أبيات غزل

الكاتب: رامي -
أبيات غزل
"أبيات غزل من العصر العباسي
يقول الشاعر أبو نواس:

إِذا غادَيتِني بِصَبوحِ عَذلٍ

فَشوبيهِ بِتَسمِيَةِ الحَبيبِ

فَشوبيهِ بِتَسمِيَةِ الحَبيبِ

فَشوبيهِ بِتَسمِيَةِ الحَبيبِ

فَشوبيهِ بِتَسمِيَةِ الحَبيبِ

فَشوبيهِ بِتَسمِيَةِ الحَبيبِ

فَإِنّي لا أَعُدُّ العَذلَ فيهِ

عَلَيكِ إِذا فَعَلتِ مِنَ الذُنوبِ

عَلَيكِ إِذا فَعَلتِ مِنَ الذُنوبِ

عَلَيكِ إِذا فَعَلتِ مِنَ الذُنوبِ

عَلَيكِ إِذا فَعَلتِ مِنَ الذُنوبِ

عَلَيكِ إِذا فَعَلتِ مِنَ الذُنوبِ

وَما أَنا إِن عَمِرتُ أَرى جِناناً

وَإِن بَخِلَت بِمَحبوسِ النَصيبِ

وَإِن بَخِلَت بِمَحبوسِ النَصيبِ

وَإِن بَخِلَت بِمَحبوسِ النَصيبِ

وَإِن بَخِلَت بِمَحبوسِ النَصيبِ

وَإِن بَخِلَت بِمَحبوسِ النَصيبِ

مُقَنَّعَةٌ بِثَوبِ الحُسنِ تَرعى

بِغَيرِ تَكَلُّفٍ ثَمَرَ القُلوبِ

بِغَيرِ تَكَلُّفٍ ثَمَرَ القُلوبِ

بِغَيرِ تَكَلُّفٍ ثَمَرَ القُلوبِ

بِغَيرِ تَكَلُّفٍ ثَمَرَ القُلوبِ

بِغَيرِ تَكَلُّفٍ ثَمَرَ القُلوبِ

ويقول أيضاً:

اصدَع نَجِيَّ الهُمومِ بِالطَرَبِ

وَاِنعَم عَلى الدَهرِ بِاِبنَةِ العِنَبِ

وَاِنعَم عَلى الدَهرِ بِاِبنَةِ العِنَبِ

وَاِنعَم عَلى الدَهرِ بِاِبنَةِ العِنَبِ

وَاِنعَم عَلى الدَهرِ بِاِبنَةِ العِنَبِ

وَاِنعَم عَلى الدَهرِ بِاِبنَةِ العِنَبِ

وَاِستَقبِلِ العَيشَ في غَضارَتِهِ

لا تَقفُ مِنهُ آثارَ مُعتَقَبِ

لا تَقفُ مِنهُ آثارَ مُعتَقَبِ

لا تَقفُ مِنهُ آثارَ مُعتَقَبِ

لا تَقفُ مِنهُ آثارَ مُعتَقَبِ

لا تَقفُ مِنهُ آثارَ مُعتَقَبِ

مِن قَهوَةٍ زانَها تَقادُمُها

فَهيَ عَجوزٌ تَعلو عَلى الحُقُبِ

فَهيَ عَجوزٌ تَعلو عَلى الحُقُبِ

فَهيَ عَجوزٌ تَعلو عَلى الحُقُبِ

فَهيَ عَجوزٌ تَعلو عَلى الحُقُبِ

فَهيَ عَجوزٌ تَعلو عَلى الحُقُبِ

دَهرِيَةٌ قَد مَضَت شَبيبَتُها

وَاِستَنشَقَتها سَوالِفُ الحِقَبِ

وَاِستَنشَقَتها سَوالِفُ الحِقَبِ

وَاِستَنشَقَتها سَوالِفُ الحِقَبِ

وَاِستَنشَقَتها سَوالِفُ الحِقَبِ

وَاِستَنشَقَتها سَوالِفُ الحِقَبِ

كَأَنَّها في زُجاجِها قَبَسٌ

يَذكو بِلا سَورَةٍ وَلا لَهَبِ

يَذكو بِلا سَورَةٍ وَلا لَهَبِ

يَذكو بِلا سَورَةٍ وَلا لَهَبِ

يَذكو بِلا سَورَةٍ وَلا لَهَبِ

يَذكو بِلا سَورَةٍ وَلا لَهَبِ

فَهيَ بِغَيرِ المِزاجِ مِن شَرَرٍ

وَهيَ إِذا صُفِّقَت مِنَ الذَهَبِ

وَهيَ إِذا صُفِّقَت مِنَ الذَهَبِ

وَهيَ إِذا صُفِّقَت مِنَ الذَهَبِ

وَهيَ إِذا صُفِّقَت مِنَ الذَهَبِ

وَهيَ إِذا صُفِّقَت مِنَ الذَهَبِ

إِذا جَرى الماءُ في جَوانِبِها

هَيَّجَ مِنها كَوامِنَ الشَغَبِ

هَيَّجَ مِنها كَوامِنَ الشَغَبِ

هَيَّجَ مِنها كَوامِنَ الشَغَبِ

هَيَّجَ مِنها كَوامِنَ الشَغَبِ

هَيَّجَ مِنها كَوامِنَ الشَغَبِ

فَاِضطَرَبَت تَحتَهُ تُزاحِمُهُ

ثُمَّ تَناهَت تَفتَرُّ عَن حَبَبِ

ثُمَّ تَناهَت تَفتَرُّ عَن حَبَبِ

ثُمَّ تَناهَت تَفتَرُّ عَن حَبَبِ

ثُمَّ تَناهَت تَفتَرُّ عَن حَبَبِ

ثُمَّ تَناهَت تَفتَرُّ عَن حَبَبِ

يا حُسنَها مِن بَنانِ ذي خَنَثٍ

تَدعوكَ أَجفانُهُ إِلى الرِيَبِ

تَدعوكَ أَجفانُهُ إِلى الرِيَبِ

تَدعوكَ أَجفانُهُ إِلى الرِيَبِ

تَدعوكَ أَجفانُهُ إِلى الرِيَبِ

تَدعوكَ أَجفانُهُ إِلى الرِيَبِ

فَاِذكُر صَباحَ العُقارِ وَاِسمُ بِهِ

لا بِصَباحِ الحُروبِ وَالعَطَبِ

لا بِصَباحِ الحُروبِ وَالعَطَبِ

لا بِصَباحِ الحُروبِ وَالعَطَبِ

لا بِصَباحِ الحُروبِ وَالعَطَبِ

لا بِصَباحِ الحُروبِ وَالعَطَبِ

أَحسَنُ مِن مَوقِفٍ بِمُعتَرَكٍ

وَرَكضِ خَيلٍ عَلى هَلا وَهَبِ

وَرَكضِ خَيلٍ عَلى هَلا وَهَبِ

وَرَكضِ خَيلٍ عَلى هَلا وَهَبِ

وَرَكضِ خَيلٍ عَلى هَلا وَهَبِ

وَرَكضِ خَيلٍ عَلى هَلا وَهَبِ

صَيحَةُ ساقٍ بِحابِسٍ قَدَحا

وَصَبرُ مُستَكرِهٍ لِمُنتَحِبِ

وَصَبرُ مُستَكرِهٍ لِمُنتَحِبِ

وَصَبرُ مُستَكرِهٍ لِمُنتَحِبِ

وَصَبرُ مُستَكرِهٍ لِمُنتَحِبِ

وَصَبرُ مُستَكرِهٍ لِمُنتَحِبِ

وَرِدفُ ظَبيٍ إِذا اِمتَطَيتَ بِهِ

أَعطاكَ بَينَ التَقريبِ وَالخَبَبِ

أَعطاكَ بَينَ التَقريبِ وَالخَبَبِ

أَعطاكَ بَينَ التَقريبِ وَالخَبَبِ

أَعطاكَ بَينَ التَقريبِ وَالخَبَبِ

أَعطاكَ بَينَ التَقريبِ وَالخَبَبِ

يقول الشاعر ابن حيوس:

إِدراكُ وَصفِكَ لَيسَ في الإِمكانِ

ما لِلمَقالِ بِذا الفَعالِ يَدانِ

ما لِلمَقالِ بِذا الفَعالِ يَدانِ

ما لِلمَقالِ بِذا الفَعالِ يَدانِ

ما لِلمَقالِ بِذا الفَعالِ يَدانِ

ما لِلمَقالِ بِذا الفَعالِ يَدانِ

قَد دَقَّ عَن فِكرِ الوَرى وَتَحَيَّرَت

فيكَ العُقولُ وَكَلَّ كُلُّ لِسانِ

فيكَ العُقولُ وَكَلَّ كُلُّ لِسانِ

فيكَ العُقولُ وَكَلَّ كُلُّ لِسانِ

فيكَ العُقولُ وَكَلَّ كُلُّ لِسانِ

فيكَ العُقولُ وَكَلَّ كُلُّ لِسانِ

وَالوَصفُ ما لا تَستَزيدُ بِهِ عُلىً

أَنّى وَمَجدُكَ واضِحُ البُرهانِ

أَنّى وَمَجدُكَ واضِحُ البُرهانِ

أَنّى وَمَجدُكَ واضِحُ البُرهانِ

أَنّى وَمَجدُكَ واضِحُ البُرهانِ

أَنّى وَمَجدُكَ واضِحُ البُرهانِ

جاوَزتَ ما لَم تَسعَ في طُرُقاتِهِ

هِمَمٌ وَلَم تَطمَح إِلَيهِ أَماني

هِمَمٌ وَلَم تَطمَح إِلَيهِ أَماني

هِمَمٌ وَلَم تَطمَح إِلَيهِ أَماني

هِمَمٌ وَلَم تَطمَح إِلَيهِ أَماني

هِمَمٌ وَلَم تَطمَح إِلَيهِ أَماني

وَأَبانَ فَضلُكَ لِلزَمانِ فَضيلَةً

تَبقى إِذا دَرَسَت هِضابُ أَبانِ

تَبقى إِذا دَرَسَت هِضابُ أَبانِ

تَبقى إِذا دَرَسَت هِضابُ أَبانِ

تَبقى إِذا دَرَسَت هِضابُ أَبانِ

تَبقى إِذا دَرَسَت هِضابُ أَبانِ

قَد كانَ مِن غُرَرِ المَحاسِنِ مُعدِماً

فَالآنَ قَد أَفضى إِلى الوِجدانِ

فَالآنَ قَد أَفضى إِلى الوِجدانِ

فَالآنَ قَد أَفضى إِلى الوِجدانِ

فَالآنَ قَد أَفضى إِلى الوِجدانِ

فَالآنَ قَد أَفضى إِلى الوِجدانِ

أَعطى الرَعِيَّةَ سُؤلَها مِن عَدلِهِ

مَلِكٌ عَلَيها بِالرِعايَةِ حانِ

مَلِكٌ عَلَيها بِالرِعايَةِ حانِ

مَلِكٌ عَلَيها بِالرِعايَةِ حانِ

مَلِكٌ عَلَيها بِالرِعايَةِ حانِ

مَلِكٌ عَلَيها بِالرِعايَةِ حانِ

يُغفي وَلَيسَ يَنامُ ناظِرُ دينِهِ

أَعظِم بِهِ مِن نائِمٍ يَقظانِ

أَعظِم بِهِ مِن نائِمٍ يَقظانِ

أَعظِم بِهِ مِن نائِمٍ يَقظانِ

أَعظِم بِهِ مِن نائِمٍ يَقظانِ

أَعظِم بِهِ مِن نائِمٍ يَقظانِ

فَإِذا دَعَوا وَتَضَرَّعوا لَم يَسأَلوا

إِلّا إِدامَةَ عِزِّ ذا السُلطانِ

إِلّا إِدامَةَ عِزِّ ذا السُلطانِ

إِلّا إِدامَةَ عِزِّ ذا السُلطانِ

إِلّا إِدامَةَ عِزِّ ذا السُلطانِ

إِلّا إِدامَةَ عِزِّ ذا السُلطانِ

قَد كانَ هَذا الشامُ نُهزَةُ ناكِثٍ

حيناً فَصارَ أَعَزَّ مِن خَفّانِ

حيناً فَصارَ أَعَزَّ مِن خَفّانِ

حيناً فَصارَ أَعَزَّ مِن خَفّانِ

حيناً فَصارَ أَعَزَّ مِن خَفّانِ

حيناً فَصارَ أَعَزَّ مِن خَفّانِ

أبيات غزل من العصر الأيوبي
يقول الشاعر اللواح:

وحسن جمال ليلى أن ليلى

لغاية منيتي وبها مفازي

لغاية منيتي وبها مفازي

لغاية منيتي وبها مفازي

لغاية منيتي وبها مفازي

لغاية منيتي وبها مفازي

ولولا حب ليلى ما رمت بي

نوى قذف إلى أرض الحجاز

نوى قذف إلى أرض الحجاز

نوى قذف إلى أرض الحجاز

نوى قذف إلى أرض الحجاز

نوى قذف إلى أرض الحجاز

وحسبي أنني من حب ليلى

وإن عزت الأحبة غير عاز

وإن عزت الأحبة غير عاز

وإن عزت الأحبة غير عاز

وإن عزت الأحبة غير عاز

وإن عزت الأحبة غير عاز

أحن بها على قرب وبعد

ولست بسامع فيها التعازي

ولست بسامع فيها التعازي

ولست بسامع فيها التعازي

ولست بسامع فيها التعازي

ولست بسامع فيها التعازي

ومن حق الهوى في الحب أن لا

يجوز عليه أحكام المغازي

يجوز عليه أحكام المغازي

يجوز عليه أحكام المغازي

يجوز عليه أحكام المغازي

يجوز عليه أحكام المغازي

فصبري عنك يا ليلاء هذا

وسلواني يعد إلى مهازي

وسلواني يعد إلى مهازي

وسلواني يعد إلى مهازي

وسلواني يعد إلى مهازي

وسلواني يعد إلى مهازي

وهل ينساك لي قلب ولوع

بذكراك في التقاضي وانغمازي

بذكراك في التقاضي وانغمازي

بذكراك في التقاضي وانغمازي

بذكراك في التقاضي وانغمازي

بذكراك في التقاضي وانغمازي

فمحتفظ بسلوى عنك ليلى

وحزني عنك توديعك نازي

وحزني عنك توديعك نازي

وحزني عنك توديعك نازي

وحزني عنك توديعك نازي

وحزني عنك توديعك نازي

وهل يمحي وداد من فؤاد

به أثر الهوى أثر الحراز

به أثر الهوى أثر الحراز

به أثر الهوى أثر الحراز

به أثر الهوى أثر الحراز

به أثر الهوى أثر الحراز

ذكرتك في الوداع ففاض دمعي

وأورثني البكا داء التحاز

وأورثني البكا داء التحاز

وأورثني البكا داء التحاز

وأورثني البكا داء التحاز

وأورثني البكا داء التحاز

هواك هواك في قرب وبعد

يعاصاني الغداف بلون ناز

يعاصاني الغداف بلون ناز

يعاصاني الغداف بلون ناز

يعاصاني الغداف بلون ناز

يعاصاني الغداف بلون ناز

وهزني ادكارك في خلاء

وفي حشد الملا أي اهتزاز

وفي حشد الملا أي اهتزاز

وفي حشد الملا أي اهتزاز

وفي حشد الملا أي اهتزاز

وفي حشد الملا أي اهتزاز

ولما أن لثمتك حيل حالي

وطاب الجسم لما كان واز

وطاب الجسم لما كان واز

وطاب الجسم لما كان واز

وطاب الجسم لما كان واز

وطاب الجسم لما كان واز

وصالك رد لي ماضي شبابي

وطيب هواك لي عنه المحا

وطيب هواك لي عنه المحا

وطيب هواك لي عنه المحا

وطيب هواك لي عنه المحا

وطيب هواك لي عنه المحا

يقول الشاعر بلبل الغرام الحاجري:

يا مَن سبي العُشّاق حُسنُهُ

لَمّا رَنا بِالغنجِ جَفنُه

لَمّا رَنا بِالغنجِ جَفنُه

لَمّا رَنا بِالغنجِ جَفنُه

لَمّا رَنا بِالغنجِ جَفنُه

لَمّا رَنا بِالغنجِ جَفنُه

صل مُدنِفاً قَصُرَت يَدا

هُ عَنِ السُلُوِّ وَطالَ حزبُه

هُ عَنِ السُلُوِّ وَطالَ حزبُه

هُ عَنِ السُلُوِّ وَطالَ حزبُه

هُ عَنِ السُلُوِّ وَطالَ حزبُه

هُ عَنِ السُلُوِّ وَطالَ حزبُه

أسهرته فالنجوم في

كَ سميره والوجدُ خدنُه

كَ سميره والوجدُ خدنُه

كَ سميره والوجدُ خدنُه

كَ سميره والوجدُ خدنُه

كَ سميره والوجدُ خدنُه

يا عاذِلي في حُبِّهِ

مَهلاً سُلوّي لا تَظُنُّه

مَهلاً سُلوّي لا تَظُنُّه

مَهلاً سُلوّي لا تَظُنُّه

مَهلاً سُلوّي لا تَظُنُّه

مَهلاً سُلوّي لا تَظُنُّه

أَرأَيتَ قَبلَ عِذارِهِ

خَدّاً سحيقَ المِسكِ ضمنَه

خَدّاً سحيقَ المِسكِ ضمنَه

خَدّاً سحيقَ المِسكِ ضمنَه

خَدّاً سحيقَ المِسكِ ضمنَه

خَدّاً سحيقَ المِسكِ ضمنَه

اللَحظُ صارِمُهُ الصَقي

لُ إِذا رَنا وَالقَدُّ لَدنَه

لُ إِذا رَنا وَالقَدُّ لَدنَه

لُ إِذا رَنا وَالقَدُّ لَدنَه

لُ إِذا رَنا وَالقَدُّ لَدنَه

لُ إِذا رَنا وَالقَدُّ لَدنَه

كُلٌّ لَهُ فَنٌّ وَقَل

بي المُستَهامُ هَواكَ فَنُّه

بي المُستَهامُ هَواكَ فَنُّه

بي المُستَهامُ هَواكَ فَنُّه

بي المُستَهامُ هَواكَ فَنُّه

بي المُستَهامُ هَواكَ فَنُّه

أَلِفَ الضنى لَمّا هَجَر

تَ وَواصَلَ التَسهيدَ جَفنَه

تَ وَواصَلَ التَسهيدَ جَفنَه

تَ وَواصَلَ التَسهيدَ جَفنَه

تَ وَواصَلَ التَسهيدَ جَفنَه

تَ وَواصَلَ التَسهيدَ جَفنَه

ما كانَ ظَنّي في هَوا

كَ بِأَنَّ قَلبي خابَ ظَنُّه

كَ بِأَنَّ قَلبي خابَ ظَنُّه

كَ بِأَنَّ قَلبي خابَ ظَنُّه

كَ بِأَنَّ قَلبي خابَ ظَنُّه

كَ بِأَنَّ قَلبي خابَ ظَنُّه

أبيات من الغزل في العصر المملوكي
يقول الشاعر ابن مليك الحموي:

يا أهيل الحمى وعرب الفريق

علّ من نظرة لصب مشوق

علّ من نظرة لصب مشوق

علّ من نظرة لصب مشوق

علّ من نظرة لصب مشوق

علّ من نظرة لصب مشوق

مغرم لم يزل أسير هواكم

راح يبكي الأسى بدمع طليق

راح يبكي الأسى بدمع طليق

راح يبكي الأسى بدمع طليق

راح يبكي الأسى بدمع طليق

راح يبكي الأسى بدمع طليق

رقق البين حاله منه حتى

سامه بالهوان سوم الرقيق

سامه بالهوان سوم الرقيق

سامه بالهوان سوم الرقيق

سامه بالهوان سوم الرقيق

سامه بالهوان سوم الرقيق

ود في العمر لو يراكم طريقا

فتقضى وعينه في الطريق

فتقضى وعينه في الطريق

فتقضى وعينه في الطريق

فتقضى وعينه في الطريق

فتقضى وعينه في الطريق

يسفح الدمع في الخدود عقيقا

حبذا السفح مؤذناً بالعقيق

حبذا السفح مؤذناً بالعقيق

حبذا السفح مؤذناً بالعقيق

حبذا السفح مؤذناً بالعقيق

حبذا السفح مؤذناً بالعقيق

حيث كان الشباب بالوصل غضا

باسماً عن رضاب غصن وريق

باسماً عن رضاب غصن وريق

باسماً عن رضاب غصن وريق

باسماً عن رضاب غصن وريق

باسماً عن رضاب غصن وريق

لم يرعني من حادثات الليالي

طارق ما سوى الخيال الطروق

طارق ما سوى الخيال الطروق

طارق ما سوى الخيال الطروق

طارق ما سوى الخيال الطروق

طارق ما سوى الخيال الطروق

يا نزولاً بالمنحنى من ضلوعي

هل إلى الصبر عنكم من طريق

هل إلى الصبر عنكم من طريق

هل إلى الصبر عنكم من طريق

هل إلى الصبر عنكم من طريق

هل إلى الصبر عنكم من طريق

ناركم في الحشا تشب لهيبا

وخفوق البروق بعض خفوقي

وخفوق البروق بعض خفوقي

وخفوق البروق بعض خفوقي

وخفوق البروق بعض خفوقي

وخفوق البروق بعض خفوقي

كيف أسلو وحبكم في فؤادي

ساكن في مفاصلي وعروقي

ساكن في مفاصلي وعروقي

ساكن في مفاصلي وعروقي

ساكن في مفاصلي وعروقي

ساكن في مفاصلي وعروقي

فيما بيننا جرى من عهود

وبما في الهوى لكم من حقوق

وبما في الهوى لكم من حقوق

وبما في الهوى لكم من حقوق

وبما في الهوى لكم من حقوق

وبما في الهوى لكم من حقوق

لا تحولوا عن الوداد فإني

واثق منكم بعهد وثيق

واثق منكم بعهد وثيق

واثق منكم بعهد وثيق

واثق منكم بعهد وثيق

واثق منكم بعهد وثيق

يقول الشاعر ابن نباتة المصري:

تركت التغزُّل من أول

وصيرته بعد مدح مرادِي

وصيرته بعد مدح مرادِي

وصيرته بعد مدح مرادِي

وصيرته بعد مدح مرادِي

وصيرته بعد مدح مرادِي

وقالت ليَ العين ذاك الطعام

ما كان أبهجه في سوادي

ما كان أبهجه في سوادي

ما كان أبهجه في سوادي

ما كان أبهجه في سوادي

ما كان أبهجه في سوادي

أيامن أياديهِ مشهورةٌ

لدى كلّ وادٍ وفي كلِّ ناد

لدى كلّ وادٍ وفي كلِّ ناد

لدى كلّ وادٍ وفي كلِّ ناد

لدى كلّ وادٍ وفي كلِّ ناد

لدى كلّ وادٍ وفي كلِّ ناد

وما سرق القول فيه الثنا

فحاشاه من قطع تلكَ الأيادِي

فحاشاه من قطع تلكَ الأيادِي

فحاشاه من قطع تلكَ الأيادِي

فحاشاه من قطع تلكَ الأيادِي

فحاشاه من قطع تلكَ الأيادِي

أذكِّر مولايَ ما قلتُ في

مقاطيع شعرٍ تجوب البوادِي

مقاطيع شعرٍ تجوب البوادِي

مقاطيع شعرٍ تجوب البوادِي

مقاطيع شعرٍ تجوب البوادِي

مقاطيع شعرٍ تجوب البوادِي

عهدت فؤادِي ملآن من

شجونٍ ولا موضعٌ لازْدِياد

شجونٍ ولا موضعٌ لازْدِياد

شجونٍ ولا موضعٌ لازْدِياد

شجونٍ ولا موضعٌ لازْدِياد

شجونٍ ولا موضعٌ لازْدِياد

إلى أن تعشّقت حلو الكنافا

ت للحلو زاويةً في فؤادِي

ت للحلو زاويةً في فؤادِي

ت للحلو زاويةً في فؤادِي

ت للحلو زاويةً في فؤادِي

ت للحلو زاويةً في فؤادِي

أبيات غزل من العصر الحديث
يقول الشاعر فاروق جويدة""

جعلتك كعبة من الأرض يأتي

إليك الناس من كل البقاع

إليك الناس من كل البقاع

إليك الناس من كل البقاع

إليك الناس من كل البقاع

إليك الناس من كل البقاع

وصغت هواك للدنيا نشيدا

تراقص حالماً مثل الشعاع

تراقص حالماً مثل الشعاع

تراقص حالماً مثل الشعاع

تراقص حالماً مثل الشعاع

تراقص حالماً مثل الشعاع

وكم ضمتك عيناي اشتياقا

وكم حملتك في شوق ذراعي

وكم حملتك في شوق ذراعي

وكم حملتك في شوق ذراعي

وكم حملتك في شوق ذراعي

وكم حملتك في شوق ذراعي

وكم هامت عليك ظلال قلبي

وفي عينيك كم سبحت شراعي

وفي عينيك كم سبحت شراعي

وفي عينيك كم سبحت شراعي

وفي عينيك كم سبحت شراعي

وفي عينيك كم سبحت شراعي

رجعت لكعبتي فوجدت قبرا

وزهراً حوله تلهو الأفاعي

وزهراً حوله تلهو الأفاعي

وزهراً حوله تلهو الأفاعي

وزهراً حوله تلهو الأفاعي

وزهراً حوله تلهو الأفاعي

عبدتك في الهوى زمناً طويلاً

وصرت اليوم أهرب من ضياعي

وصرت اليوم أهرب من ضياعي

وصرت اليوم أهرب من ضياعي

وصرت اليوم أهرب من ضياعي

وصرت اليوم أهرب من ضياعي

يقول الشاعر محمود درويش:

سألتكِ: هزّي بأجمل كف على الأرض

غصنَ الزمان!

لتسقط أوراق ماض وحاضرْ

ويولد في لمحة توأمان :

ملاك..وشاعر!

ونعرف كيف يعود الرماد لهيباً

إذا اعترف العاشقان!

أُتفاحتي ! يا أحبَّ حرام يباحْ

إذا فهمتْ مقلتاك شرودي وصمتي

أنا، عجباً، كيف تشكو الرياح

بقائي لديك؟ و أنتِ

خلودُ النبيذ بصوتي

و طعم الأساطير و الأرض.. أنتِ !

لماذا يسافر نجم على برتقاله

و يشرب يشرب يشرب حتى الثمالهْ

إذا كنت بين يديّ

تفتّتَ لحن، وصوت ابتهالهْ

لماذا أُحبك؟

كيف تخر بروقي لديك ؟

وتتعب ريحي على شفتيك

فأعرف في لحظةٍ

بأن الليلي مخدَّة

وأن القمر

جميل كطلعة وردة

وأني وسيم.. لأني لديك!"
شارك المقالة:
139 مشاهدة
هل أعجبك المقال
0
0

مواضيع ذات محتوي مطابق

التصنيفات تصفح المواضيع دليل شركات العالم
youtubbe twitter linkden facebook