طال شوقي الى بقاع ثلاث<br>يقول ابن جبير الشاطبي:<br><br>طالَ شَوقي الى بقاعٍ ثَلاث<br><br>لا تشدّ الرِّحالُ الا اليها<br><br>لا تشدّ الرِّحالُ الا اليها<br><br>لا تشدّ الرِّحالُ الا اليها<br><br>لا تشدّ الرِّحالُ الا اليها<br><br>لا تشدّ الرِّحالُ الا اليها<br><br>إنَّ للنفسِ في سَماء الأماني<br><br>طَائراً لا يَحوم الا عليها<br><br>طَائراً لا يَحوم الا عليها<br><br>طَائراً لا يَحوم الا عليها<br><br>طَائراً لا يَحوم الا عليها<br><br>طَائراً لا يَحوم الا عليها<br><br>قُصَّ منه الجَناحُ فهو مَهيضٌ<br><br>كلَّ يَومٍ يَرجو الوقوع لديها<br><br>كلَّ يَومٍ يَرجو الوقوع لديها<br><br>كلَّ يَومٍ يَرجو الوقوع لديها<br><br>كلَّ يَومٍ يَرجو الوقوع لديها<br><br>كلَّ يَومٍ يَرجو الوقوع لديها<br><br>عاد قلب الشوق إذ عدت عيده<br>يقول ابن سناء الملك:<br><br>عادَ قَلبُ الْشُوقِ إِذْ عُدتَ عِيدُه<br><br>وَوَفَى وَعْدُه وَوَافَتْ سُعُودُه<br><br>وَوَفَى وَعْدُه وَوَافَتْ سُعُودُه<br><br>وَوَفَى وَعْدُه وَوَافَتْ سُعُودُه<br><br>وَوَفَى وَعْدُه وَوَافَتْ سُعُودُه<br><br>وَوَفَى وَعْدُه وَوَافَتْ سُعُودُه<br><br>وسَقَاهُ مَاءُ الحياةِ فَمَا احْمَرّ<br><br>مُحَيَّاً لَه ولا اخْضَرَّ عُودُه<br><br>مُحَيَّاً لَه ولا اخْضَرَّ عُودُه<br><br>مُحَيَّاً لَه ولا اخْضَرَّ عُودُه<br><br>مُحَيَّاً لَه ولا اخْضَرَّ عُودُه<br><br>مُحَيَّاً لَه ولا اخْضَرَّ عُودُه<br><br>وهنيئاً له السرورُ ولا غَر<br><br>وَ فَمَنْ يُبدِي السُّرورَ يُعِيدُه<br><br>وَ فَمَنْ يُبدِي السُّرورَ يُعِيدُه<br><br>وَ فَمَنْ يُبدِي السُّرورَ يُعِيدُه<br><br>وَ فَمَنْ يُبدِي السُّرورَ يُعِيدُه<br><br>وَ فَمَنْ يُبدِي السُّرورَ يُعِيدُه<br><br>وهنيئاً له مِنَ الْخَلْقِ لمَّا<br><br>جَاءَه مَنْ يَسُوسُه ويَسُودُه<br><br>جَاءَه مَنْ يَسُوسُه ويَسُودُه<br><br>جَاءَه مَنْ يَسُوسُه ويَسُودُه<br><br>جَاءَه مَنْ يَسُوسُه ويَسُودُه<br><br>جَاءَه مَنْ يَسُوسُه ويَسُودُه<br><br>من يودُّ الزَّمَانُ مِنه الرِّضَا عَنه<br><br>ولا شَيءَ فِي الزَّمانِ يَؤُوده<br><br>ولا شَيءَ فِي الزَّمانِ يَؤُوده<br><br>ولا شَيءَ فِي الزَّمانِ يَؤُوده<br><br>ولا شَيءَ فِي الزَّمانِ يَؤُوده<br><br>ولا شَيءَ فِي الزَّمانِ يَؤُوده<br><br>مَنْ يُنيم الأَنَامَ أَمْناً ولاَ يُمسكُ<br><br>عِقد الوجودِ إِلاَّ وُجُوده<br><br>عِقد الوجودِ إِلاَّ وُجُوده<br><br>عِقد الوجودِ إِلاَّ وُجُوده<br><br>عِقد الوجودِ إِلاَّ وُجُوده<br><br>عِقد الوجودِ إِلاَّ وُجُوده<br><br>من أَتَتْه الأَيَّامُ مُعْتذِرَات<br><br>فأَتى صَفْحُه وَرَاحَتْ حُقُودُه<br><br>فأَتى صَفْحُه وَرَاحَتْ حُقُودُه<br><br>فأَتى صَفْحُه وَرَاحَتْ حُقُودُه<br><br>فأَتى صَفْحُه وَرَاحَتْ حُقُودُه<br><br>فأَتى صَفْحُه وَرَاحَتْ حُقُودُه<br><br>من أَقَرَّت له الملوكُ وقَالَتْ<br><br>هُو سُلطَانُنا ونَحْن عَبيدُه<br><br>هُو سُلطَانُنا ونَحْن عَبيدُه<br><br>هُو سُلطَانُنا ونَحْن عَبيدُه<br><br>هُو سُلطَانُنا ونَحْن عَبيدُه<br><br>هُو سُلطَانُنا ونَحْن عَبيدُه<br><br>إِنَّ فَضْل الإِله جَدَّدَ للأَفـ<br><br>ـضلِ ما قَدْ بَنَتْه قِدْماً جُدُودُه<br><br>ـضلِ ما قَدْ بَنَتْه قِدْماً جُدُودُه<br><br>ـضلِ ما قَدْ بَنَتْه قِدْماً جُدُودُه<br><br>ـضلِ ما قَدْ بَنَتْه قِدْماً جُدُودُه<br><br>ـضلِ ما قَدْ بَنَتْه قِدْماً جُدُودُه<br><br>وحَبَاه الملكَ الَّذي صدَّعَتْه<br><br>وأَبى الله أَنْ يَتِمَّ صُدودُه<br><br>وأَبى الله أَنْ يَتِمَّ صُدودُه<br><br>وأَبى الله أَنْ يَتِمَّ صُدودُه<br><br>وأَبى الله أَنْ يَتِمَّ صُدودُه<br><br>وأَبى الله أَنْ يَتِمَّ صُدودُه<br><br>ذِيدَ عَنْ مُلْكِه الموكِّل واللهُ<br><br>إِليه لاَ عَنْه كَان يَذُودُه<br><br>إِليه لاَ عَنْه كَان يَذُودُه<br><br>إِليه لاَ عَنْه كَان يَذُودُه<br><br>إِليه لاَ عَنْه كَان يَذُودُه<br><br>إِليه لاَ عَنْه كَان يَذُودُه<br><br>إِنَّ مِصراً ترى به إِرْثَه الأَقْــدَمَ حَقَّاً أَثاثُه مَوْجُودُه<br><br>ملكُه عنْ أَبِيه قَدْ أَكَّدت فيه<br><br>ملكُه عنْ أَبِيه قَدْ أَكَّدت فيه<br><br>ملكُه عنْ أَبِيه قَدْ أَكَّدت فيه<br><br>ملكُه عنْ أَبِيه قَدْ أَكَّدت فيه<br><br>ملكُه عنْ أَبِيه قَدْ أَكَّدت فيه<br><br>عَليهم عُقودُه وعُهودُه<br><br>أإن حن مشتاق ففاضت دموعه<br>يقول ابن عنين:<br><br>أَإِن حَنَّ مُشتاقٌ فَفاضَت دُموعُهُ<br><br>غَدَت عُذَّلٌ شَتّى حَوالَيهِ تَعكُفُ<br><br>غَدَت عُذَّلٌ شَتّى حَوالَيهِ تَعكُفُ<br><br>غَدَت عُذَّلٌ شَتّى حَوالَيهِ تَعكُفُ<br><br>غَدَت عُذَّلٌ شَتّى حَوالَيهِ تَعكُفُ<br><br>غَدَت عُذَّلٌ شَتّى حَوالَيهِ تَعكُفُ<br><br>وَما زالَ في الناسِ المَوَدَّةُ وَالوَفا<br><br>فَما لي عَلى حِفظِ العُهودِ أُعَنَّفُ<br><br>فَما لي عَلى حِفظِ العُهودِ أُعَنَّفُ<br><br>فَما لي عَلى حِفظِ العُهودِ أُعَنَّفُ<br><br>فَما لي عَلى حِفظِ العُهودِ أُعَنَّفُ<br><br>فَما لي عَلى حِفظِ العُهودِ أُعَنَّفُ<br><br>نَعَم إِنَّني صَبٌّ مَتى لاحَ بارِقٌ<br><br>مِنَ الغَربِ لا تَنفَكُّ عَينيَ تَذرِفُ<br><br>مِنَ الغَربِ لا تَنفَكُّ عَينيَ تَذرِفُ<br><br>مِنَ الغَربِ لا تَنفَكُّ عَينيَ تَذرِفُ<br><br>مِنَ الغَربِ لا تَنفَكُّ عَينيَ تَذرِفُ<br><br>مِنَ الغَربِ لا تَنفَكُّ عَينيَ تَذرِفُ<br><br>وَما قيلَ قَد وافى مِنَ الشامِ مُخبِرٌ<br><br>عَنِ القَومِ إِلّا أَقبَلَ القَلبُ يَرجفُ<br><br>عَنِ القَومِ إِلّا أَقبَلَ القَلبُ يَرجفُ<br><br>عَنِ القَومِ إِلّا أَقبَلَ القَلبُ يَرجفُ<br><br>عَنِ القَومِ إِلّا أَقبَلَ القَلبُ يَرجفُ<br><br>عَنِ القَومِ إِلّا أَقبَلَ القَلبُ يَرجفُ<br><br>وَأُعرِضُ عَن تَسآلِهِ عَنكَ خيفَةً<br><br>إِذا خَفَّ كُلٌّ نَحوَهُ يَتَعَرَّفُ<br><br>إِذا خَفَّ كُلٌّ نَحوَهُ يَتَعَرَّفُ<br><br>إِذا خَفَّ كُلٌّ نَحوَهُ يَتَعَرَّفُ<br><br>إِذا خَفَّ كُلٌّ نَحوَهُ يَتَعَرَّفُ<br><br>إِذا خَفَّ كُلٌّ نَحوَهُ يَتَعَرَّفُ<br><br>فَكَيفَ اِحتِيالي بِاللَيالي وَصَرفُها<br><br>بِضِدِّ مُرادي دائِماً يَتَصَرَّفُ<br><br>بِضِدِّ مُرادي دائِماً يَتَصَرَّفُ<br><br>بِضِدِّ مُرادي دائِماً يَتَصَرَّفُ<br><br>بِضِدِّ مُرادي دائِماً يَتَصَرَّفُ<br><br>بِضِدِّ مُرادي دائِماً يَتَصَرَّفُ<br><br>أُحاوِلُ أَن أَمشي إِلى الغَربِ راجِلاً<br><br>وَأَحداثُها بي في فَمِ الشَرقِ تَقذِفُ<br><br>وَأَحداثُها بي في فَمِ الشَرقِ تَقذِفُ<br><br>وَأَحداثُها بي في فَمِ الشَرقِ تَقذِفُ<br><br>وَأَحداثُها بي في فَمِ الشَرقِ تَقذِفُ<br><br>وَأَحداثُها بي في فَمِ الشَرقِ تَقذِفُ<br><br>أهاج لك الشوق القديم خياله<br>يقول الفرزدق:<br><br>أَهاجَ لَكَ الشَوقَ القَديمَ خَيالُهُ<br><br>مَنازِلُ بَينَ المُنتَضى وَمُنيمِ<br><br>مَنازِلُ بَينَ المُنتَضى وَمُنيمِ<br><br>مَنازِلُ بَينَ المُنتَضى وَمُنيمِ<br><br>مَنازِلُ بَينَ المُنتَضى وَمُنيمِ<br><br>مَنازِلُ بَينَ المُنتَضى وَمُنيمِ<br><br>وَقَد حالَ دوني السِجنُ حَتّى نَسيتُها<br><br>وَأَذهَلَني عَن ذِكرِ كُلِّ حَميمِ<br><br>وَأَذهَلَني عَن ذِكرِ كُلِّ حَميمِ<br><br>وَأَذهَلَني عَن ذِكرِ كُلِّ حَميمِ<br><br>وَأَذهَلَني عَن ذِكرِ كُلِّ حَميمِ<br><br>وَأَذهَلَني عَن ذِكرِ كُلِّ حَميمِ<br><br>عَلى أَنَّني مِن ذِكرِها كُلَّ لَيلَةٍ<br><br>كَذي حُمَةٍ يَعتادُ داءَ سَليمِ<br><br>كَذي حُمَةٍ يَعتادُ داءَ سَليمِ<br><br>كَذي حُمَةٍ يَعتادُ داءَ سَليمِ<br><br>كَذي حُمَةٍ يَعتادُ داءَ سَليمِ<br><br>كَذي حُمَةٍ يَعتادُ داءَ سَليمِ<br><br>إِذا قيلَ قَد ذَلَّت لَهُ عَن حَياتِهِ<br><br>تُراجِعُ مِنهُ خابِلاتِ شَكيمِ<br><br>تُراجِعُ مِنهُ خابِلاتِ شَكيمِ<br><br>تُراجِعُ مِنهُ خابِلاتِ شَكيمِ<br><br>تُراجِعُ مِنهُ خابِلاتِ شَكيمِ<br><br>تُراجِعُ مِنهُ خابِلاتِ شَكيمِ<br><br>إِذا ما أَتَتهُ الريحُ مِن نَحوِ أَرضِها<br><br>فَقُل في بَعيدِ العائِلاتِ سَقيمِ<br><br>فَقُل في بَعيدِ العائِلاتِ سَقيمِ<br><br>فَقُل في بَعيدِ العائِلاتِ سَقيمِ<br><br>فَقُل في بَعيدِ العائِلاتِ سَقيمِ<br><br>فَقُل في بَعيدِ العائِلاتِ سَقيمِ<br><br>فَإِن تُنكِري ما كُنتِ قَد تَعرِفينَهُ<br><br>فَما الدَهرُ مِن حالٍ لَنا بِذَميمِ<br><br>فَما الدَهرُ مِن حالٍ لَنا بِذَميمِ<br><br>فَما الدَهرُ مِن حالٍ لَنا بِذَميمِ<br><br>فَما الدَهرُ مِن حالٍ لَنا بِذَميمِ<br><br>فَما الدَهرُ مِن حالٍ لَنا بِذَميمِ<br><br>لَهُ يَومُ سَوءٍ لَيسَ يُخطِئُ حَظُّهُ<br><br>وَيَومٌ تَلاقى شَمسُهُ بِنَعيمِ<br><br>وَيَومٌ تَلاقى شَمسُهُ بِنَعيمِ<br><br>وَيَومٌ تَلاقى شَمسُهُ بِنَعيمِ<br><br>وَيَومٌ تَلاقى شَمسُهُ بِنَعيمِ<br><br>وَيَومٌ تَلاقى شَمسُهُ بِنَعيمِ<br><br>وَقَد عَلِمَت أَنَّ الرِكابَ قَدِ اِشتَكَت<br><br>مَواقِعَ عُريانٍ مَكانَ كُلومِ<br><br>مَواقِعَ عُريانٍ مَكانَ كُلومِ<br><br>مَواقِعَ عُريانٍ مَكانَ كُلومِ<br><br>مَواقِعَ عُريانٍ مَكانَ كُلومِ<br><br>مَواقِعَ عُريانٍ مَكانَ كُلومِ<br><br>تُقاتِلُ عَنها الطَيرَ دونَ ظُهورِها<br><br>بِأَفواهِ شُدقٍ غَيرِ ذاتِ شُحومِ<br><br>بِأَفواهِ شُدقٍ غَيرِ ذاتِ شُحومِ<br><br>بِأَفواهِ شُدقٍ غَيرِ ذاتِ شُحومِ<br><br>بِأَفواهِ شُدقٍ غَيرِ ذاتِ شُحومِ<br><br>بِأَفواهِ شُدقٍ غَيرِ ذاتِ شُحومِ<br><br>أَضَرَّ بِهِنَّ البُعدُ مِن كُلِّ مَطلَبٍ<br><br>وَحاجاتُ زَجّالٍ ذَواتُ هُمومِ<br><br>وَحاجاتُ زَجّالٍ ذَواتُ هُمومِ<br><br>وَحاجاتُ زَجّالٍ ذَواتُ هُمومِ<br><br>وَحاجاتُ زَجّالٍ ذَواتُ هُمومِ<br><br>وَحاجاتُ زَجّالٍ ذَواتُ هُمومِ<br><br>وَكَم طَرَّحَت رَحلاً بِكُلِّ مَفازَةٍ<br><br>مِنَ الأَرضِ في دَوِّيَّةٍ وَحُزومِ<br><br>مِنَ الأَرضِ في دَوِّيَّةٍ وَحُزومِ<br><br>مِنَ الأَرضِ في دَوِّيَّةٍ وَحُزومِ<br><br>مِنَ الأَرضِ في دَوِّيَّةٍ وَحُزومِ<br><br>مِنَ الأَرضِ في دَوِّيَّةٍ وَحُزومِ<br><br>كَأَحقَبَ شَحّاجٍ بِغَمرَةِ قارِبٍ<br><br>بِليتَيهِ آثارٌ ذَواتُ كُدومِ<br><br>بِليتَيهِ آثارٌ ذَواتُ كُدومِ<br><br>بِليتَيهِ آثارٌ ذَواتُ كُدومِ<br><br>بِليتَيهِ آثارٌ ذَواتُ كُدومِ<br><br>بِليتَيهِ آثارٌ ذَواتُ كُدومِ<br><br>إِذا زَخَرَت قَيسٌ وَخِندِفُ وَاِلتَقى<br><br>صَميماهُما إِذ طاحَ كُلُّ صَميمِ<br><br>صَميماهُما إِذ طاحَ كُلُّ صَميمِ<br><br>صَميماهُما إِذ طاحَ كُلُّ صَميمِ<br><br>صَميماهُما إِذ طاحَ كُلُّ صَميمِ<br><br>صَميماهُما إِذ طاحَ كُلُّ صَميمِ<br><br>وَما أَحَدٌ مِن غَيرِهِم بِطَريقِهِم<br><br>مِنَ الناسِ إِلّا مِنهُمُ بِمُقيمِ<br><br>مِنَ الناسِ إِلّا مِنهُمُ بِمُقيمِ<br><br>مِنَ الناسِ إِلّا مِنهُمُ بِمُقيمِ<br><br>مِنَ الناسِ إِلّا مِنهُمُ بِمُقيمِ<br><br>مِنَ الناسِ إِلّا مِنهُمُ بِمُقيمِ<br><br>وَكَيفَ يَسيرُ الناسُ قَيسٌ وَرائَهُم<br><br>وَقَد سُدَّ ما قُدّامَهُم بِتَميمِ<br><br>وَقَد سُدَّ ما قُدّامَهُم بِتَميمِ<br><br>وَقَد سُدَّ ما قُدّامَهُم بِتَميمِ<br><br>وَقَد سُدَّ ما قُدّامَهُم بِتَميمِ<br><br>وَقَد سُدَّ ما قُدّامَهُم بِتَميمِ<br><br>سَيَلقى الَّذي يَلقى خُزَيمَةُ مِنهُمُ<br><br>لَهُم أُمُّ بَذّاخينَ غَيرَ عَقيمِ<br><br>لَهُم أُمُّ بَذّاخينَ غَيرَ عَقيمِ<br><br>لَهُم أُمُّ بَذّاخينَ غَيرَ عَقيمِ<br><br>لَهُم أُمُّ بَذّاخينَ غَيرَ عَقيمِ<br><br>لَهُم أُمُّ بَذّاخينَ غَيرَ عَقيمِ<br><br>هُما الأَطيَبانِ الأَكثَرانِ تَلاقَيا<br><br>إِلى حَسَبٍ عِندَ السَماءِ قَديمِ<br><br>إِلى حَسَبٍ عِندَ السَماءِ قَديمِ<br><br>إِلى حَسَبٍ عِندَ السَماءِ قَديمِ<br><br>إِلى حَسَبٍ عِندَ السَماءِ قَديمِ<br><br>إِلى حَسَبٍ عِندَ السَماءِ قَديمِ<br><br>فَمَن يَرَ غارَينا إِذا ما تَلاقَيا<br><br>يَكُن مَن يَرى طَودَيهِما كَأَميمِ<br><br>يَكُن مَن يَرى طَودَيهِما كَأَميمِ<br><br>يَكُن مَن يَرى طَودَيهِما كَأَميمِ<br><br>يَكُن مَن يَرى طَودَيهِما كَأَميمِ<br><br>يَكُن مَن يَرى طَودَيهِما كَأَميمِ<br><br>أَبَت خِندِفٌ إِلّا عُلُوّاً وَقَيسُها<br><br>إِذا فَخَرَ الأَقوامُ غَيرَ نُجومِ<br><br>إِذا فَخَرَ الأَقوامُ غَيرَ نُجومِ<br><br>إِذا فَخَرَ الأَقوامُ غَيرَ نُجومِ<br><br>إِذا فَخَرَ الأَقوامُ غَيرَ نُجومِ<br><br>إِذا فَخَرَ الأَقوامُ غَيرَ نُجومِ<br><br>وَنَحنُ فَضَلنا الناسَ في كُلِّ مَشهَدٍ<br><br>لَنا بِحَصىً عالٍ لَهُم وَحُلومِ<br><br>لَنا بِحَصىً عالٍ لَهُم وَحُلومِ<br><br>لَنا بِحَصىً عالٍ لَهُم وَحُلومِ<br><br>لَنا بِحَصىً عالٍ لَهُم وَحُلومِ<br><br>لَنا بِحَصىً عالٍ لَهُم وَحُلومِ<br><br>فَإِن يَكُ هَذا الناسُ حَلَّفَ بَينَهُم<br><br>عَلَينا لَهُم في الحَربِ كُلَّ غَشومِ<br><br>عَلَينا لَهُم في الحَربِ كُلَّ غَشومِ<br><br>عَلَينا لَهُم في الحَربِ كُلَّ غَشومِ<br><br>عَلَينا لَهُم في الحَربِ كُلَّ غَشومِ<br><br>عَلَينا لَهُم في الحَربِ كُلَّ غَشومِ<br><br>فَإِنّا وَإِيّاهُم كَعَبدٍ وَرَبِّهِ<br><br>إِذا فَرَّ مِنهُ رَدَّهُ بِرُغومِ<br><br>إِذا فَرَّ مِنهُ رَدَّهُ بِرُغومِ<br><br>إِذا فَرَّ مِنهُ رَدَّهُ بِرُغومِ<br><br>إِذا فَرَّ مِنهُ رَدَّهُ بِرُغومِ<br><br>إِذا فَرَّ مِنهُ رَدَّهُ بِرُغومِ<br><br>وَقَد عَلِمَ الداعي إِلى الحَربِ أَنَّني<br><br>بِجَمعِ عِظامِ الحَربِ غَيرُ سَؤومِ<br><br>بِجَمعِ عِظامِ الحَربِ غَيرُ سَؤومِ<br><br>بِجَمعِ عِظامِ الحَربِ غَيرُ سَؤومِ<br><br>بِجَمعِ عِظامِ الحَربِ غَيرُ سَؤومِ<br><br>بِجَمعِ عِظامِ الحَربِ غَيرُ سَؤومِ<br><br>إِذا مُضَرُ الحَمراءُ يَوماً تَعَطَّفَت<br><br>عَلَيَّ وَقَد دَقَّ اللِجامَ شَكيمي<br><br>عَلَيَّ وَقَد دَقَّ اللِجامَ شَكيمي<br><br>عَلَيَّ وَقَد دَقَّ اللِجامَ شَكيمي<br><br>عَلَيَّ وَقَد دَقَّ اللِجامَ شَكيمي<br><br>عَلَيَّ وَقَد دَقَّ اللِجامَ شَكيمي<br><br>أَبَوا أَن أَسومَ الناسَ إِلّا ظُلامَةً<br><br>وَكُنتُ اِبنَ ضِرغامِ العَدُوِّ ظَلومِ<br><br>وَكُنتُ اِبنَ ضِرغامِ العَدُوِّ ظَلومِ<br><br>وَكُنتُ اِبنَ ضِرغامِ العَدُوِّ ظَلومِ<br><br>وَكُنتُ اِبنَ ضِرغامِ العَدُوِّ ظَلومِ<br><br>وَكُنتُ اِبنَ ضِرغامِ العَدُوِّ ظَلومِ<br><br>سيل أشواقي<br>يقول عبدالرحمن العشماوي:<br><br>مُقِلٌ ولكن بهمَّتي الأغنى<br><br>فما أشتكي نقصاً ولا أشتكي غَبْنا<br><br>فما أشتكي نقصاً ولا أشتكي غَبْنا<br><br>فما أشتكي نقصاً ولا أشتكي غَبْنا<br><br>فما أشتكي نقصاً ولا أشتكي غَبْنا<br><br>فما أشتكي نقصاً ولا أشتكي غَبْنا<br><br>أميرةَ قلبي لستُ بالشاعرِ الذي<br><br>يُقدِّمُ باليُسرى ويأخُذُ باليُمنى<br><br>يُقدِّمُ باليُسرى ويأخُذُ باليُمنى<br><br>يُقدِّمُ باليُسرى ويأخُذُ باليُمنى<br><br>يُقدِّمُ باليُسرى ويأخُذُ باليُمنى<br><br>يُقدِّمُ باليُسرى ويأخُذُ باليُمنى<br><br>ولستُ الذي أصغي لكلِّ ناعقٍ<br><br>إذا سمعَ الأبواقَ أصغى لها الأُذُنا<br><br>إذا سمعَ الأبواقَ أصغى لها الأُذُنا<br><br>إذا سمعَ الأبواقَ أصغى لها الأُذُنا<br><br>إذا سمعَ الأبواقَ أصغى لها الأُذُنا<br><br>إذا سمعَ الأبواقَ أصغى لها الأُذُنا<br><br>ولستُ الذي يخلو من الحبِّ قلبُهُ<br><br>ويطعنُ ظهرَ الواثقينَ بهِ طعْنا<br><br>ويطعنُ ظهرَ الواثقينَ بهِ طعْنا<br><br>ويطعنُ ظهرَ الواثقينَ بهِ طعْنا<br><br>ويطعنُ ظهرَ الواثقينَ بهِ طعْنا<br><br>ويطعنُ ظهرَ الواثقينَ بهِ طعْنا<br><br>تعلَّمتُ من صفو الحياةِ وبؤسه<br><br>دروساً عليها ظهرُ طالبها يُحنى<br><br>دروساً عليها ظهرُ طالبها يُحنى<br><br>دروساً عليها ظهرُ طالبها يُحنى<br><br>دروساً عليها ظهرُ طالبها يُحنى<br><br>دروساً عليها ظهرُ طالبها يُحنى<br><br>فَطِنتُ إليها منذُ أنْ غرَّد الصِّب<br><br>وحرَّكَ أشواقاً غدوتُ بهام ُضنى<br><br>وحرَّكَ أشواقاً غدوتُ بهام ُضنى<br><br>وحرَّكَ أشواقاً غدوتُ بهام ُضنى<br><br>وحرَّكَ أشواقاً غدوتُ بهام ُضنى<br><br>وحرَّكَ أشواقاً غدوتُ بهام ُضنى<br><br>وأجرى بحارالشوقِ في نبضِ خاطري<br><br>فلا تسألي ماذا رأينا وما ذُقنا<br><br>فلا تسألي ماذا رأينا وما ذُقنا<br><br>فلا تسألي ماذا رأينا وما ذُقنا<br><br>فلا تسألي ماذا رأينا وما ذُقنا<br><br>فلا تسألي ماذا رأينا وما ذُقنا<br><br>أُحبُّكِ لو أنَّ البلابلَ أدْركتْ<br><br>حقيقةَ هذا الحبِّ ما ادَّخرتْ لحْنَا<br><br>حقيقةَ هذا الحبِّ ما ادَّخرتْ لحْنَا<br><br>حقيقةَ هذا الحبِّ ما ادَّخرتْ لحْنَا<br><br>حقيقةَ هذا الحبِّ ما ادَّخرتْ لحْنَا<br><br>حقيقةَ هذا الحبِّ ما ادَّخرتْ لحْنَا<br><br>ولو أنَّ حبي مدَّ للكونِ كفَّهُ<br><br>لما قدَّرتْ ليلى هواها ولا لُبنى<br><br>لما قدَّرتْ ليلى هواها ولا لُبنى<br><br>لما قدَّرتْ ليلى هواها ولا لُبنى<br><br>لما قدَّرتْ ليلى هواها ولا لُبنى<br><br>لما قدَّرتْ ليلى هواها ولا لُبنى<br><br>ولو أنَّ تياراً منَ السيلِ جارف<br><br>تحدَّرَ منْ أعلى الجبالِ إلى الأدْنى<br><br>تحدَّرَ منْ أعلى الجبالِ إلى الأدْنى<br><br>تحدَّرَ منْ أعلى الجبالِ إلى الأدْنى<br><br>تحدَّرَ منْ أعلى الجبالِ إلى الأدْنى<br><br>تحدَّرَ منْ أعلى الجبالِ إلى الأدْنى<br><br>ووطَّأ أكنافَ الهضابِ وساقه<br><br>وحوَّلها من بعدِ شدَّتها عِهْنا<br><br>وحوَّلها من بعدِ شدَّتها عِهْنا<br><br>وحوَّلها من بعدِ شدَّتها عِهْنا<br><br>وحوَّلها من بعدِ شدَّتها عِهْنا<br><br>وحوَّلها من بعدِ شدَّتها عِهْنا<br><br>وسارَ إلى طول البلادِ وعرْضه<br><br>ولمْ يُبقِ سقفاً للبيوتِ ولا رُكنا<br><br>ولمْ يُبقِ سقفاً للبيوتِ ولا رُكنا<br><br>ولمْ يُبقِ سقفاً للبيوتِ ولا رُكنا<br><br>ولمْ يُبقِ سقفاً للبيوتِ ولا رُكنا<br><br>ولمْ يُبقِ سقفاً للبيوتِ ولا رُكنا<br><br>ولم يُبقِ للأقدامِ فيها مواضِع<br><br>ولمْ يُبقِ للناجينَ من سيلِهِ سُكْنى<br><br>ولمْ يُبقِ للناجينَ من سيلِهِ سُكْنى<br><br>ولمْ يُبقِ للناجينَ من سيلِهِ سُكْنى<br><br>ولمْ يُبقِ للناجينَ من سيلِهِ سُكْنى<br><br>ولمْ يُبقِ للناجينَ من سيلِهِ سُكْنى<br><br>وحوَّلَ آثار البلادِ ولم يدعْ<br><br>لأحْسنها في مُقْلتيّ ناظرٍ حُسْنا<br><br>لأحْسنها في مُقْلتيّ ناظرٍ حُسْنا<br><br>لأحْسنها في مُقْلتيّ ناظرٍ حُسْنا<br><br>لأحْسنها في مُقْلتيّ ناظرٍ حُسْنا<br><br>لأحْسنها في مُقْلتيّ ناظرٍ حُسْنا<br><br>وغيَّرها سهلاً وتلاًّ وروضةً<br><br>ولمْ يُبقِ للأشجارِ جِذعاً ولا غُصنا<br><br>ولمْ يُبقِ للأشجارِ جِذعاً ولا غُصنا<br><br>ولمْ يُبقِ للأشجارِ جِذعاً ولا غُصنا<br><br>ولمْ يُبقِ للأشجارِ جِذعاً ولا غُصنا<br><br>ولمْ يُبقِ للأشجارِ جِذعاً ولا غُصنا<br><br>شوق يروح مع الزمان ويغتدي<br>يقول إيليا ابو ماضي:<br><br>شَوقٌ يَروحُ مَعَ الزَمانِ وَيَغتَدي<br><br>وَالشَوقُ إِن جَدَّدتَهُ يَتَجَدَّدِ<br><br>وَالشَوقُ إِن جَدَّدتَهُ يَتَجَدَّدِ<br><br>وَالشَوقُ إِن جَدَّدتَهُ يَتَجَدَّدِ<br><br>وَالشَوقُ إِن جَدَّدتَهُ يَتَجَدَّدِ<br><br>وَالشَوقُ إِن جَدَّدتَهُ يَتَجَدَّدِ<br><br>دَع عَنكَ نُصحي بِالتَبَلُّدِ ساعَةً<br><br>يا صاحِ قَد ذَهَبَ الأَسى بِتَبَلُّدي<br><br>يا صاحِ قَد ذَهَبَ الأَسى بِتَبَلُّدي<br><br>يا صاحِ قَد ذَهَبَ الأَسى بِتَبَلُّدي<br><br>يا صاحِ قَد ذَهَبَ الأَسى بِتَبَلُّدي<br><br>يا صاحِ قَد ذَهَبَ الأَسى بِتَبَلُّدي<br><br>ما زادَ في أَسَفِ الحَزين وَشَجوِهِ<br><br>شَيءٌ كَقَولِكَ لِلحَزينِ تَجَلَّدِ<br><br>شَيءٌ كَقَولِكَ لِلحَزينِ تَجَلَّدِ<br><br>شَيءٌ كَقَولِكَ لِلحَزينِ تَجَلَّدِ<br><br>شَيءٌ كَقَولِكَ لِلحَزينِ تَجَلَّدِ<br><br>شَيءٌ كَقَولِكَ لِلحَزينِ تَجَلَّدِ<br><br>ما زُلتُ أَعصيهِ إِلى أَن هاجَني<br><br>ذِكرُ الحِمى فَعَصَيتُ كُلَّ مُفَنَّدِ<br><br>ذِكرُ الحِمى فَعَصَيتُ كُلَّ مُفَنَّدِ<br><br>ذِكرُ الحِمى فَعَصَيتُ كُلَّ مُفَنَّدِ<br><br>ذِكرُ الحِمى فَعَصَيتُ كُلَّ مُفَنَّدِ<br><br>ذِكرُ الحِمى فَعَصَيتُ كُلَّ مُفَنَّدِ<br><br>وَأَطارَ عَن جَفني الكَرى وَأَطارَني<br><br>عَن مَرقَدي مَشيُ الهُمومِ بِمَرقَدي<br><br>عَن مَرقَدي مَشيُ الهُمومِ بِمَرقَدي<br><br>عَن مَرقَدي مَشيُ الهُمومِ بِمَرقَدي<br><br>عَن مَرقَدي مَشيُ الهُمومِ بِمَرقَدي<br><br>عَن مَرقَدي مَشيُ الهُمومِ بِمَرقَدي<br><br>في جُنحِ لَيلٍ مِثلِ حَظّي حالِكٍ<br><br>كَالبَحرِ ساجٍ مُقفِرٍ كَالفَدفَدِ<br><br>كَالبَحرِ ساجٍ مُقفِرٍ كَالفَدفَدِ<br><br>كَالبَحرِ ساجٍ مُقفِرٍ كَالفَدفَدِ<br><br>كَالبَحرِ ساجٍ مُقفِرٍ كَالفَدفَدِ<br><br>كَالبَحرِ ساجٍ مُقفِرٍ كَالفَدفَدِ<br><br>أَقبَلتُ أَنظُرُ في النُجومِ مُصَعِّداً<br><br>عَينَيَّ بَينَ مُصَوِّب وَمُصَعِّدِ<br><br>عَينَيَّ بَينَ مُصَوِّب وَمُصَعِّدِ<br><br>عَينَيَّ بَينَ مُصَوِّب وَمُصَعِّدِ<br><br>عَينَيَّ بَينَ مُصَوِّب وَمُصَعِّدِ<br><br>عَينَيَّ بَينَ مُصَوِّب وَمُصَعِّدِ<br><br>أَو واجِفٍ أَو راجِفٍ مُتَرَجرِجِ<br><br>أَو نافِرٍ أَو حائِرٍ مُتَرَدِّدِ<br><br>أَو نافِرٍ أَو حائِرٍ مُتَرَدِّدِ<br><br>أَو نافِرٍ أَو حائِرٍ مُتَرَدِّدِ<br><br>أَو نافِرٍ أَو حائِرٍ مُتَرَدِّدِ<br><br>أَو نافِرٍ أَو حائِرٍ مُتَرَدِّدِ<br><br>يَمشينَ في هَذا الفَضاء وَفَوقَهُ<br><br>يَمشينَ فَوقَ الأَكبُدَ<br><br>يَمشينَ فَوقَ الأَكبُدَ<br><br>يَمشينَ فَوقَ الأَكبُدَ<br><br>يَمشينَ فَوقَ الأَكبُدَ<br><br>يَمشينَ فَوقَ الأَكبُدَ<br><br>وَالبَدرُ مُنبَعِثُ الشُعاعِ لَطيفُهُ<br><br>صافٍ كَذِهنِ الشاعِرِ المُتَوَقِّدِ<br><br>صافٍ كَذِهنِ الشاعِرِ المُتَوَقِّدِ<br><br>صافٍ كَذِهنِ الشاعِرِ المُتَوَقِّدِ<br><br>صافٍ كَذِهنِ الشاعِرِ المُتَوَقِّدِ<br><br>صافٍ كَذِهنِ الشاعِرِ المُتَوَقِّدِ<br><br>ما زالَ يَنفُذُ في الدُجى حَتّى اِستَوى<br><br>فيهِ فَيا لَكَ أَبيَضاً في أَسوَدِ<br><br>فيهِ فَيا لَكَ أَبيَضاً في أَسوَدِ<br><br>فيهِ فَيا لَكَ أَبيَضاً في أَسوَدِ<br><br>فيهِ فَيا لَكَ أَبيَضاً في أَسوَدِ<br><br>فيهِ فَيا لَكَ أَبيَضاً في أَسوَدِ<br><br>وَالشُهبُ تَلمَعُ في الرَفيعِ كَأَنَّها<br><br>أَحلامُ أَرواحِ الصِغارِ الهُجَّدِ<br><br>أَحلامُ أَرواحِ الصِغارِ الهُجَّدِ<br><br>أَحلامُ أَرواحِ الصِغارِ الهُجَّدِ<br><br>أَحلامُ أَرواحِ الصِغارِ الهُجَّدِ<br><br>أَحلامُ أَرواحِ الصِغارِ الهُجَّدِ