أبيات عن الحياة<br><br>يقول أبو تمام:<br><br>يَعيشُ المرءُ ما استحيا بخيْرٍ<br><br>ويبقى العودُ ما بقيَ اللَّحاءُ<br><br>ويبقى العودُ ما بقيَ اللَّحاءُ<br><br>ويبقى العودُ ما بقيَ اللَّحاءُ<br><br>ويبقى العودُ ما بقيَ اللَّحاءُ<br><br>ويبقى العودُ ما بقيَ اللَّحاءُ<br><br>إذا لم تخشَ عاقبة َ الليالي<br><br>وَلَمْ تستحِ فافعَلْ ما تشاءُ.<br><br>وَلَمْ تستحِ فافعَلْ ما تشاءُ.<br><br>وَلَمْ تستحِ فافعَلْ ما تشاءُ.<br><br>وَلَمْ تستحِ فافعَلْ ما تشاءُ.<br><br>وَلَمْ تستحِ فافعَلْ ما تشاءُ.<br><br>أبيات عن العزم<br><br>يقول المتنبي:<br><br>عَلى قَدْرِ أهْلِ العَزْم تأتي العَزائِمُ<br><br>وَتأتي علَى قَدْرِ الكِرامِ المَكارمُ<br><br>وَتأتي علَى قَدْرِ الكِرامِ المَكارمُ<br><br>وَتأتي علَى قَدْرِ الكِرامِ المَكارمُ<br><br>وَتأتي علَى قَدْرِ الكِرامِ المَكارمُ<br><br>وَتأتي علَى قَدْرِ الكِرامِ المَكارمُ<br><br>وَتَعْظُمُ في عَينِ الصّغيرِ صغارُها<br><br>وَتَصْغُرُ في عَين العَظيمِ العَظائِمُ<br><br>وَتَصْغُرُ في عَين العَظيمِ العَظائِمُ<br><br>وَتَصْغُرُ في عَين العَظيمِ العَظائِمُ<br><br>وَتَصْغُرُ في عَين العَظيمِ العَظائِمُ<br><br>وَتَصْغُرُ في عَين العَظيمِ العَظائِمُ<br><br>يُكَلّفُ سيفُ الدّوْلَةِ الجيشَ هَمّهُ<br><br>وَقد عَجِزَتْ عنهُ الجيوشُ الخضارمُ<br><br>وَقد عَجِزَتْ عنهُ الجيوشُ الخضارمُ<br><br>وَقد عَجِزَتْ عنهُ الجيوشُ الخضارمُ<br><br>وَقد عَجِزَتْ عنهُ الجيوشُ الخضارمُ<br><br>وَقد عَجِزَتْ عنهُ الجيوشُ الخضارمُ<br><br>وَيَطلُبُ عندَ النّاسِ ما عندَ نفسِه<br><br>وَذلكَ ما لا تَدّعيهِ الضّرَاغِمُ<br><br>وَذلكَ ما لا تَدّعيهِ الضّرَاغِمُ<br><br>وَذلكَ ما لا تَدّعيهِ الضّرَاغِمُ<br><br>وَذلكَ ما لا تَدّعيهِ الضّرَاغِمُ<br><br>وَذلكَ ما لا تَدّعيهِ الضّرَاغِمُ<br><br>يُفَدّي أتَمُّ الطّيرِ عُمْراً سِلاحَهُ<br><br>نُسُورُ الفَلا أحداثُها وَالقَشاعِمُ<br><br>نُسُورُ الفَلا أحداثُها وَالقَشاعِمُ<br><br>نُسُورُ الفَلا أحداثُها وَالقَشاعِمُ<br><br>نُسُورُ الفَلا أحداثُها وَالقَشاعِمُ<br><br>نُسُورُ الفَلا أحداثُها وَالقَشاعِمُ<br><br>وَما ضَرّها خَلْقٌ بغَيرِ مَخالِبٍ<br><br>وَقَدْ خُلِقَتْ أسيافُهُ وَالقَوائِمُ<br><br>وَقَدْ خُلِقَتْ أسيافُهُ وَالقَوائِمُ<br><br>وَقَدْ خُلِقَتْ أسيافُهُ وَالقَوائِمُ<br><br>وَقَدْ خُلِقَتْ أسيافُهُ وَالقَوائِمُ<br><br>وَقَدْ خُلِقَتْ أسيافُهُ وَالقَوائِمُ<br><br>هَلِ الحَدَثُ الحَمراءُ تَعرِفُ لوْنَها<br><br>وَتَعْلَمُ أيُّ السّاقِيَيْنِ الغَمَائِمُ<br><br>وَتَعْلَمُ أيُّ السّاقِيَيْنِ الغَمَائِمُ<br><br>وَتَعْلَمُ أيُّ السّاقِيَيْنِ الغَمَائِمُ<br><br>وَتَعْلَمُ أيُّ السّاقِيَيْنِ الغَمَائِمُ<br><br>وَتَعْلَمُ أيُّ السّاقِيَيْنِ الغَمَائِمُ<br><br>سَقَتْها الغَمَامُ الغُرُّ قَبْلَ نُزُولِهِ<br><br>فَلَمّا دَنَا مِنها سَقَتها الجَماجِمُ<br><br>فَلَمّا دَنَا مِنها سَقَتها الجَماجِمُ<br><br>فَلَمّا دَنَا مِنها سَقَتها الجَماجِمُ<br><br>فَلَمّا دَنَا مِنها سَقَتها الجَماجِمُ<br><br>فَلَمّا دَنَا مِنها سَقَتها الجَماجِمُ<br><br>بَنَاهَا فأعْلى وَالقَنَا يَقْرَعُ القَنَا<br><br>وَمَوْجُ المَنَايَا حَوْلَها مُتَلاطِمُ<br><br>وَمَوْجُ المَنَايَا حَوْلَها مُتَلاطِمُ<br><br>وَمَوْجُ المَنَايَا حَوْلَها مُتَلاطِمُ<br><br>وَمَوْجُ المَنَايَا حَوْلَها مُتَلاطِمُ<br><br>وَمَوْجُ المَنَايَا حَوْلَها مُتَلاطِمُ<br><br>وَكانَ بهَا مثْلُ الجُنُونِ فأصْبَحَتْ<br><br>وَمِنْ جُثَثِ القَتْلى عَلَيْها تَمائِمُ<br><br>وَمِنْ جُثَثِ القَتْلى عَلَيْها تَمائِمُ<br><br>وَمِنْ جُثَثِ القَتْلى عَلَيْها تَمائِمُ<br><br>وَمِنْ جُثَثِ القَتْلى عَلَيْها تَمائِمُ<br><br>وَمِنْ جُثَثِ القَتْلى عَلَيْها تَمائِمُ<br><br>طَريدَةُ دَهْرٍ ساقَها فَرَدَدْتَهَا<br><br>على الدّينِ بالخَطّيّ وَالدّهْرُ رَاغِمُ<br><br>على الدّينِ بالخَطّيّ وَالدّهْرُ رَاغِمُ<br><br>على الدّينِ بالخَطّيّ وَالدّهْرُ رَاغِمُ<br><br>على الدّينِ بالخَطّيّ وَالدّهْرُ رَاغِمُ<br><br>على الدّينِ بالخَطّيّ وَالدّهْرُ رَاغِمُ<br><br>تُفيتُ کللّيالي كُلَّ شيءٍ أخَذْتَهُ<br><br>وَهُنّ لِمَا يأخُذْنَ منكَ غَوَارِمُ<br><br>وَهُنّ لِمَا يأخُذْنَ منكَ غَوَارِمُ<br><br>وَهُنّ لِمَا يأخُذْنَ منكَ غَوَارِمُ<br><br>وَهُنّ لِمَا يأخُذْنَ منكَ غَوَارِمُ<br><br>وَهُنّ لِمَا يأخُذْنَ منكَ غَوَارِمُ<br><br>إذا كانَ ما تَنْوِيهِ فِعْلاً مُضارِعاً<br><br>مَضَى قبلَ أنْ تُلقى علَيهِ الجَوازِمُ<br><br>مَضَى قبلَ أنْ تُلقى علَيهِ الجَوازِمُ<br><br>مَضَى قبلَ أنْ تُلقى علَيهِ الجَوازِمُ<br><br>مَضَى قبلَ أنْ تُلقى علَيهِ الجَوازِمُ<br><br>مَضَى قبلَ أنْ تُلقى علَيهِ الجَوازِمُ<br><br>وكيفَ تُرَجّي الرّومُ والرّوسُ هدمَها<br><br>وَذا الطّعْنُ آساسٌ لهَا وَدَعائِمُ<br><br>وَذا الطّعْنُ آساسٌ لهَا وَدَعائِمُ<br><br>وَذا الطّعْنُ آساسٌ لهَا وَدَعائِمُ<br><br>وَذا الطّعْنُ آساسٌ لهَا وَدَعائِمُ<br><br>وَذا الطّعْنُ آساسٌ لهَا وَدَعائِمُ<br><br>وَقَد حاكَمُوهَا وَالمَنَايَا حَوَاكِمٌ<br><br>فَما ماتَ مَظلُومٌ وَلا عاشَ ظالِمُ<br><br>فَما ماتَ مَظلُومٌ وَلا عاشَ ظالِمُ<br><br>فَما ماتَ مَظلُومٌ وَلا عاشَ ظالِمُ<br><br>فَما ماتَ مَظلُومٌ وَلا عاشَ ظالِمُ<br><br>فَما ماتَ مَظلُومٌ وَلا عاشَ ظالِمُ<br><br>أتَوْكَ يَجُرّونَ الحَديدَ كَأنّمَا<br><br>سَرَوْا إليك بِجِيَادٍ ما لَهُنّ قَوَائِمُ<br><br>سَرَوْا إليك بِجِيَادٍ ما لَهُنّ قَوَائِمُ<br><br>سَرَوْا إليك بِجِيَادٍ ما لَهُنّ قَوَائِمُ<br><br>سَرَوْا إليك بِجِيَادٍ ما لَهُنّ قَوَائِمُ<br><br>سَرَوْا إليك بِجِيَادٍ ما لَهُنّ قَوَائِمُ<br><br>إذا بَرَقُوا لم تُعْرَفِ البِيضُ منهُمُ<br><br>ثِيابُهُمُ من مِثْلِها وَالعَمَائِمُ<br><br>ثِيابُهُمُ من مِثْلِها وَالعَمَائِمُ<br><br>ثِيابُهُمُ من مِثْلِها وَالعَمَائِمُ<br><br>ثِيابُهُمُ من مِثْلِها وَالعَمَائِمُ<br><br>ثِيابُهُمُ من مِثْلِها وَالعَمَائِمُ<br><br>خميسٌ بشرْقِ الأرْضِ وَالغرْبِ زَحْفُهُ<br><br>وَفي أُذُنِ الجَوْزَاءِ منهُ زَمَازِمُ<br><br>وَفي أُذُنِ الجَوْزَاءِ منهُ زَمَازِمُ<br><br>وَفي أُذُنِ الجَوْزَاءِ منهُ زَمَازِمُ<br><br>وَفي أُذُنِ الجَوْزَاءِ منهُ زَمَازِمُ<br><br>وَفي أُذُنِ الجَوْزَاءِ منهُ زَمَازِمُ<br><br>تَجَمّعَ فيهِ كلُّ لِسْنٍ وَأُمّةٍ<br><br>فَمَا يُفْهِمُ الحُدّاثَ إلاّ الترَاجِمُ<br><br>فَمَا يُفْهِمُ الحُدّاثَ إلاّ الترَاجِمُ<br><br>فَمَا يُفْهِمُ الحُدّاثَ إلاّ الترَاجِمُ<br><br>فَمَا يُفْهِمُ الحُدّاثَ إلاّ الترَاجِمُ<br><br>فَمَا يُفْهِمُ الحُدّاثَ إلاّ الترَاجِمُ<br><br>فَلِلّهِ وَقْتٌ ذَوّبَ الغِشَّ نَارُهُ<br><br>فَلَمْ يَبْقَ إلاّ صَارِمٌ أوْ ضُبارِمُ<br><br>فَلَمْ يَبْقَ إلاّ صَارِمٌ أوْ ضُبارِمُ<br><br>فَلَمْ يَبْقَ إلاّ صَارِمٌ أوْ ضُبارِمُ<br><br>فَلَمْ يَبْقَ إلاّ صَارِمٌ أوْ ضُبارِمُ<br><br>فَلَمْ يَبْقَ إلاّ صَارِمٌ أوْ ضُبارِمُ<br><br>تَقَطّعَ ما لا يَقْطَعُ الدّرْعَ وَالقَنَا<br><br>وَفَرّ منَ الفُرْسانِ مَنْ لا يُصادِمُ<br><br>وَفَرّ منَ الفُرْسانِ مَنْ لا يُصادِمُ<br><br>وَفَرّ منَ الفُرْسانِ مَنْ لا يُصادِمُ<br><br>وَفَرّ منَ الفُرْسانِ مَنْ لا يُصادِمُ<br><br>وَفَرّ منَ الفُرْسانِ مَنْ لا يُصادِمُ<br><br>وَقَفْتَ وَما في المَوْتِ شكٌّ لوَاقِفٍ<br><br>كأنّكَ في جَفنِ الرّدَى وهْوَ نائِمُ<br><br>كأنّكَ في جَفنِ الرّدَى وهْوَ نائِمُ<br><br>كأنّكَ في جَفنِ الرّدَى وهْوَ نائِمُ<br><br>كأنّكَ في جَفنِ الرّدَى وهْوَ نائِمُ<br><br>كأنّكَ في جَفنِ الرّدَى وهْوَ نائِمُ<br><br>تَمُرّ بكَ الأبطالُ كَلْمَى هَزيمَةً<br><br>وَوَجْهُكَ وَضّاحٌ وَثَغْرُكَ باسِمُ<br><br>وَوَجْهُكَ وَضّاحٌ وَثَغْرُكَ باسِمُ<br><br>وَوَجْهُكَ وَضّاحٌ وَثَغْرُكَ باسِمُ<br><br>وَوَجْهُكَ وَضّاحٌ وَثَغْرُكَ باسِمُ<br><br>وَوَجْهُكَ وَضّاحٌ وَثَغْرُكَ باسِمُ<br><br>تجاوَزْتَ مِقدارَ الشّجاعَةِ والنُّهَى<br><br>إلى قَوْلِ قَوْمٍ أنتَ بالغَيْبِ عالِمُ<br><br>إلى قَوْلِ قَوْمٍ أنتَ بالغَيْبِ عالِمُ<br><br>إلى قَوْلِ قَوْمٍ أنتَ بالغَيْبِ عالِمُ<br><br>إلى قَوْلِ قَوْمٍ أنتَ بالغَيْبِ عالِمُ<br><br>إلى قَوْلِ قَوْمٍ أنتَ بالغَيْبِ عالِمُ<br><br>ضَمَمْتَ جَناحَيهِمْ على القلبِ ضَمّةً<br><br>تَمُوتُ الخَوَافي تحتَها وَالقَوَادِمُ<br><br>تَمُوتُ الخَوَافي تحتَها وَالقَوَادِمُ<br><br>تَمُوتُ الخَوَافي تحتَها وَالقَوَادِمُ<br><br>تَمُوتُ الخَوَافي تحتَها وَالقَوَادِمُ<br><br>تَمُوتُ الخَوَافي تحتَها وَالقَوَادِمُ<br><br>بضَرْبٍ أتَى الهاماتِ وَالنّصرُ غَائِبٌ<br><br>وَصَارَ إلى اللّبّاتِ وَالنّصرُ قَادِمُ.<br><br>وَصَارَ إلى اللّبّاتِ وَالنّصرُ قَادِمُ.<br><br>وَصَارَ إلى اللّبّاتِ وَالنّصرُ قَادِمُ.<br><br>وَصَارَ إلى اللّبّاتِ وَالنّصرُ قَادِمُ.<br><br>وَصَارَ إلى اللّبّاتِ وَالنّصرُ قَادِمُ.<br><br>شعر عن النفس البشرية<br><br>يقول البوصيري:<br><br>والنفسُ كالطفلِ إن تهملهُ شَبَّ على<br><br>حُبِّ الرَّضاعِ وإنْ تَفْطِمْهُ يَنْفَطِم<br><br>حُبِّ الرَّضاعِ وإنْ تَفْطِمْهُ يَنْفَطِم<br><br>حُبِّ الرَّضاعِ وإنْ تَفْطِمْهُ يَنْفَطِم<br><br>حُبِّ الرَّضاعِ وإنْ تَفْطِمْهُ يَنْفَطِم<br><br>حُبِّ الرَّضاعِ وإنْ تَفْطِمْهُ يَنْفَطِم<br><br>فاصرفْ هواها وحاذرْ أنْ تُوَلِّيَهُ<br><br>إنَّ الهوى ما تولَّى يُصمِ أوْ يَصمِ<br><br>إنَّ الهوى ما تولَّى يُصمِ أوْ يَصمِ<br><br>إنَّ الهوى ما تولَّى يُصمِ أوْ يَصمِ<br><br>إنَّ الهوى ما تولَّى يُصمِ أوْ يَصمِ<br><br>إنَّ الهوى ما تولَّى يُصمِ أوْ يَصمِ<br><br>وَراعِها وهيَ في الأعمالِ سائِمة ٌ<br><br>وإنْ هِيَ اسْتَحْلَتِ المَرْعَى فلا تُسِم<br><br>وإنْ هِيَ اسْتَحْلَتِ المَرْعَى فلا تُسِم<br><br>وإنْ هِيَ اسْتَحْلَتِ المَرْعَى فلا تُسِم<br><br>وإنْ هِيَ اسْتَحْلَتِ المَرْعَى فلا تُسِم<br><br>وإنْ هِيَ اسْتَحْلَتِ المَرْعَى فلا تُسِم<br><br>كَمْ حَسَّنَتْ لَذَّة ٍ لِلْمَرءِ قاتِلَة ً<br><br>من حيثُ لم يدرِ أنَّ السُّمَّ في الدَّسَمِ<br><br>من حيثُ لم يدرِ أنَّ السُّمَّ في الدَّسَمِ<br><br>من حيثُ لم يدرِ أنَّ السُّمَّ في الدَّسَمِ<br><br>من حيثُ لم يدرِ أنَّ السُّمَّ في الدَّسَمِ<br><br>من حيثُ لم يدرِ أنَّ السُّمَّ في الدَّسَمِ<br><br>وَاخْشَ الدَّسائِسَ مِن جُوعٍ وَمِنْ شِبَع<br><br>فَرُبَّ مَخْمَصَة ٍ شَرٌّ مِنَ التُّخَمِ<br><br>فَرُبَّ مَخْمَصَة ٍ شَرٌّ مِنَ التُّخَمِ<br><br>فَرُبَّ مَخْمَصَة ٍ شَرٌّ مِنَ التُّخَمِ<br><br>فَرُبَّ مَخْمَصَة ٍ شَرٌّ مِنَ التُّخَمِ<br><br>فَرُبَّ مَخْمَصَة ٍ شَرٌّ مِنَ التُّخَمِ<br><br>واسْتَفْرِغ الدَّمْعَ مِنْ عَيْنٍ قد امْتَلأتْ<br><br>مِنَ المَحارِمِ وَالْزَمْ حِمْيَة َ النَّدَمِ<br><br>مِنَ المَحارِمِ وَالْزَمْ حِمْيَة َ النَّدَمِ<br><br>مِنَ المَحارِمِ وَالْزَمْ حِمْيَة َ النَّدَمِ<br><br>مِنَ المَحارِمِ وَالْزَمْ حِمْيَة َ النَّدَمِ<br><br>مِنَ المَحارِمِ وَالْزَمْ حِمْيَة َ النَّدَمِ<br><br>وخالفِ النفسَّ والشيطانَ واعصهما<br><br>وإنْ هُما مَحَّضاكَ النُّصحَ فاتهم<br><br>وإنْ هُما مَحَّضاكَ النُّصحَ فاتهم<br><br>وإنْ هُما مَحَّضاكَ النُّصحَ فاتهم<br><br>وإنْ هُما مَحَّضاكَ النُّصحَ فاتهم<br><br>وإنْ هُما مَحَّضاكَ النُّصحَ فاتهم<br><br>وَلا تُطِعْ منهما خَصْماً وَلا حَكمَاً<br><br>فأنْتَ تَعْرِفُ كيْدَ الخَصْمِ والحَكمِ<br><br>فأنْتَ تَعْرِفُ كيْدَ الخَصْمِ والحَكمِ<br><br>فأنْتَ تَعْرِفُ كيْدَ الخَصْمِ والحَكمِ<br><br>فأنْتَ تَعْرِفُ كيْدَ الخَصْمِ والحَكمِ<br><br>فأنْتَ تَعْرِفُ كيْدَ الخَصْمِ والحَكمِ<br><br>أسْتَغْفِرُ الله مِنْ قَوْلٍ بِلاَ عَمَلٍ<br><br>لقد نسبتُ به نسلاً لذي عقمِ<br><br>لقد نسبتُ به نسلاً لذي عقمِ<br><br>لقد نسبتُ به نسلاً لذي عقمِ<br><br>لقد نسبتُ به نسلاً لذي عقمِ<br><br>لقد نسبتُ به نسلاً لذي عقمِ<br><br>أمرتكَ الخيرَ لكنْ ماائتمرتُ بهِ<br><br>وما استقمتُ فماقولي لك استقمِ<br><br>وما استقمتُ فماقولي لك استقمِ<br><br>وما استقمتُ فماقولي لك استقمِ<br><br>وما استقمتُ فماقولي لك استقمِ<br><br>وما استقمتُ فماقولي لك استقمِ<br><br>ولا تَزَوَّدْتُ قبلَ المَوْتِ نافِلة ً<br><br>ولَمْ أُصَلِّ سِوَى فَرْضٍ ولَمْ أَصُمِ<br><br>ولَمْ أُصَلِّ سِوَى فَرْضٍ ولَمْ أَصُمِ<br><br>ولَمْ أُصَلِّ سِوَى فَرْضٍ ولَمْ أَصُمِ<br><br>ولَمْ أُصَلِّ سِوَى فَرْضٍ ولَمْ أَصُمِ<br><br>ولَمْ أُصَلِّ سِوَى فَرْضٍ ولَمْ أَصُمِ<br><br>ظلمتُ سُنَّة َ منْ أحيا الظلامَ إلى<br><br>أنِ اشْتَكَتْ قَدَماهُ الضُّرَّ مِنْ وَرَم<br><br>أنِ اشْتَكَتْ قَدَماهُ الضُّرَّ مِنْ وَرَم<br><br>أنِ اشْتَكَتْ قَدَماهُ الضُّرَّ مِنْ وَرَم<br><br>أنِ اشْتَكَتْ قَدَماهُ الضُّرَّ مِنْ وَرَم<br><br>أنِ اشْتَكَتْ قَدَماهُ الضُّرَّ مِنْ وَرَم<br><br>وشدَّ مِنْ سَغَبٍ أحشاءهُ وَطَوَى<br><br>تحتَ الحجارة ِ كشحاً مترفَ الأدمِ<br><br>تحتَ الحجارة ِ كشحاً مترفَ الأدمِ<br><br>تحتَ الحجارة ِ كشحاً مترفَ الأدمِ<br><br>تحتَ الحجارة ِ كشحاً مترفَ الأدمِ<br><br>تحتَ الحجارة ِ كشحاً مترفَ الأدمِ<br><br>وراودتهُ الجبالُ الُشُّمُّ من ذهبٍ<br><br>عن نفسهِ فأراها أيما شممِ<br><br>عن نفسهِ فأراها أيما شممِ<br><br>عن نفسهِ فأراها أيما شممِ<br><br>عن نفسهِ فأراها أيما شممِ<br><br>عن نفسهِ فأراها أيما شممِ<br><br>وأكَّدَتْ زُهْدَهُ فيها ضرورتهُ<br><br>إنَّ الضرورة َ لاتعدو على العصمِ<br><br>إنَّ الضرورة َ لاتعدو على العصمِ<br><br>إنَّ الضرورة َ لاتعدو على العصمِ<br><br>إنَّ الضرورة َ لاتعدو على العصمِ<br><br>إنَّ الضرورة َ لاتعدو على العصمِ<br><br>وَكَيفَ تَدْعُو إلَى الدُّنيا ضَرُورَة ُ مَنْ<br><br>لولاهُ لم تخرجِ الدنيا من العدمِ.<br><br>لولاهُ لم تخرجِ الدنيا من العدمِ.<br><br>لولاهُ لم تخرجِ الدنيا من العدمِ.<br><br>لولاهُ لم تخرجِ الدنيا من العدمِ.<br><br>لولاهُ لم تخرجِ الدنيا من العدمِ.<br><br>شعر عن المصاعب في الحياة<br><br>يقول المتنبي:<br><br>بِمَ التّعَلّلُ لا أهْلٌ وَلا وَطَنُ<br><br>وَلا نَديمٌ وَلا كأسٌ وَلا سَكَنُ<br><br>وَلا نَديمٌ وَلا كأسٌ وَلا سَكَنُ<br><br>وَلا نَديمٌ وَلا كأسٌ وَلا سَكَنُ<br><br>وَلا نَديمٌ وَلا كأسٌ وَلا سَكَنُ<br><br>وَلا نَديمٌ وَلا كأسٌ وَلا سَكَنُ<br><br>أُريدُ مِنْ زَمَني ذا أنْ يُبَلّغَني<br><br>مَا لَيسَ يبْلُغُهُ من نَفسِهِ الزّمَنُ<br><br>مَا لَيسَ يبْلُغُهُ من نَفسِهِ الزّمَنُ<br><br>مَا لَيسَ يبْلُغُهُ من نَفسِهِ الزّمَنُ<br><br>مَا لَيسَ يبْلُغُهُ من نَفسِهِ الزّمَنُ<br><br>مَا لَيسَ يبْلُغُهُ من نَفسِهِ الزّمَنُ<br><br>لا تَلْقَ دَهْرَكَ إلاّ غَيرَ مُكتَرِثٍ<br><br>ما دامَ يَصْحَبُ فيهِ رُوحَكَ البَدنُ<br><br>ما دامَ يَصْحَبُ فيهِ رُوحَكَ البَدنُ<br><br>ما دامَ يَصْحَبُ فيهِ رُوحَكَ البَدنُ<br><br>ما دامَ يَصْحَبُ فيهِ رُوحَكَ البَدنُ<br><br>ما دامَ يَصْحَبُ فيهِ رُوحَكَ البَدنُ<br><br>فَمَا يُديمُ سُرُورٌ ما سُرِرْتَ بِهِ<br><br>وَلا يَرُدّ عَلَيكَ الفَائِتَ الحَزَنُ<br><br>وَلا يَرُدّ عَلَيكَ الفَائِتَ الحَزَنُ<br><br>وَلا يَرُدّ عَلَيكَ الفَائِتَ الحَزَنُ<br><br>وَلا يَرُدّ عَلَيكَ الفَائِتَ الحَزَنُ<br><br>وَلا يَرُدّ عَلَيكَ الفَائِتَ الحَزَنُ<br><br>مِمّا أضَرّ بأهْلِ العِشْقِ أنّهُمُ<br><br>هَوَوا وَمَا عَرَفُوا الدّنْيَا وَما فطِنوا<br><br>هَوَوا وَمَا عَرَفُوا الدّنْيَا وَما فطِنوا<br><br>هَوَوا وَمَا عَرَفُوا الدّنْيَا وَما فطِنوا<br><br>هَوَوا وَمَا عَرَفُوا الدّنْيَا وَما فطِنوا<br><br>هَوَوا وَمَا عَرَفُوا الدّنْيَا وَما فطِنوا<br><br>تَفنى عُيُونُهُمُ دَمْعاً وَأنْفُسُهُمْ<br><br>في إثْرِ كُلّ قَبيحٍ وَجهُهُ حَسَنُ<br><br>في إثْرِ كُلّ قَبيحٍ وَجهُهُ حَسَنُ<br><br>في إثْرِ كُلّ قَبيحٍ وَجهُهُ حَسَنُ<br><br>في إثْرِ كُلّ قَبيحٍ وَجهُهُ حَسَنُ<br><br>في إثْرِ كُلّ قَبيحٍ وَجهُهُ حَسَنُ<br><br>تَحَمّلُوا حَمَلَتْكُمْ كلُّ ناجِيَةٍ<br><br>فكُلُّ بَينٍ عَليّ اليَوْمَ مُؤتَمَنُ<br><br>فكُلُّ بَينٍ عَليّ اليَوْمَ مُؤتَمَنُ<br><br>فكُلُّ بَينٍ عَليّ اليَوْمَ مُؤتَمَنُ<br><br>فكُلُّ بَينٍ عَليّ اليَوْمَ مُؤتَمَنُ<br><br>فكُلُّ بَينٍ عَليّ اليَوْمَ مُؤتَمَنُ<br><br>ما في هَوَادِجِكم من مُهجتي عِوَضٌ<br><br>إنْ مُتُّ شَوْقاً وَلا فيها لهَا ثَمَنُ<br><br>إنْ مُتُّ شَوْقاً وَلا فيها لهَا ثَمَنُ<br><br>إنْ مُتُّ شَوْقاً وَلا فيها لهَا ثَمَنُ<br><br>إنْ مُتُّ شَوْقاً وَلا فيها لهَا ثَمَنُ<br><br>إنْ مُتُّ شَوْقاً وَلا فيها لهَا ثَمَنُ<br><br>يَا مَنْ نُعيتُ على بُعْدٍ بمَجْلِسِهِ<br><br>كُلٌّ بمَا زَعَمَ النّاعونَ مُرْتَهَنُ<br><br>كُلٌّ بمَا زَعَمَ النّاعونَ مُرْتَهَنُ<br><br>كُلٌّ بمَا زَعَمَ النّاعونَ مُرْتَهَنُ<br><br>كُلٌّ بمَا زَعَمَ النّاعونَ مُرْتَهَنُ<br><br>كُلٌّ بمَا زَعَمَ النّاعونَ مُرْتَهَنُ<br><br>كمْ قد قُتِلتُ وكم قد متُّ عندَكُمُ<br><br>ثمّ انتَفَضْتُ فزالَ القَبرُ وَالكَفَنُ<br><br>ثمّ انتَفَضْتُ فزالَ القَبرُ وَالكَفَنُ<br><br>ثمّ انتَفَضْتُ فزالَ القَبرُ وَالكَفَنُ<br><br>ثمّ انتَفَضْتُ فزالَ القَبرُ وَالكَفَنُ<br><br>ثمّ انتَفَضْتُ فزالَ القَبرُ وَالكَفَنُ<br><br>قد كانَ شاهَدَ دَفني قَبلَ قولهِمِ<br><br>جَماعَةٌ ثمّ ماتُوا قبلَ مَن دَفَنوا<br><br>جَماعَةٌ ثمّ ماتُوا قبلَ مَن دَفَنوا<br><br>جَماعَةٌ ثمّ ماتُوا قبلَ مَن دَفَنوا<br><br>جَماعَةٌ ثمّ ماتُوا قبلَ مَن دَفَنوا<br><br>جَماعَةٌ ثمّ ماتُوا قبلَ مَن دَفَنوا<br><br>مَا كلُّ ما يَتَمَنّى المَرْءُ يُدْرِكُهُ<br><br>تجرِي الرّياحُ بمَا لا تَشتَهي السّفُنُ<br><br>تجرِي الرّياحُ بمَا لا تَشتَهي السّفُنُ<br><br>تجرِي الرّياحُ بمَا لا تَشتَهي السّفُنُ<br><br>تجرِي الرّياحُ بمَا لا تَشتَهي السّفُنُ<br><br>تجرِي الرّياحُ بمَا لا تَشتَهي السّفُنُ<br><br>رَأيتُكُم لا يَصُونُ العِرْضَ جارُكمُ<br><br>وَلا يَدِرُّ على مَرْعاكُمُ اللّبَنُ<br><br>وَلا يَدِرُّ على مَرْعاكُمُ اللّبَنُ<br><br>وَلا يَدِرُّ على مَرْعاكُمُ اللّبَنُ<br><br>وَلا يَدِرُّ على مَرْعاكُمُ اللّبَنُ<br><br>وَلا يَدِرُّ على مَرْعاكُمُ اللّبَنُ<br><br>جَزاءُ كُلّ قَرِيبٍ مِنكُمُ مَلَلٌ<br><br>وَحَظُّ كُلّ مُحِبٍّ منكُمُ ضَغَنُ<br><br>وَحَظُّ كُلّ مُحِبٍّ منكُمُ ضَغَنُ<br><br>وَحَظُّ كُلّ مُحِبٍّ منكُمُ ضَغَنُ<br><br>وَحَظُّ كُلّ مُحِبٍّ منكُمُ ضَغَنُ<br><br>وَحَظُّ كُلّ مُحِبٍّ منكُمُ ضَغَنُ<br><br>وَتَغضَبُونَ على مَنْ نَالَ رِفْدَكُمُ<br><br>حتى يُعاقِبَهُ التّنغيصُ وَالمِنَنُ<br><br>حتى يُعاقِبَهُ التّنغيصُ وَالمِنَنُ<br><br>حتى يُعاقِبَهُ التّنغيصُ وَالمِنَنُ<br><br>حتى يُعاقِبَهُ التّنغيصُ وَالمِنَنُ<br><br>حتى يُعاقِبَهُ التّنغيصُ وَالمِنَنُ<br><br>فَغَادَرَ الهَجْرُ ما بَيني وَبينَكُمُ<br><br>يَهماءَ تكذِبُ فيها العَينُ وَالأُذُنُ<br><br>يَهماءَ تكذِبُ فيها العَينُ وَالأُذُنُ<br><br>يَهماءَ تكذِبُ فيها العَينُ وَالأُذُنُ<br><br>يَهماءَ تكذِبُ فيها العَينُ وَالأُذُنُ<br><br>يَهماءَ تكذِبُ فيها العَينُ وَالأُذُنُ<br><br>تَحْبُو الرّوَاسِمُ مِن بَعدِ الرّسيمِ بهَا<br><br>وَتَسألُ الأرْضَ عن أخفافِها الثَّفِنُ<br><br>وَتَسألُ الأرْضَ عن أخفافِها الثَّفِنُ<br><br>وَتَسألُ الأرْضَ عن أخفافِها الثَّفِنُ<br><br>وَتَسألُ الأرْضَ عن أخفافِها الثَّفِنُ<br><br>وَتَسألُ الأرْضَ عن أخفافِها الثَّفِنُ<br><br>إنّي أُصَاحِبُ حِلمي وَهْوَ بي كَرَمٌ<br><br>وَلا أُصاحِبُ حِلمي وَهوَ بي جُبُنُ<br><br>وَلا أُصاحِبُ حِلمي وَهوَ بي جُبُنُ<br><br>وَلا أُصاحِبُ حِلمي وَهوَ بي جُبُنُ<br><br>وَلا أُصاحِبُ حِلمي وَهوَ بي جُبُنُ<br><br>وَلا أُصاحِبُ حِلمي وَهوَ بي جُبُنُ<br><br>وَلا أُقيمُ على مَالٍ أذِلُّ بِهِ<br><br>وَلا ألَذُّ بِمَا عِرْضِي بِهِ دَرِنُ<br><br>وَلا ألَذُّ بِمَا عِرْضِي بِهِ دَرِنُ<br><br>وَلا ألَذُّ بِمَا عِرْضِي بِهِ دَرِنُ<br><br>وَلا ألَذُّ بِمَا عِرْضِي بِهِ دَرِنُ<br><br>وَلا ألَذُّ بِمَا عِرْضِي بِهِ دَرِنُ<br><br>سَهِرْتُ بَعد رَحيلي وَحشَةً لكُمُ<br><br>ثمّ استَمَرّ مريري وَارْعَوَى الوَسَنُ<br><br>ثمّ استَمَرّ مريري وَارْعَوَى الوَسَنُ<br><br>ثمّ استَمَرّ مريري وَارْعَوَى الوَسَنُ<br><br>ثمّ استَمَرّ مريري وَارْعَوَى الوَسَنُ<br><br>ثمّ استَمَرّ مريري وَارْعَوَى الوَسَنُ<br><br>وَإنْ بُلِيتُ بوُدٍّ مِثْلِ وُدّكُمُ<br><br>فإنّني بفِراقٍ مِثْلِهِ قَمِنُ<br><br>فإنّني بفِراقٍ مِثْلِهِ قَمِنُ<br><br>فإنّني بفِراقٍ مِثْلِهِ قَمِنُ<br><br>فإنّني بفِراقٍ مِثْلِهِ قَمِنُ<br><br>فإنّني بفِراقٍ مِثْلِهِ قَمِنُ<br><br>أبْلى الأجِلّةَ مُهْري عِندَ غَيرِكُمُ<br><br>وَبُدِّلَ العُذْرُ بالفُسطاطِ وَالرّسَنُ<br><br>وَبُدِّلَ العُذْرُ بالفُسطاطِ وَالرّسَنُ<br><br>وَبُدِّلَ العُذْرُ بالفُسطاطِ وَالرّسَنُ<br><br>وَبُدِّلَ العُذْرُ بالفُسطاطِ وَالرّسَنُ<br><br>وَبُدِّلَ العُذْرُ بالفُسطاطِ وَالرّسَنُ<br><br>عندَ الهُمامِ أبي المِسكِ الذي غرِقَتْ<br><br>في جُودِهِ مُضَرُ الحَمراءِ وَاليَمَنُ<br><br>في جُودِهِ مُضَرُ الحَمراءِ وَاليَمَنُ<br><br>في جُودِهِ مُضَرُ الحَمراءِ وَاليَمَنُ<br><br>في جُودِهِ مُضَرُ الحَمراءِ وَاليَمَنُ<br><br>في جُودِهِ مُضَرُ الحَمراءِ وَاليَمَنُ<br><br>وَإنْ تأخّرَ عَنّي بَعضُ مَوْعِدِهِ<br><br>فَمَا تَأخَّرُ آمَالي وَلا تَهِنُ<br><br>فَمَا تَأخَّرُ آمَالي وَلا تَهِنُ<br><br>فَمَا تَأخَّرُ آمَالي وَلا تَهِنُ<br><br>فَمَا تَأخَّرُ آمَالي وَلا تَهِنُ<br><br>فَمَا تَأخَّرُ آمَالي وَلا تَهِنُ<br><br>هُوَ الوَفيُّ وَلَكِنّي ذَكَرْتُ لَهُ<br><br>مَوَدّةً فَهْوَ يَبْلُوهَا وَيَمْتَحِنُ.<br><br>مَوَدّةً فَهْوَ يَبْلُوهَا وَيَمْتَحِنُ.<br><br>مَوَدّةً فَهْوَ يَبْلُوهَا وَيَمْتَحِنُ.<br><br>مَوَدّةً فَهْوَ يَبْلُوهَا وَيَمْتَحِنُ.<br><br>مَوَدّةً فَهْوَ يَبْلُوهَا وَيَمْتَحِنُ.