٌ لِمَن سَمّى وَضَحّى وَعَيَّدا<br><br>وَعيدٌ لِمَن سَمّى وَضَحّى وَعَيَّدا<br><br>وَعيدٌ لِمَن سَمّى وَضَحّى وَعَيَّدا<br><br>وَلا زالَتِ الأَعيادُ لُبسَكَ بَعدَهُ<br><br>تُسَلِّمُ مَخروقاً وَتُعطى مُجَدَّدا<br><br>تُسَلِّمُ مَخروقاً وَتُعطى مُجَدَّدا<br><br>تُسَلِّمُ مَخروقاً وَتُعطى مُجَدَّدا<br><br>تُسَلِّمُ مَخروقاً وَتُعطى مُجَدَّدا<br><br>تُسَلِّمُ مَخروقاً وَتُعطى مُجَدَّدا<br><br>فَذا اليَومُ في الأَيّامِ مِثلُكَ في الوَرى<br><br>كَما كُنتَ فيهِم أَوحَداً كانَ أَوحَدَ<br><br>كَما كُنتَ فيهِم أَوحَداً كانَ أَوحَدَ<br><br>كَما كُنتَ فيهِم أَوحَداً كانَ أَوحَدَ<br><br>كَما كُنتَ فيهِم أَوحَداً كانَ أَوحَدَ<br><br>كَما كُنتَ فيهِم أَوحَداً كانَ أَوحَدَ<br><br>هُوَ الجَدُّ حَتّى تَفضُلَ العَينُ أُختَها<br><br>وَحَتّى يَصيرَ اليَومُ لِليَومِ سَيِّدا<br><br>وَحَتّى يَصيرَ اليَومُ لِليَومِ سَيِّدا<br><br>وَحَتّى يَصيرَ اليَومُ لِليَومِ سَيِّدا<br><br>وَحَتّى يَصيرَ اليَومُ لِليَومِ سَيِّدا<br><br>وَحَتّى يَصيرَ اليَومُ لِليَومِ سَيِّدا<br><br>فَيا عَجَباً مِن دائِلٍ أَنتَ سَيفُهُ<br><br>أَما يَتَوَقّى شَفرَتَي ما تَقَلَّدا<br><br>أَما يَتَوَقّى شَفرَتَي ما تَقَلَّدا<br><br>أَما يَتَوَقّى شَفرَتَي ما تَقَلَّدا<br><br>أَما يَتَوَقّى شَفرَتَي ما تَقَلَّدا<br><br>أَما يَتَوَقّى شَفرَتَي ما تَقَلَّدا<br><br>وَمَن يَجعَلِ الضِرغامَ بازاً لِصَيدِهِ<br><br>تَصَيَّدَهُ الضِرغامُ فيما تَصَيَّدا<br><br>تَصَيَّدَهُ الضِرغامُ فيما تَصَيَّدا<br><br>تَصَيَّدَهُ الضِرغامُ فيما تَصَيَّدا<br><br>تَصَيَّدَهُ الضِرغامُ فيما تَصَيَّدا<br><br>تَصَيَّدَهُ الضِرغامُ فيما تَصَيَّدا<br><br>رَأَيتُكَ مَحضَ الحِلمِ في مَحضِ قُدرَةٍ<br><br>وَلَو شِئتَ كانَ الحِلمُ مِنكَ المُهَنَّدا<br><br>وَلَو شِئتَ كانَ الحِلمُ مِنكَ المُهَنَّدا<br><br>وَلَو شِئتَ كانَ الحِلمُ مِنكَ المُهَنَّدا<br><br>وَلَو شِئتَ كانَ الحِلمُ مِنكَ المُهَنَّدا<br><br>وَلَو شِئتَ كانَ الحِلمُ مِنكَ المُهَنَّدا<br><br>وَما قَتَلَ الأَحرارَ كَالعَفوِ عَنهُمُ<br><br>وَمَن لَكَ بِالحُرِّ الَّذي يَحفَظُ اليَدا<br><br>وَمَن لَكَ بِالحُرِّ الَّذي يَحفَظُ اليَدا<br><br>وَمَن لَكَ بِالحُرِّ الَّذي يَحفَظُ اليَدا<br><br>وَمَن لَكَ بِالحُرِّ الَّذي يَحفَظُ اليَدا<br><br>وَمَن لَكَ بِالحُرِّ الَّذي يَحفَظُ اليَدا<br><br>إِذا أَنتَ أَكرَمتَ الكَريمَ مَلَكتَهُ<br><br>وَإِن أَنتَ أَكرَمتَ اللَئيمَ تَمَرَّدا<br><br>وَإِن أَنتَ أَكرَمتَ اللَئيمَ تَمَرَّدا<br><br>وَإِن أَنتَ أَكرَمتَ اللَئيمَ تَمَرَّدا<br><br>وَإِن أَنتَ أَكرَمتَ اللَئيمَ تَمَرَّدا<br><br>وَإِن أَنتَ أَكرَمتَ اللَئيمَ تَمَرَّدا<br><br>وَوَضعُ النَدى في مَوضِعِ السَيفِ بِالعُلا<br><br>مُضِرٌّ كَوَضعِ السَيفِ في مَوضِعِ النَدى<br><br>مُضِرٌّ كَوَضعِ السَيفِ في مَوضِعِ النَدى<br><br>مُضِرٌّ كَوَضعِ السَيفِ في مَوضِعِ النَدى<br><br>مُضِرٌّ كَوَضعِ السَيفِ في مَوضِعِ النَدى<br><br>مُضِرٌّ كَوَضعِ السَيفِ في مَوضِعِ النَدى<br><br>وَلَكِن تَفوقُ الناسَ رَأياً وَحِكمَةً<br><br>كَما فُقتَهُم حالاً وَنَفساً وَمَحتِدا<br><br>كَما فُقتَهُم حالاً وَنَفساً وَمَحتِدا<br><br>كَما فُقتَهُم حالاً وَنَفساً وَمَحتِدا<br><br>كَما فُقتَهُم حالاً وَنَفساً وَمَحتِدا<br><br>كَما فُقتَهُم حالاً وَنَفساً وَمَحتِدا<br><br>يَدِقُّ عَلى الأَفكارِ ما أَنتَ فاعِلٌ<br><br>فَيُترَكُ ما يَخفى وَيُؤخَذُ ما بَدا<br><br>فَيُترَكُ ما يَخفى وَيُؤخَذُ ما بَدا<br><br>فَيُترَكُ ما يَخفى وَيُؤخَذُ ما بَدا<br><br>فَيُترَكُ ما يَخفى وَيُؤخَذُ ما بَدا<br><br>فَيُترَكُ ما يَخفى وَيُؤخَذُ ما بَدا<br><br>أَزِل حَسَدَ الحُسّادِ عَنّي بِكَبتِهِم<br><br>فَأَنتَ الَّذي صَيَّرتَهُم لِيَ حُسَّدا<br><br>فَأَنتَ الَّذي صَيَّرتَهُم لِيَ حُسَّدا<br><br>فَأَنتَ الَّذي صَيَّرتَهُم لِيَ حُسَّدا<br><br>فَأَنتَ الَّذي صَيَّرتَهُم لِيَ حُسَّدا<br><br>فَأَنتَ الَّذي صَيَّرتَهُم لِيَ حُسَّدا<br><br>إِذا شَدَّ زَندي حُسنُ رَأيِكَ فيهِمِ<br><br>ضَرَبتُ بِسَيفٍ يَقطَعُ الهامَ مُغمَدا<br><br>ضَرَبتُ بِسَيفٍ يَقطَعُ الهامَ مُغمَدا<br><br>ضَرَبتُ بِسَيفٍ يَقطَعُ الهامَ مُغمَدا<br><br>ضَرَبتُ بِسَيفٍ يَقطَعُ الهامَ مُغمَدا<br><br>ضَرَبتُ بِسَيفٍ يَقطَعُ الهامَ مُغمَدا<br><br>وَما أَنا إِلّا سَمهَرِيٌّ حَمَلتَهُ<br><br>فَزَيَّنَ مَعروضاً وَراعَ مُسَدَّدا<br><br>فَزَيَّنَ مَعروضاً وَراعَ مُسَدَّدا<br><br>فَزَيَّنَ مَعروضاً وَراعَ مُسَدَّدا<br><br>فَزَيَّنَ مَعروضاً وَراعَ مُسَدَّدا<br><br>فَزَيَّنَ مَعروضاً وَراعَ مُسَدَّدا<br><br>وَما الدَهرُ إِلّا مِن رُواةِ قَلائِدي<br><br>إِذا قُلتُ شِعراً أَصبَحَ الدَهرُ مُنشِداً<br><br>إِذا قُلتُ شِعراً أَصبَحَ الدَهرُ مُنشِداً<br><br>إِذا قُلتُ شِعراً أَصبَحَ الدَهرُ مُنشِداً<br><br>إِذا قُلتُ شِعراً أَصبَحَ الدَهرُ مُنشِداً<br><br>إِذا قُلتُ شِعراً أَصبَحَ الدَهرُ مُنشِداً<br><br>فَسارَ بِهِ مَن لا يَسيرُ مُشَمِّرا<br><br>وَغَنّى بِهِ مَن لا يُغَنّي مُغَرِّدا<br><br>وَغَنّى بِهِ مَن لا يُغَنّي مُغَرِّدا<br><br>وَغَنّى بِهِ مَن لا يُغَنّي مُغَرِّدا<br><br>وَغَنّى بِهِ مَن لا يُغَنّي مُغَرِّدا<br><br>وَغَنّى بِهِ مَن لا يُغَنّي مُغَرِّدا<br><br>أَجِزني إِذا أُنشِدتَ شِعراً فَإِنَّما<br><br>بِشِعري أَتاكَ المادِحونَ مُرَدَّدا<br><br>بِشِعري أَتاكَ المادِحونَ مُرَدَّدا<br><br>بِشِعري أَتاكَ المادِحونَ مُرَدَّدا<br><br>بِشِعري أَتاكَ المادِحونَ مُرَدَّدا<br><br>بِشِعري أَتاكَ المادِحونَ مُرَدَّدا<br><br>وَدَع كُلَّ صَوتٍ غَيرَ صَوتي فَإِنَّني<br><br>أَنا الصائِحُ المَحكِيُّ وَالآخَرُ الصَدى<br><br>أَنا الصائِحُ المَحكِيُّ وَالآخَرُ الصَدى<br><br>أَنا الصائِحُ المَحكِيُّ وَالآخَرُ الصَدى<br><br>أَنا الصائِحُ المَحكِيُّ وَالآخَرُ الصَدى<br><br>أَنا الصائِحُ المَحكِيُّ وَالآخَرُ الصَدى<br><br>تَرَكتُ السُرى خَلفي لِمَن قَلَّ مالُهُ<br><br>وَأَنعَلتُ أَفراسي بِنُعماكَ عَسجَدا<br><br>وَأَنعَلتُ أَفراسي بِنُعماكَ عَسجَدا<br><br>وَأَنعَلتُ أَفراسي بِنُعماكَ عَسجَدا<br><br>وَأَنعَلتُ أَفراسي بِنُعماكَ عَسجَدا<br><br>وَأَنعَلتُ أَفراسي بِنُعماكَ عَسجَدا<br><br>وَقَيَّدتُ نَفسي في ذَراكَ مَحَبَّةً<br><br>وَمَن وَجَدَ الإِحسانَ قَيداً تَقَيَّدا<br><br>وَمَن وَجَدَ الإِحسانَ قَيداً تَقَيَّدا<br><br>وَمَن وَجَدَ الإِحسانَ قَيداً تَقَيَّدا<br><br>وَمَن وَجَدَ الإِحسانَ قَيداً تَقَيَّدا<br><br>وَمَن وَجَدَ الإِحسانَ قَيداً تَقَيَّدا<br><br>إِذا سَأَلَ الإِنسانُ أَيّامَهُ الغِنى<br><br>وَكُنتَ عَلى بُعدٍ جَعَلنَكَ مَوعِدا<br><br>وَكُنتَ عَلى بُعدٍ جَعَلنَكَ مَوعِدا<br><br>وَكُنتَ عَلى بُعدٍ جَعَلنَكَ مَوعِدا<br><br>وَكُنتَ عَلى بُعدٍ جَعَلنَكَ مَوعِدا<br><br>وَكُنتَ عَلى بُعدٍ جَعَلنَكَ مَوعِدا<br><br>حكم شعرية<br>يقول علي بن أبي طالب:<br><br>صُنِ النَفسَ وَاِحمِلها عَلى ما يزيِنُها<br><br>تَعِش سالِماً وَالقَولُ فيكَ جَميلُ<br><br>تَعِش سالِماً وَالقَولُ فيكَ جَميلُ<br><br>تَعِش سالِماً وَالقَولُ فيكَ جَميلُ<br><br>تَعِش سالِماً وَالقَولُ فيكَ جَميلُ<br><br>تَعِش سالِماً وَالقَولُ فيكَ جَميلُ<br><br>وَلا تُرِينَّ الناسَ إِلّا تَجَمُّلاً<br><br>نَبا بِكَ دَهرٌ أَو جَفاكَ خَليلُ<br><br>نَبا بِكَ دَهرٌ أَو جَفاكَ خَليلُ<br><br>نَبا بِكَ دَهرٌ أَو جَفاكَ خَليلُ<br><br>نَبا بِكَ دَهرٌ أَو جَفاكَ خَليلُ<br><br>نَبا بِكَ دَهرٌ أَو جَفاكَ خَليلُ<br><br>وَإِن ضاقَ رِزقُ اليَومِ فَاِصبِر إِلى غَدٍ<br><br>عَسى نَكَباتِ الدَهرِ عَنكَ تَزولُ<br><br>عَسى نَكَباتِ الدَهرِ عَنكَ تَزولُ<br><br>عَسى نَكَباتِ الدَهرِ عَنكَ تَزولُ<br><br>عَسى نَكَباتِ الدَهرِ عَنكَ تَزولُ<br><br>عَسى نَكَباتِ الدَهرِ عَنكَ تَزولُ<br><br>يَعِزُّ غَنِيُّ النَفسِ إِن قَلَّ مالُهُ<br><br>ويَغنى غَنِيُّ المالِ وَهوَ ذَليلُ<br><br>ويَغنى غَنِيُّ المالِ وَهوَ ذَليلُ<br><br>ويَغنى غَنِيُّ المالِ وَهوَ ذَليلُ<br><br>ويَغنى غَنِيُّ المالِ وَهوَ ذَليلُ<br><br>ويَغنى غَنِيُّ المالِ وَهوَ ذَليلُ<br><br>وَلا خَيرَ في وِدِّ اِمرِئٍ مُتَلَّونٍ إِذا<br><br>الريحُ مالَت مالَ حَيثُ تَميلُ<br><br>الريحُ مالَت مالَ حَيثُ تَميلُ<br><br>الريحُ مالَت مالَ حَيثُ تَميلُ<br><br>الريحُ مالَت مالَ حَيثُ تَميلُ<br><br>الريحُ مالَت مالَ حَيثُ تَميلُ<br><br>جَوادٌ إِذا اِستَغنَيتَ عَن أَخذِ مالِهِ<br><br>وَعِندَ اِحتِمالِ الفَقرِ عَنكَ بَخيلُ<br><br>وَعِندَ اِحتِمالِ الفَقرِ عَنكَ بَخيلُ<br><br>وَعِندَ اِحتِمالِ الفَقرِ عَنكَ بَخيلُ<br><br>وَعِندَ اِحتِمالِ الفَقرِ عَنكَ بَخيلُ<br><br>وَعِندَ اِحتِمالِ الفَقرِ عَنكَ بَخيلُ<br><br>فَما أَكثَرَ الإِخوان حينَ تَعدّهُم<br><br>وَلَكِنَهُم في النائِباتِ قَليل<br><br>وَلَكِنَهُم في النائِباتِ قَليل<br><br>وَلَكِنَهُم في النائِباتِ قَليل<br><br>وَلَكِنَهُم في النائِباتِ قَليل<br><br>وَلَكِنَهُم في النائِباتِ قَليل