ماهي معوقات الريادة الدولية؟.
الريادة الدولية: هي عملية تتضمن القيام بأنشطة الأعمال المختلفة خارج الحدود الوطنية. وهي تركيبة من السلوكيّات المتجدّدة دوماً. ومن صفاتها المخاطرة العالية التي تتم خارج الحدود الوطنية؛ لغايات تحقيق قيمة مقبولة. وتشمل على أنشطة التّصدير، التّرخيص، تأسيس مركز للبيع والتّسويق في البلدان الأجنبية، الإعلان والتّرويج عن منتج جديد، أو خدمة جديدة عبر وسائل الإعلام المختلفة.
والعمل الرّيادي الدّولي يوجد أمامة الكثير من المعوقات التّي تعترض طريقه. ومن أهم هذه المعوقات من وجهة نظر الفرد الرّيادي الدّولي، هو الدّور السّلبي الذي تتبعه الحكومات في بلدانها، لتحقيق استراتجياتها الوطنية في:
– مكافحة البطالة.
– حماية الصناعات الوليدة.
– تحسين وتنظيم العمليات التجاريّة.
– حماية الهوية الوطنيّة.
– تطوير العلاقات مع البلدان الحليفة الأخرى.
ماذا تستخدم الحكومات من أهداف وإستراتيجيات لمكافحة للبطالة وتطوير مستوى الصناعات؟
فرض الضرائب والتعرفة الجمركية.
وضع الشّروط وربطها بالإعانات والقروض.
اعتماد أسلوب الكوتا وهو أسلوب الحصص التجارية.
مطالبتهم بالالتزام بالمعايير المعنية داخل البلد.
الحصول على التّراخيص.
هذه من الاستراتجيات التّي سوف تساهم مع الحكومة في تحقيق أهدافها. وتسهّل على الرّيادين القيام يأعمالهم الرياديّة.