إدارة الوقت واستغلاله بشكل أكثر فاعلية: حيث أنه عندما يفوض المدير البعض من مهامه فإنه يقوم بتوفير الكثير من الوقت لإنجاز الأعمال الأخرى.   

 

تطوير أداء العاملين: حيث أنّ التفويض يسهم في اكتساب المعارف والمهارات نتيجة ممارسة الصلاحيات ممّا يسهم في تطوير الأداء.  ما لا تعرفه عن العالم معلومات عن مرض السكري

 

زيادة الإنتاج: عندما يتوفر أمور الأقل لدى المدير الوقت فإنه سوف يركز في الأمور الأكثر أهمية، ويستفيد من غيره في أهمية وفي الأمرين تنمو مزيد من العمل وثم مزيد من الإنتاج. 

 

 إشباع حاجات العاملين: مثل الرضا لأن المفوض إليه يتعلم مهارات ومعارف جديدة تساعده على تنفيذ عمله بجودة، ويجعل هناك قرب بين المفوّض والمفوض إليه، كما أن التفويض يجعل عدد أكبر من القادة مشارك في عملية جمع البيانات وصنع القرارات.   مواكبة التطور والتقدم: من خلال التفويض يتمكَّن المدير القيام بالأعمال الأكثر أهمية ويفتح باب واسع أمامه وأمام غيره إلى الإنتاج وإلى المراكز الأعلى. 

 

 زيادة التحفيز والدافعية: عن طريق التفويض يستشعر القادة بإشباع بعض الحاجات التي يحتاج لها الموظفين، ومن الأمثلة عليه الحاجة إلى الأمن والحاجة إلى الاحترام وتقدير الذات وتحقيق الانتماء.   تحقيق السيطرة: حيث أن التفويض وممارسته بشكل جيد مع المتابعة والتقويم الدائم تعطي المدير فرصة وسلطة التركيز على النتائج، مع توفير الآراء والخبرات للموظفين المفوضين لإنجاز المهام المطلوبة، ويعطي فرصة للنظر إلى المواقف بشكل موضوعي ومن ثم الحكم على الموقف أفضل والسيطرة عليه أكبر، وممارسة قدر من الحرية في التصرف دون ضغوط تحكيمية، كما يعطي قدر مناسب من السلطة والاحساس بالمسؤولية ممّا يولد حرية التصرف والمرونة في التعامل مع المواقف والأشخاص.   بناء فريق متعاون على أساس الثقة والاحترام: التفويض دليل وبرهان على الثقة وقدرات واستعدادات المفوض إليه. 

 

 إعطاء المزيد من الإبداع والابتكار:  حيث يتفرغ المدير للمهام الأساسية دون أن يهدر الوقت في مشاكل روتينية وأمور قليلة الأهمية، يعطيه قدر من التفكير واعتدال المزاج ممّا يهيئ له فرصة التفكير الإبداعي واستحداث طرق مبتكرة للإدارة والإنتاج.   تدريب المساعدين والوكلاء: حيث تكون لخلق قادة قادرين على الإدارة في المستقبل.