أبيات شعر جاهلية

الكاتب: رامي -
أبيات شعر جاهلية
"تصابيت أم بانت بعقلك زينب

تَصَابَيتَ أمْ بانَتْ بعَقْلِكَ زَيْنَبُ،

وقدْ جعلَ الودُّ الذي كانَ يذهبُ

وقدْ جعلَ الودُّ الذي كانَ يذهبُ

وقدْ جعلَ الودُّ الذي كانَ يذهبُ

وقدْ جعلَ الودُّ الذي كانَ يذهبُ

وقدْ جعلَ الودُّ الذي كانَ يذهبُ

وقدْ جعلَ الودُّ الذي كانَ يذهبُ

وشاقتكَ أظغانٌ لزينبَ غدوة ً،

تحَمّلنَ حتى كادَتِ الشمسُ تَغرُبُ

تحَمّلنَ حتى كادَتِ الشمسُ تَغرُبُ

تحَمّلنَ حتى كادَتِ الشمسُ تَغرُبُ

تحَمّلنَ حتى كادَتِ الشمسُ تَغرُبُ

تحَمّلنَ حتى كادَتِ الشمسُ تَغرُبُ

تحَمّلنَ حتى كادَتِ الشمسُ تَغرُبُ

فَلَمّا استَقَلّتْ قلتُ نخلَ ابنِ يامِنٍ

أهُنّ أمِ اللاّتي تُرَبِّتُ يَتْرَبُ

أهُنّ أمِ اللاّتي تُرَبِّتُ يَتْرَبُ

أهُنّ أمِ اللاّتي تُرَبِّتُ يَتْرَبُ

أهُنّ أمِ اللاّتي تُرَبِّتُ يَتْرَبُ

أهُنّ أمِ اللاّتي تُرَبِّتُ يَتْرَبُ

أهُنّ أمِ اللاّتي تُرَبِّتُ يَتْرَبُ

طَرِيقٌ وَجَبّارٌ رِوَاءٌ أُصُولُهُ،

عليهِ أبابيلٌ منَ الطّيرِ تنعبُ

عليهِ أبابيلٌ منَ الطّيرِ تنعبُ

عليهِ أبابيلٌ منَ الطّيرِ تنعبُ

عليهِ أبابيلٌ منَ الطّيرِ تنعبُ

عليهِ أبابيلٌ منَ الطّيرِ تنعبُ

عليهِ أبابيلٌ منَ الطّيرِ تنعبُ

علونَ بأنماطٍ عتاقٍ وعقمهٍ،

جَوَانِبُهَا لَوْنَانِ وَرْدٌ وَمُشْرَبُ

جَوَانِبُهَا لَوْنَانِ وَرْدٌ وَمُشْرَبُ

جَوَانِبُهَا لَوْنَانِ وَرْدٌ وَمُشْرَبُ

جَوَانِبُهَا لَوْنَانِ وَرْدٌ وَمُشْرَبُ

جَوَانِبُهَا لَوْنَانِ وَرْدٌ وَمُشْرَبُ

جَوَانِبُهَا لَوْنَانِ وَرْدٌ وَمُشْرَبُ

أجَدّوا فَلَمّا خِفْتُ أنْ يَتَفَرّقُوا

فَرِيقَينِ، منهُمْ مُصْعِدٌ وَمُصَوِّبُ

فَرِيقَينِ، منهُمْ مُصْعِدٌ وَمُصَوِّبُ

فَرِيقَينِ، منهُمْ مُصْعِدٌ وَمُصَوِّبُ

فَرِيقَينِ، منهُمْ مُصْعِدٌ وَمُصَوِّبُ

فَرِيقَينِ، منهُمْ مُصْعِدٌ وَمُصَوِّبُ

فَرِيقَينِ، منهُمْ مُصْعِدٌ وَمُصَوِّبُ

طَلَبْتُهُمُ تَطْوِي بيَ البِيدَ جَسْرَة ٌ،

شويقئة ُ النّابينِ وجناءُ ذعلبُ

شويقئة ُ النّابينِ وجناءُ ذعلبُ

شويقئة ُ النّابينِ وجناءُ ذعلبُ

شويقئة ُ النّابينِ وجناءُ ذعلبُ

شويقئة ُ النّابينِ وجناءُ ذعلبُ

شويقئة ُ النّابينِ وجناءُ ذعلبُ

مُضَبَّرَة ٌ حَرْفٌ كَأنّ قُتُودَهَا

تَضَمّنَها مِنْ حُمْرِ بَيّانَ أحْقَبُ

تَضَمّنَها مِنْ حُمْرِ بَيّانَ أحْقَبُ

تَضَمّنَها مِنْ حُمْرِ بَيّانَ أحْقَبُ

تَضَمّنَها مِنْ حُمْرِ بَيّانَ أحْقَبُ

تَضَمّنَها مِنْ حُمْرِ بَيّانَ أحْقَبُ

تَضَمّنَها مِنْ حُمْرِ بَيّانَ أحْقَبُ

فلما ادركتُ الحيّ أتلعَ أنسٌ،

كمَا أتْلَعَتْ تحتَ المكانِسِ رَبْرَبُ

كمَا أتْلَعَتْ تحتَ المكانِسِ رَبْرَبُ

كمَا أتْلَعَتْ تحتَ المكانِسِ رَبْرَبُ

كمَا أتْلَعَتْ تحتَ المكانِسِ رَبْرَبُ

كمَا أتْلَعَتْ تحتَ المكانِسِ رَبْرَبُ

كمَا أتْلَعَتْ تحتَ المكانِسِ رَبْرَبُ

وفي الحيّ من يهوى لقانا ويشتهي،

وآخرُ منْ أبدى العداوة َ مغضبُ

وآخرُ منْ أبدى العداوة َ مغضبُ

وآخرُ منْ أبدى العداوة َ مغضبُ

وآخرُ منْ أبدى العداوة َ مغضبُ

وآخرُ منْ أبدى العداوة َ مغضبُ

وآخرُ منْ أبدى العداوة َ مغضبُ

فَما أنْسَ مِلأشْيَاءِ لا أنْسَ قَوْلهَا:

لعلّ النّوى بعد التفرقِ تصقبُ

لعلّ النّوى بعد التفرقِ تصقبُ

لعلّ النّوى بعد التفرقِ تصقبُ

لعلّ النّوى بعد التفرقِ تصقبُ

لعلّ النّوى بعد التفرقِ تصقبُ

لعلّ النّوى بعد التفرقِ تصقبُ

وَخَدّاً أسِيلاً يَحْدُرُ الدّمعَ فَوْقَهُ

بنانٌ كهدّابِ الدّمقسِ مخضَّبُ

بنانٌ كهدّابِ الدّمقسِ مخضَّبُ

بنانٌ كهدّابِ الدّمقسِ مخضَّبُ

بنانٌ كهدّابِ الدّمقسِ مخضَّبُ

بنانٌ كهدّابِ الدّمقسِ مخضَّبُ

بنانٌ كهدّابِ الدّمقسِ مخضَّبُ

وكأسٍ كَعَينِ الدّيكِ باكَرْتُ حدّها

بفتيانِ صدقٍ والنواقيسُ تضربُ

بفتيانِ صدقٍ والنواقيسُ تضربُ

بفتيانِ صدقٍ والنواقيسُ تضربُ

بفتيانِ صدقٍ والنواقيسُ تضربُ

بفتيانِ صدقٍ والنواقيسُ تضربُ

بفتيانِ صدقٍ والنواقيسُ تضربُ

سلافٍ كأن الزغفرانَ، وعندماً،

يصفَّقُ في ناجودها ثمّ تقطبُ

يصفَّقُ في ناجودها ثمّ تقطبُ

يصفَّقُ في ناجودها ثمّ تقطبُ

يصفَّقُ في ناجودها ثمّ تقطبُ

يصفَّقُ في ناجودها ثمّ تقطبُ

يصفَّقُ في ناجودها ثمّ تقطبُ

لها أرجٌ في البيتِ عالٍ كأنما

ألمّ به مِنْ تَجْرِ دارِينَ أرْكَبُ

ألمّ به مِنْ تَجْرِ دارِينَ أرْكَبُ

ألمّ به مِنْ تَجْرِ دارِينَ أرْكَبُ

ألمّ به مِنْ تَجْرِ دارِينَ أرْكَبُ

ألمّ به مِنْ تَجْرِ دارِينَ أرْكَبُ

ألمّ به مِنْ تَجْرِ دارِينَ أرْكَبُ

ألا أبلغا عنّي حريثاً رسالة ً،

فإنكَ عنْ قصدِ المحجّة ِ أنكبُ

فإنكَ عنْ قصدِ المحجّة ِ أنكبُ

فإنكَ عنْ قصدِ المحجّة ِ أنكبُ

فإنكَ عنْ قصدِ المحجّة ِ أنكبُ

فإنكَ عنْ قصدِ المحجّة ِ أنكبُ

فإنكَ عنْ قصدِ المحجّة ِ أنكبُ

أتَعْجَبُ أنْ أوْفَيْتَ للجَارِ مَرّة ً،

فنحنُ لعمري اليومَ من ذاكَ نعجبُ

فنحنُ لعمري اليومَ من ذاكَ نعجبُ

فنحنُ لعمري اليومَ من ذاكَ نعجبُ

فنحنُ لعمري اليومَ من ذاكَ نعجبُ

فنحنُ لعمري اليومَ من ذاكَ نعجبُ

فنحنُ لعمري اليومَ من ذاكَ نعجبُ

فَقَبْلَكَ مَا أوْفَى الرُّفَادُ لجَارِهِ،

فأنْجاهُ مِمّا كان يَخشَى وَبَرْهَبُ

فأنْجاهُ مِمّا كان يَخشَى وَبَرْهَبُ

فأنْجاهُ مِمّا كان يَخشَى وَبَرْهَبُ

فأنْجاهُ مِمّا كان يَخشَى وَبَرْهَبُ

فأنْجاهُ مِمّا كان يَخشَى وَبَرْهَبُ

فأنْجاهُ مِمّا كان يَخشَى وَبَرْهَبُ

فأعطاهُ حِلْساً غَيرَ نكْسٍ أرَبَّهُ

لؤاماً بهِ أوفى وقدْ كادَ يذهبُ

لؤاماً بهِ أوفى وقدْ كادَ يذهبُ

لؤاماً بهِ أوفى وقدْ كادَ يذهبُ

لؤاماً بهِ أوفى وقدْ كادَ يذهبُ

لؤاماً بهِ أوفى وقدْ كادَ يذهبُ

لؤاماً بهِ أوفى وقدْ كادَ يذهبُ

تداركهُ في منصلِ الألّ بعدما

مضى غيرَ دأداءٍ وقد كادَ يعطبُ

مضى غيرَ دأداءٍ وقد كادَ يعطبُ

مضى غيرَ دأداءٍ وقد كادَ يعطبُ

مضى غيرَ دأداءٍ وقد كادَ يعطبُ

مضى غيرَ دأداءٍ وقد كادَ يعطبُ

مضى غيرَ دأداءٍ وقد كادَ يعطبُ

وَنَحْنُ أُنَاسٌ عُودُنَا عُودُ نَبْعَة ٍ

إذا انتسبَ الحَيَّانِ بَكْرٌ وتَغْلِبُ

إذا انتسبَ الحَيَّانِ بَكْرٌ وتَغْلِبُ

إذا انتسبَ الحَيَّانِ بَكْرٌ وتَغْلِبُ

إذا انتسبَ الحَيَّانِ بَكْرٌ وتَغْلِبُ

إذا انتسبَ الحَيَّانِ بَكْرٌ وتَغْلِبُ

إذا انتسبَ الحَيَّانِ بَكْرٌ وتَغْلِبُ

لَنَا نَعَمٌ لا يَعْتَرِي الذّمُّ أهْلَهُ،

تُعَقَّرُ للضَّيفِ الغريبِ وتُحْلَبُ

تُعَقَّرُ للضَّيفِ الغريبِ وتُحْلَبُ

تُعَقَّرُ للضَّيفِ الغريبِ وتُحْلَبُ

تُعَقَّرُ للضَّيفِ الغريبِ وتُحْلَبُ

تُعَقَّرُ للضَّيفِ الغريبِ وتُحْلَبُ

تُعَقَّرُ للضَّيفِ الغريبِ وتُحْلَبُ

ويعقلُ إنْ نابتْ عليهِ عظيمة ٌ،

إذا ما أناسٌ موسعونَ تغيّبوا

إذا ما أناسٌ موسعونَ تغيّبوا

إذا ما أناسٌ موسعونَ تغيّبوا

إذا ما أناسٌ موسعونَ تغيّبوا

إذا ما أناسٌ موسعونَ تغيّبوا

إذا ما أناسٌ موسعونَ تغيّبوا

ويمنعهُ يومَ الصّياحِ مصونة ٌ،

سراعٌ إلى الدّاعي تثوبُ وتركبُ

سراعٌ إلى الدّاعي تثوبُ وتركبُ

سراعٌ إلى الدّاعي تثوبُ وتركبُ

سراعٌ إلى الدّاعي تثوبُ وتركبُ

سراعٌ إلى الدّاعي تثوبُ وتركبُ

سراعٌ إلى الدّاعي تثوبُ وتركبُ

عناجيجُ منْ آلِ الصّريحِ وأعرجٍ

مَغَاوِيرُ فِيهَا لِلأرِيبِ مُعَقَّبُ

مَغَاوِيرُ فِيهَا لِلأرِيبِ مُعَقَّبُ

مَغَاوِيرُ فِيهَا لِلأرِيبِ مُعَقَّبُ

مَغَاوِيرُ فِيهَا لِلأرِيبِ مُعَقَّبُ

مَغَاوِيرُ فِيهَا لِلأرِيبِ مُعَقَّبُ

مَغَاوِيرُ فِيهَا لِلأرِيبِ مُعَقَّبُ

وَلَدْنٌ مِنَ الخَطّيّ فِيهِ أسِنّة ٌ،

ذَخائِرُ مِمّا سَنّ أبْزَى وَشرْعَبُ

ذَخائِرُ مِمّا سَنّ أبْزَى وَشرْعَبُ

ذَخائِرُ مِمّا سَنّ أبْزَى وَشرْعَبُ

ذَخائِرُ مِمّا سَنّ أبْزَى وَشرْعَبُ

ذَخائِرُ مِمّا سَنّ أبْزَى وَشرْعَبُ

ذَخائِرُ مِمّا سَنّ أبْزَى وَشرْعَبُ

وبيضٌ كأمثالِ العقيقِ صوارمٌ،

تصانُ ليومِ الدَّوخِ فينا وتخشبُ

تصانُ ليومِ الدَّوخِ فينا وتخشبُ

تصانُ ليومِ الدَّوخِ فينا وتخشبُ

تصانُ ليومِ الدَّوخِ فينا وتخشبُ

تصانُ ليومِ الدَّوخِ فينا وتخشبُ

تصانُ ليومِ الدَّوخِ فينا وتخشبُ

وكلُّ دلاصٍ كالأضاة ِ حصينة ٍ،

ترى فَضْلَها عنْ ربِّها يَتَذَبْذَبُ[1]

ترى فَضْلَها عنْ ربِّها يَتَذَبْذَبُ[1]

ترى فَضْلَها عنْ ربِّها يَتَذَبْذَبُ[1]

ترى فَضْلَها عنْ ربِّها يَتَذَبْذَبُ[1]

ترى فَضْلَها عنْ ربِّها يَتَذَبْذَبُ[1]

ترى فَضْلَها عنْ ربِّها يَتَذَبْذَبُ[1]

صحا القلب عن سلمى وأقصر باطله

صَحا القَلبُ عن سلمى وأقصرَ باطِلُهْ

وَعُرّيَ أفْرَاسُ الصِّبَا وَرَوَاحِلُهْ

وَعُرّيَ أفْرَاسُ الصِّبَا وَرَوَاحِلُهْ

وَعُرّيَ أفْرَاسُ الصِّبَا وَرَوَاحِلُهْ

وَعُرّيَ أفْرَاسُ الصِّبَا وَرَوَاحِلُهْ

وَعُرّيَ أفْرَاسُ الصِّبَا وَرَوَاحِلُهْ

وَعُرّيَ أفْرَاسُ الصِّبَا وَرَوَاحِلُهْ

وأقصرَ، عمّا تعلمينَ، وسددتْ

عليَّ، سوَى قصدِ السبيلِ، معادلُهْ

عليَّ، سوَى قصدِ السبيلِ، معادلُهْ

عليَّ، سوَى قصدِ السبيلِ، معادلُهْ

عليَّ، سوَى قصدِ السبيلِ، معادلُهْ

عليَّ، سوَى قصدِ السبيلِ، معادلُهْ

عليَّ، سوَى قصدِ السبيلِ، معادلُهْ

وقالَ العَذارَى : إنّما أنتَ عَمُّنا،

وكانَ الشّبابُ كالخَليطِ نُزَايِلُهْ

وكانَ الشّبابُ كالخَليطِ نُزَايِلُهْ

وكانَ الشّبابُ كالخَليطِ نُزَايِلُهْ

وكانَ الشّبابُ كالخَليطِ نُزَايِلُهْ

وكانَ الشّبابُ كالخَليطِ نُزَايِلُهْ

وكانَ الشّبابُ كالخَليطِ نُزَايِلُهْ

فأصبحنَ ما يعرفنَ إلاّ خليقتي

وإلاّ سوادَ الرأسِ، والشيبُ شاملهْ

وإلاّ سوادَ الرأسِ، والشيبُ شاملهْ

وإلاّ سوادَ الرأسِ، والشيبُ شاملهْ

وإلاّ سوادَ الرأسِ، والشيبُ شاملهْ

وإلاّ سوادَ الرأسِ، والشيبُ شاملهْ

وإلاّ سوادَ الرأسِ، والشيبُ شاملهْ

لِمَنْ طَلَلٌ كالوَحْيِ عافٍ مَنازِلُهْ

عفا الرسُّ منهُ، فالرسيسُ، فعاقلهْ

عفا الرسُّ منهُ، فالرسيسُ، فعاقلهْ

عفا الرسُّ منهُ، فالرسيسُ، فعاقلهْ

عفا الرسُّ منهُ، فالرسيسُ، فعاقلهْ

عفا الرسُّ منهُ، فالرسيسُ، فعاقلهْ

عفا الرسُّ منهُ، فالرسيسُ، فعاقلهْ

فرقد، فصاراتٌ، فأكنافُ منعجٍ

فشَرْقيُّ سلمَى حَوْضُهُ فأجاوِلُهْ

فشَرْقيُّ سلمَى حَوْضُهُ فأجاوِلُهْ

فشَرْقيُّ سلمَى حَوْضُهُ فأجاوِلُهْ

فشَرْقيُّ سلمَى حَوْضُهُ فأجاوِلُهْ

فشَرْقيُّ سلمَى حَوْضُهُ فأجاوِلُهْ

فشَرْقيُّ سلمَى حَوْضُهُ فأجاوِلُهْ

وغيثٍ، من الوسميِّ، حوٍّ تلاعهُ

أجابتْ روابيهِ، النجاءَ، هواطلهْ

أجابتْ روابيهِ، النجاءَ، هواطلهْ

أجابتْ روابيهِ، النجاءَ، هواطلهْ

أجابتْ روابيهِ، النجاءَ، هواطلهْ

أجابتْ روابيهِ، النجاءَ، هواطلهْ

أجابتْ روابيهِ، النجاءَ، هواطلهْ

صبحتُ، بممسودِ النواشرِ، سابحٍ

مُمَرٍّ أسِيلِ الخَدّ نَهْدٍ مَراكِلُهْ

مُمَرٍّ أسِيلِ الخَدّ نَهْدٍ مَراكِلُهْ

مُمَرٍّ أسِيلِ الخَدّ نَهْدٍ مَراكِلُهْ

مُمَرٍّ أسِيلِ الخَدّ نَهْدٍ مَراكِلُهْ

مُمَرٍّ أسِيلِ الخَدّ نَهْدٍ مَراكِلُهْ

مُمَرٍّ أسِيلِ الخَدّ نَهْدٍ مَراكِلُهْ

أمينٍ شظاهُ، لم يخرقْ صفاقهُ

بمِنْقَبَة ٍ وَلم تُقَطَّعْ أباجِلُهْ

بمِنْقَبَة ٍ وَلم تُقَطَّعْ أباجِلُهْ

بمِنْقَبَة ٍ وَلم تُقَطَّعْ أباجِلُهْ

بمِنْقَبَة ٍ وَلم تُقَطَّعْ أباجِلُهْ

بمِنْقَبَة ٍ وَلم تُقَطَّعْ أباجِلُهْ

بمِنْقَبَة ٍ وَلم تُقَطَّعْ أباجِلُهْ

فليلاً علفناهُ، فأكملَ صنعهُ

فتمَّ، وعزتهُ يداهُ وكاهلهْ

فتمَّ، وعزتهُ يداهُ وكاهلهْ

فتمَّ، وعزتهُ يداهُ وكاهلهْ

فتمَّ، وعزتهُ يداهُ وكاهلهْ

فتمَّ، وعزتهُ يداهُ وكاهلهْ

فتمَّ، وعزتهُ يداهُ وكاهلهْ

إذا ما غَدَوْنَا نَبْتَغي الصّيدَ مَرّة ً

متى نرهُ فإننا لا نخاتلهْ

متى نرهُ فإننا لا نخاتلهْ

متى نرهُ فإننا لا نخاتلهْ

متى نرهُ فإننا لا نخاتلهْ

متى نرهُ فإننا لا نخاتلهْ

متى نرهُ فإننا لا نخاتلهْ

فَبَيْنَا نُبَغّي الصّيدَ جاءَ غُلامُنَا

يدبُّ، ويخفي شخصهُ، ويضائلهْ

يدبُّ، ويخفي شخصهُ، ويضائلهْ

يدبُّ، ويخفي شخصهُ، ويضائلهْ

يدبُّ، ويخفي شخصهُ، ويضائلهْ

يدبُّ، ويخفي شخصهُ، ويضائلهْ

يدبُّ، ويخفي شخصهُ، ويضائلهْ

فقالَ: شِياهٌ راتِعاتٌ بقَفْرَة ٍ

بمُسْتَأسِدِ القُرْيانِ حُوٍّ مَسائِلُهْ

بمُسْتَأسِدِ القُرْيانِ حُوٍّ مَسائِلُهْ

بمُسْتَأسِدِ القُرْيانِ حُوٍّ مَسائِلُهْ

بمُسْتَأسِدِ القُرْيانِ حُوٍّ مَسائِلُهْ

بمُسْتَأسِدِ القُرْيانِ حُوٍّ مَسائِلُهْ

بمُسْتَأسِدِ القُرْيانِ حُوٍّ مَسائِلُهْ

ثَلاثٌ كأقْواسِ السَّراءِ ومِسْحَلٌ

قدِ اخضرّ منْ لَسّ الغَميرِ جحافِلُهْ

قدِ اخضرّ منْ لَسّ الغَميرِ جحافِلُهْ

قدِ اخضرّ منْ لَسّ الغَميرِ جحافِلُهْ

قدِ اخضرّ منْ لَسّ الغَميرِ جحافِلُهْ

قدِ اخضرّ منْ لَسّ الغَميرِ جحافِلُهْ

قدِ اخضرّ منْ لَسّ الغَميرِ جحافِلُهْ

وقد خرمَ الطرادُ، عنهُ، جحاشهُ

فلم يبقَ إلاّ نفسهُ، وحلائلهْ

فلم يبقَ إلاّ نفسهُ، وحلائلهْ

فلم يبقَ إلاّ نفسهُ، وحلائلهْ

فلم يبقَ إلاّ نفسهُ، وحلائلهْ

فلم يبقَ إلاّ نفسهُ، وحلائلهْ

فلم يبقَ إلاّ نفسهُ، وحلائلهْ

وقالَ أميري: ما ترَى ، رأيَ ما ترَى

أنَخْتِلُهُ عَن نَفسِهِ أمْ نُصَاوِلُهْ

أنَخْتِلُهُ عَن نَفسِهِ أمْ نُصَاوِلُهْ

أنَخْتِلُهُ عَن نَفسِهِ أمْ نُصَاوِلُهْ

أنَخْتِلُهُ عَن نَفسِهِ أمْ نُصَاوِلُهْ

أنَخْتِلُهُ عَن نَفسِهِ أمْ نُصَاوِلُهْ

أنَخْتِلُهُ عَن نَفسِهِ أمْ نُصَاوِلُهْ

فبِتْنَا عُراة ً عندَ رَأسِ جَوَادِنَا

يُزاوِلُنَا عَنْ نَفسِهِ ونُزَاوِلُهْ

يُزاوِلُنَا عَنْ نَفسِهِ ونُزَاوِلُهْ

يُزاوِلُنَا عَنْ نَفسِهِ ونُزَاوِلُهْ

يُزاوِلُنَا عَنْ نَفسِهِ ونُزَاوِلُهْ

يُزاوِلُنَا عَنْ نَفسِهِ ونُزَاوِلُهْ

يُزاوِلُنَا عَنْ نَفسِهِ ونُزَاوِلُهْ

فنضربهُ، حتّى اطمأنَّ قذالهُ

وَلم يَطْمَئِنّ قَلْبُهُ وخَصَائِلُهْ

وَلم يَطْمَئِنّ قَلْبُهُ وخَصَائِلُهْ

وَلم يَطْمَئِنّ قَلْبُهُ وخَصَائِلُهْ

وَلم يَطْمَئِنّ قَلْبُهُ وخَصَائِلُهْ

وَلم يَطْمَئِنّ قَلْبُهُ وخَصَائِلُهْ

وَلم يَطْمَئِنّ قَلْبُهُ وخَصَائِلُهْ

وملجمنا ما إنْ ينالُ قذالهُ،

ولا قدماهُ الأرضَ، إلاّ أناملهْ

ولا قدماهُ الأرضَ، إلاّ أناملهْ

ولا قدماهُ الأرضَ، إلاّ أناملهْ

ولا قدماهُ الأرضَ، إلاّ أناملهْ

ولا قدماهُ الأرضَ، إلاّ أناملهْ

ولا قدماهُ الأرضَ، إلاّ أناملهْ

فلأياً، بلأيٍ، قد حملنا غلامنا

على ظَهْرِ محْبُوكٍ ظِماءٍ مَفاصِلُهْ

على ظَهْرِ محْبُوكٍ ظِماءٍ مَفاصِلُهْ

على ظَهْرِ محْبُوكٍ ظِماءٍ مَفاصِلُهْ

على ظَهْرِ محْبُوكٍ ظِماءٍ مَفاصِلُهْ

على ظَهْرِ محْبُوكٍ ظِماءٍ مَفاصِلُهْ

على ظَهْرِ محْبُوكٍ ظِماءٍ مَفاصِلُهْ

وقُلتُ لهُ: سَدّدْ وأبصِرْ طَريقَهُ

وما هوَ فيهِ عَن وَصاتيَ شاغِلُهْ

وما هوَ فيهِ عَن وَصاتيَ شاغِلُهْ

وما هوَ فيهِ عَن وَصاتيَ شاغِلُهْ

وما هوَ فيهِ عَن وَصاتيَ شاغِلُهْ

وما هوَ فيهِ عَن وَصاتيَ شاغِلُهْ

وما هوَ فيهِ عَن وَصاتيَ شاغِلُهْ

وقُلْتُ: تَعَلّمْ أنّ للصّيدِ غِرّة ً

وَإلاّ تُضَيّعْها فإنّكَ قاتِلُهْ

وَإلاّ تُضَيّعْها فإنّكَ قاتِلُهْ

وَإلاّ تُضَيّعْها فإنّكَ قاتِلُهْ

وَإلاّ تُضَيّعْها فإنّكَ قاتِلُهْ

وَإلاّ تُضَيّعْها فإنّكَ قاتِلُهْ

وَإلاّ تُضَيّعْها فإنّكَ قاتِلُهْ

فأتبعَ، آثارَ الشياهِ، ولدينا

كشُؤبوبِ غَيثٍ يحفش الأُكمَ وابلُهْ

كشُؤبوبِ غَيثٍ يحفش الأُكمَ وابلُهْ

كشُؤبوبِ غَيثٍ يحفش الأُكمَ وابلُهْ

كشُؤبوبِ غَيثٍ يحفش الأُكمَ وابلُهْ

كشُؤبوبِ غَيثٍ يحفش الأُكمَ وابلُهْ

كشُؤبوبِ غَيثٍ يحفش الأُكمَ وابلُهْ

نَظرْتُ إلَيْهِ نَظْرَة ً فَرَأيْتُهُ

على كلِّ حالٍ، مرة ً، هوَ حاملهْ

على كلِّ حالٍ، مرة ً، هوَ حاملهْ

على كلِّ حالٍ، مرة ً، هوَ حاملهْ

على كلِّ حالٍ، مرة ً، هوَ حاملهْ

على كلِّ حالٍ، مرة ً، هوَ حاملهْ

على كلِّ حالٍ، مرة ً، هوَ حاملهْ

يُثِرْنَ الحَصَى في وَجهِهِ وهوَ لاحقٌ

سراعٌ تواليهِ صيابٌ أوائلهْ

سراعٌ تواليهِ صيابٌ أوائلهْ

سراعٌ تواليهِ صيابٌ أوائلهْ

سراعٌ تواليهِ صيابٌ أوائلهْ

سراعٌ تواليهِ صيابٌ أوائلهْ

سراعٌ تواليهِ صيابٌ أوائلهْ

فردَّ علينا العيرَ، من دونِ إلفهِ

على رَغْمِهِ يدْمَى نَسَاهُ وفائِلُهْ

على رَغْمِهِ يدْمَى نَسَاهُ وفائِلُهْ

على رَغْمِهِ يدْمَى نَسَاهُ وفائِلُهْ

على رَغْمِهِ يدْمَى نَسَاهُ وفائِلُهْ

على رَغْمِهِ يدْمَى نَسَاهُ وفائِلُهْ

على رَغْمِهِ يدْمَى نَسَاهُ وفائِلُهْ

ورحنا بهِ، ينضو الجيادَ، عشية ً

مُخْضَّبَة ً أرْساغُهُ وعَوَامِلُهْ

مُخْضَّبَة ً أرْساغُهُ وعَوَامِلُهْ

مُخْضَّبَة ً أرْساغُهُ وعَوَامِلُهْ

مُخْضَّبَة ً أرْساغُهُ وعَوَامِلُهْ

مُخْضَّبَة ً أرْساغُهُ وعَوَامِلُهْ

مُخْضَّبَة ً أرْساغُهُ وعَوَامِلُهْ

بذي ميعة ٍ، لا موضعُ الرمحِ مسلمٌ

لبُطْءٍ ولا ما خلفَ ذلكَ خاذِلُهْ

لبُطْءٍ ولا ما خلفَ ذلكَ خاذِلُهْ

لبُطْءٍ ولا ما خلفَ ذلكَ خاذِلُهْ

لبُطْءٍ ولا ما خلفَ ذلكَ خاذِلُهْ

لبُطْءٍ ولا ما خلفَ ذلكَ خاذِلُهْ

لبُطْءٍ ولا ما خلفَ ذلكَ خاذِلُهْ

وذي نِعْمَة ٍ تَمّمْتَها وشكَرْتَها

وخصمٍ، يكادُ يغلبُ الحقَّ باطلهْ

وخصمٍ، يكادُ يغلبُ الحقَّ باطلهْ

وخصمٍ، يكادُ يغلبُ الحقَّ باطلهْ

وخصمٍ، يكادُ يغلبُ الحقَّ باطلهْ

وخصمٍ، يكادُ يغلبُ الحقَّ باطلهْ

وخصمٍ، يكادُ يغلبُ الحقَّ باطلهْ

دَفَعْتَ بمَعرُوفٍ منَ القوْلِ صائبٍ

إذا ما أضلَّ، القائلينَ، مفاصلهْ

إذا ما أضلَّ، القائلينَ، مفاصلهْ

إذا ما أضلَّ، القائلينَ، مفاصلهْ

إذا ما أضلَّ، القائلينَ، مفاصلهْ

إذا ما أضلَّ، القائلينَ، مفاصلهْ

إذا ما أضلَّ، القائلينَ، مفاصلهْ

وذي خَطَلٍ في القوْلِ يحسبُ أنّهُ

مصيبٌ فما يلممْ بهِ فهوَ قائلهْ

مصيبٌ فما يلممْ بهِ فهوَ قائلهْ

مصيبٌ فما يلممْ بهِ فهوَ قائلهْ

مصيبٌ فما يلممْ بهِ فهوَ قائلهْ

مصيبٌ فما يلممْ بهِ فهوَ قائلهْ

مصيبٌ فما يلممْ بهِ فهوَ قائلهْ

على مُعْتَفيهِ ما تُغِبّ فَوَاضِلُهْ

وأعرضتُ عنهُ، وهوَ بادٍ مقاتلهْ

وأعرضتُ عنهُ، وهوَ بادٍ مقاتلهْ

وأعرضتُ عنهُ، وهوَ بادٍ مقاتلهْ

وأعرضتُ عنهُ، وهوَ بادٍ مقاتلهْ

وأعرضتُ عنهُ، وهوَ بادٍ مقاتلهْ

وأعرضتُ عنهُ، وهوَ بادٍ مقاتلهْ

وأبيَضَ فَيّاضٍ يَداهُ غَمَامَة ٌ

على معتفيهِ، ما تغبُّ نوافلهْ

على معتفيهِ، ما تغبُّ نوافلهْ

على معتفيهِ، ما تغبُّ نوافلهْ

على معتفيهِ، ما تغبُّ نوافلهْ

على معتفيهِ، ما تغبُّ نوافلهْ

على معتفيهِ، ما تغبُّ نوافلهْ

بَكَرْتُ عَلَيْهِ غُدْوَة ً فَرَأيْتُهُ

قُعُوداً لَدَيْهِ بالصّريمِ عَوَاذِلُهْ

قُعُوداً لَدَيْهِ بالصّريمِ عَوَاذِلُهْ

قُعُوداً لَدَيْهِ بالصّريمِ عَوَاذِلُهْ

قُعُوداً لَدَيْهِ بالصّريمِ عَوَاذِلُهْ

قُعُوداً لَدَيْهِ بالصّريمِ عَوَاذِلُهْ

قُعُوداً لَدَيْهِ بالصّريمِ عَوَاذِلُهْ

يُفَدّينَهُ طَوْراً وطَوْراً يَلُمْنَهُ

وَأعْيا فَما يَدْرِينَ أينَ مَخاتِلُهْ

وَأعْيا فَما يَدْرِينَ أينَ مَخاتِلُهْ

وَأعْيا فَما يَدْرِينَ أينَ مَخاتِلُهْ

وَأعْيا فَما يَدْرِينَ أينَ مَخاتِلُهْ

وَأعْيا فَما يَدْرِينَ أينَ مَخاتِلُهْ

وَأعْيا فَما يَدْرِينَ أينَ مَخاتِلُهْ

فأقْصَرْنَ مِنْهُ عَنْ كَريمٍ مُرَزَّءٍ

عَزُومٍ على الأمْرِ الذي هوَ فاعِلُهْ

عَزُومٍ على الأمْرِ الذي هوَ فاعِلُهْ

عَزُومٍ على الأمْرِ الذي هوَ فاعِلُهْ

عَزُومٍ على الأمْرِ الذي هوَ فاعِلُهْ

عَزُومٍ على الأمْرِ الذي هوَ فاعِلُهْ

عَزُومٍ على الأمْرِ الذي هوَ فاعِلُهْ

أخي ثقة ٍ، لا تهلكُ الخمرُ مالهُ

ولكنَّه قد يهلكُ المالَ نائلهْ

ولكنَّه قد يهلكُ المالَ نائلهْ

ولكنَّه قد يهلكُ المالَ نائلهْ

ولكنَّه قد يهلكُ المالَ نائلهْ

ولكنَّه قد يهلكُ المالَ نائلهْ

ولكنَّه قد يهلكُ المالَ نائلهْ

تراهُ، إذا ما جئتهُ، متهللاً

كأنكَ تعطيهِ الذي، أنتَ سائلهْ

كأنكَ تعطيهِ الذي، أنتَ سائلهْ

كأنكَ تعطيهِ الذي، أنتَ سائلهْ

كأنكَ تعطيهِ الذي، أنتَ سائلهْ

كأنكَ تعطيهِ الذي، أنتَ سائلهْ

كأنكَ تعطيهِ الذي، أنتَ سائلهْ

وذي نَسَبٍ نَاءٍ بَعيدٍ وَصَلْتَهُ

بمالٍ وما يَدري بأنّكَ واصِلُهْ

بمالٍ وما يَدري بأنّكَ واصِلُهْ

بمالٍ وما يَدري بأنّكَ واصِلُهْ

بمالٍ وما يَدري بأنّكَ واصِلُهْ

بمالٍ وما يَدري بأنّكَ واصِلُهْ

بمالٍ وما يَدري بأنّكَ واصِلُهْ

حُذَيْفة ُ يَنْمِيهِ وبَدْرٌ كِلاهُمَا

إلى باذخٍ، يعلو على من يطاولُهْ

إلى باذخٍ، يعلو على من يطاولُهْ

إلى باذخٍ، يعلو على من يطاولُهْ

إلى باذخٍ، يعلو على من يطاولُهْ

إلى باذخٍ، يعلو على من يطاولُهْ

إلى باذخٍ، يعلو على من يطاولُهْ

ومن مثلُ حصنٍ، في الحروبِ، ومثلهُ

لإنْكارِ ضَيْمٍ أوْ لأمْرٍ يُحاولُهْ

لإنْكارِ ضَيْمٍ أوْ لأمْرٍ يُحاولُهْ

لإنْكارِ ضَيْمٍ أوْ لأمْرٍ يُحاولُهْ

لإنْكارِ ضَيْمٍ أوْ لأمْرٍ يُحاولُهْ

لإنْكارِ ضَيْمٍ أوْ لأمْرٍ يُحاولُهْ

لإنْكارِ ضَيْمٍ أوْ لأمْرٍ يُحاولُهْ

أبَى الضيمَ، والنعمانُ يحرقُ نابهُ

عليهِ فأفضَى والسّيوفُ مَعاقِلُهْ

عليهِ فأفضَى والسّيوفُ مَعاقِلُهْ

عليهِ فأفضَى والسّيوفُ مَعاقِلُهْ

عليهِ فأفضَى والسّيوفُ مَعاقِلُهْ

عليهِ فأفضَى والسّيوفُ مَعاقِلُهْ

عليهِ فأفضَى والسّيوفُ مَعاقِلُهْ

عَزيزٌ إذا حَلّ الحَليفانِ حَوْلَهُ

بذي لجبٍ أصواتهُ، وصواهلهْ

بذي لجبٍ أصواتهُ، وصواهلهْ

بذي لجبٍ أصواتهُ، وصواهلهْ

بذي لجبٍ أصواتهُ، وصواهلهْ

بذي لجبٍ أصواتهُ، وصواهلهْ

بذي لجبٍ أصواتهُ، وصواهلهْ

يهدُّ، له، ما بينَ رملة ِ عالجٍ

ومَنْ أهْلُهُ بالغَوْرِ زالَتْ زَلازِلُهْ[2]

ومَنْ أهْلُهُ بالغَوْرِ زالَتْ زَلازِلُهْ[2]

ومَنْ أهْلُهُ بالغَوْرِ زالَتْ زَلازِلُهْ[2]

ومَنْ أهْلُهُ بالغَوْرِ زالَتْ زَلازِلُهْ[2]

ومَنْ أهْلُهُ بالغَوْرِ زالَتْ زَلازِلُهْ[2]

ومَنْ أهْلُهُ بالغَوْرِ زالَتْ زَلازِلُهْ[2]

فلا الجود يفني المال قبل فنائه

فلا الجود يفني المال قبل فنائه

ولا البخل في مال الشحيح يزيد

ولا البخل في مال الشحيح يزيد

ولا البخل في مال الشحيح يزيد

ولا البخل في مال الشحيح يزيد

ولا البخل في مال الشحيح يزيد

ولا البخل في مال الشحيح يزيد

فلا تلتمس رزقا بعيش مقتر

لكل غد رزق يعود جديد

لكل غد رزق يعود جديد

لكل غد رزق يعود جديد

لكل غد رزق يعود جديد

لكل غد رزق يعود جديد

لكل غد رزق يعود جديد

ألم تر أن الرزق غاد ورائح

وأن الذي أعطاك سوف يعيد[3]

وأن الذي أعطاك سوف يعيد[3]

وأن الذي أعطاك سوف يعيد[3]

وأن الذي أعطاك سوف يعيد[3]

وأن الذي أعطاك سوف يعيد[3]

وأن الذي أعطاك سوف يعيد[3]

المراجع
? ""تَصَابَيتَ أمْ بانَتْ بعَقْلِكَ زَيْنَبُ،""، adab، اطّلع عليه بتاريخ 17-2-2019.
? ""صحا القلب عن سلمى وأقصر باطله""، aldiwan، اطّلع عليه بتاريخ 17-2-2019.
? ""فلا الجود يفني المال قبل فنائه .. حاتم الطائي""، poetsgate، اطّلع عليه بتاريخ 17-2-2019."
شارك المقالة:
125 مشاهدة
هل أعجبك المقال
0
0

مواضيع ذات محتوي مطابق

التصنيفات تصفح المواضيع دليل شركات العالم
youtubbe twitter linkden facebook